أهلا وسهلا بكم, يرجى التواصل معنا لإعلاناتكم التجارية

انت الآن تتصفح منتديات حبة البركة

العودة   منتديات حبة البركة > القسم االعلاجي > قسم التصلب اللويحي المتعدد الـــ MS > علاجات تكميلية و فيزيائية
علاجات تكميلية و فيزيائية علاجات أعطت مفعولا جيدا في التحسين من حالة المصابين أو التقليل من عدد الهجمات المرضية وحدتها

 

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 10-27-2025, 04:13 PM   #1


الصورة الرمزية مجموعة انسان
مجموعة انسان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 العلاقة بالمرض: مصابة
 المهنة: لا شيء
 الجنس ~ : أنثى
 المواضيع: 67130
 مشاركات: 6438
 تاريخ التسجيل :  Aug 2010
 أخر زيارة : اليوم (02:05 AM)
 التقييم :  95
 مزاجي
 اوسمتي
التميز مشرف مميز 
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 9,478
تم شكره 17,570 مرة في 8,937 مشاركة
افتراضي الحناء.. سلاح واعد ضد مرض خطير 




تعرف نبتة الحناء بشكل رئيسي بكونها المصدر لصبغة تستخدم لتغيير لون البشرة والملابس. والآن، وجد باحثون استخداما آخر للأصباغ المستخلصة من هذه النبتة: علاج أمراض الكبد.


ووفقا لفريق من جامعة أوساكا متروبوليتان، يمكن لهذه الأصباغ أن تعالج التليف الكبدي، وهو مرض يؤدي إلى تراكم نسيج ندبي ليفي زائد في الكبد نتيجة لتلف الكبد المزمن الناجم عن خيارات نمط الحياة مثل الإفراط في الشرب.


ويواجه المرضى المصابون بالتليف الكبدي مخاطر متزايدة للإصابة بتشمع الكبد، وفشل الكبد، والسرطان. وعلى الرغم من إصابة 3-4% من السكان بالشكل المتقدم من المرض، تظل خيارات العلاج محدودة.

ويتعلق أحد العلاجات المحتملة للمرض بخلايا الكبد النجمية (HSCs). وعادة ما تحافظ هذه الخلايا على التوازن في الكبد، إلا أنه عند تنشيط عدد كبير منها، كما يحدث أثناء إصابة الكبد، تنتج نسيجا ليفيا وكولاجينا مفرطا، ما يعطل وظيفة الكبد الطبيعية.

وطور فريق بحثي بقيادة الأستاذ المساعد تسوتومو ماتسوبارا والدكتورة أتسوكو دايكوكو من كلية الدراسات العليا للطب في جامعة أوساكا متروبوليتان، نظام فحص كيميائي يحدد المواد التي تعمل مباشرة على خلايا الكبد النجمية المنشطة. وباستخدام هذا النظام، حددوا مادة اللوسون، وهي مكون كيميائي مستخلص من نبات الحناء (Lawsonia inermis)، كمثبط محتمل لتنشيط خلايا الكبد النجمية.

وعندما قام الباحثون بإعطاء مادة اللوسون للفئران، أظهرت الفئران التي تلقت العلاج انخفاضا في مؤشرات التليف الكبدي، مثل YAP، وαSMA، وCOL1A.



كما وجدوا زيادة في مستويات السيتوغلوبين، وهو مؤشر يرتبط بوظائف مضادات الأكسدة في خلايا الكبد النجمية، ما يشير إلى أن هذه الخلايا كانت تعود إلى النوع الخامل غير الليفي.

ويعتقد البروفيسور ماتسوبارا أنه من خلال صنع أدوية تعتمد على مادة اللوسون، يمكنهم إنشاء أول علاج يتحكم في التليف بل ويحسنه.

وقال ماتسوبارا: "نحن نطور حاليا نظام إطلاق دوائي قادر على توصيل الأدوية إلى خلايا الكبد النجمية المنشطة، ونأمل في النهاية جعله متاحا للمرضى المصابين بالتليف الكبدي.

ومن خلال التحكم في نشاط الخلايا الليفية، بما في ذلك خلايا الكبد النجمية، ربما يمكننا الحد من آثار التليف أو حتى عكسها".

ساعد في النشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك





 
 توقيع : مجموعة انسان







رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية
مرحبا أيها الزائر الكريم, قرائتك لهذه الرسالة... يعني انك غير مسجل لدينا في الموقع .. اضغط هنا للتسجيل .. ولتمتلك بعدها المزايا الكاملة, وتسعدنا بوجودك

الساعة الآن 03:18 AM.


Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2025