الأعشاب والغذاء معلومات عن الأعشاب والغذاء |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-31-2011, 05:58 PM | #1 | ||||||||||||||
شكراً: 9,478
تم شكره 17,570 مرة في 8,937 مشاركة
|
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته رئيس محكمة تبوك بالمملكة العربية السعودية توصل إلى علاج لمرض السكر مع تجربة صحية تكللت بالنجاح ولله الحمد وفيه توصل إلى علاج لمرض السكر الذي يعاني منه الكثير وخاصة كبار السن من الرجال والنساء. حيث ذكر فضيلته إنه بعد جهد جهيد وتجربة طويلة رافقها العناء والصبر وجد أفضل طريق بإذن الله لمعالجة هذا المرض. المكونات :- 1.(100) جرام من البر (القمح). 2.(100) جرام من اللبان المر. 3.(100) جرام من الشعير. 4.(100) جرام من الحبة السوداء. طريقة التحضير :- تخلط جميع المكونات بخمس أكواب من الماء وتسخن حتى تصل درجة الغليان لمدة عشرة دقائق ثم تبرد وتصفى من الحثالة وتوضع في إناء من الزجاج. طريقة الاستعمال :- يبدأ المريض في شرب هذا العلاج بمقدار فنجان قهوة في الصباح قبل الفطور (على الريق) لمدة سبعة أيام متتالية وبعد ذلك يغير الطريقة وتكون يوم بعد يوم لمدة أسبوع وبعدها يتوقف تماماً عن الاستعمال ومن ثم يأكل كل ما كان ممنوع عليه ولا يخاف بإذن الله تعالى. ساعد في النشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك المصدر: منتديات حبة البركة - من قسم: الأعشاب والغذاء |
||||||||||||||
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ مجموعة انسان على المشاركة المفيدة: |
04-25-2012, 08:48 AM | #2 |
|
كشفت دراسة ألمانية حديثة عن مادة طبيعية من البقوليات يطلق عليها اسم “أمورفروتين”، تزيد من تفاعل الجسم مع الأنسولين، الأمر الذي يسفر عن انخفاض نسبة السكري والأحماض الدهنية في الدم. ويؤكد العلماء وفق الدراسة التي نشرتها مجلة “بروسيدينغز” التابعة للأكاديمية الأمريكية للعلوم عدم وجود عوارض جانبية ناتجة عن استهلاك هذه المادة. وكان البروفيسور كريستوفر فايندر من معهد ماكس بلانك لأبحاث علم الوراثة الجزيئي قد أجرى دراسة على أكثر من 800 مادة تدخل في تركيبات نباتات يستهلكها الإنسان في الطعام، بهدف العثور على مادة ذات تأثير مضاد للسكر، فنجح في العثور على هذه المادة في نبتتي جذور العرقسوس ونبات نذل النيلي البقولي. وحقن العلماء مجموعة من الفئران السمينة بمادة الـ “أمورفروتين” فاكتشفوا تزايد نشاط الأنسولين لديها، الأمر الذي يشير إلى أن الأنسجة تفاعلت مع الأنسولين الذي تفرزه غدة البنكرياس بشكل أفضل، مما نتج عنه امتصاص الخلايا نسبة سكري ومن ثم تحويلها إلى طاقة. وفي المحصلة النهائية تضاءلت نسبة السكري في الدم كما تضاءل معدل الدهون بمختلف أنواعه. ولم يرصد العلماء أي تأثير سلبي لمادة الـ “أمورفروتين” على الكبد، بل خلصت أبحاثهم إلى أن هذه المادة تشمل حماية للكبد. وعلى الرغم من تنويه العلماء بضرورة مواصلة البحث قبل الإعلان عن النتائج النهائية، إلا أنهم أكدوا أن النتائج التي توصلوا إليها حتى الآن تفيد بأن الأمور تسير لصالح استخدام هذه المادة في المستقبل، اذ يبدو أنها بديل أفضل عن العقاقير الصناعية التي تؤدي إلى عوارض جانبية. |
لنا ما يكتبه الله وكل ما يكتبه جميل
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ هنيدة على المشاركة المفيدة: |
04-25-2012, 03:25 PM | #3 | |||||||||||||
شكراً: 9,478
تم شكره 17,570 مرة في 8,937 مشاركة
|
يسلمو اديكِ عزيزتي على هالإضافة الرائعة
|
|||||||||||||
|
|
|