أهلا وسهلا بكم, يرجى التواصل معنا لإعلاناتكم التجارية

انت الآن تتصفح منتديات حبة البركة

العودة   منتديات حبة البركة > القسم االعلاجي > الطب النبوي
الطب النبوي مواضيع عن الطب النبوي وعن ماجاء عن حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم

إضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-12-2017, 02:55 AM   #1


الصورة الرمزية مجموعة انسان
مجموعة انسان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 العلاقة بالمرض: مصابة
 المهنة: لا شيء
 الجنس ~ : أنثى
 المواضيع: 56708
 مشاركات: 6368
 تاريخ التسجيل :  Aug 2010
 أخر زيارة : اليوم (04:37 AM)
 التقييم :  95
 مزاجي
 اوسمتي
التميز مشرف مميز 
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 9,478
تم شكره 17,570 مرة في 8,937 مشاركة
افتراضي شجرة السدر: السدرة" شجرة الجنة ورد ذكرها في القرآن 4 مرات 




شجرة السدر: السدرة" شجرة الجنة ورد ذكرها في القرآن 4 مرات
شجرة السدر وفوائدها الطب النبوي
شجره ( السدر ) وفوائدها للناس

السدر
شجرة السدر: السدرة" شجرة الجنة ورد ذكرها القرآن مرات

السدر في القرآن

وقد ورد ذكر “السدر” في القرآن الكريم أربع مرات، فهي من أشجار الجنة يتفيأ تحتها أهل اليمين
حيث قال تعالى : “وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ. فِي سِدْرٍ مَّخْضُودٍ. وَطَلْحٍ مَّنضُودٍ. وَظِلٍّ مَّمْدُودٍ” (الواقعة: 27-30). وقال تعالى: “لَقَدْ كَانَ لِسَبَأ فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ جَنَّتَانِ عَن يَمِينٍ وَشِمَالٍ كُلُوا مِن رِّزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ. فَأَعْرَضُوا فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ سَيْلَ الْعَرِمِ وَبَدَّلْنَاهُم بِجَنَّتَيْهِمْ جَنَّتَيْنِ ذَوَاتَي أُكُلٍ خَمْطٍ وَأَثْلٍ وَشَيْءٍ مِّن سِدْرٍ قَلِيلٍ” (سبأ: 15- 16) وقال سبحانه: “عِندَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى. عِندَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى. إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى” (النجم 14 - 16).


وقال المفسرون إن السدر هي شجرة النبق، والمخضود أي الذي قطع شوكه ويستظل به، فجعل ذلك مثلا لظل الجنة ونعيمها، وعن ابن عباس أن المخضود هو الموقر بالثمر والذي لا شوك فيه، فإذا كان سدر الدنيا فيه شوك، فإن سدر الآخرة على العكس من هذا فهو بدون شوك، كثير الثمر.

وجاء في اسباب النزول للسيوطي: أن أهل الطائف كانوا يعجبون بواد عندهم يسمى “وج” وكان وافر الظلال كثير أشجار الطلح والسدر، وكانوا يسمعون عن الجنة ووصفها ونعيمها فقالوا يا ليت لنا في الجنة مثل هذا الوادي، فأنزل الله سبحانه وتعالى “ وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ. فِي سِدْرٍ مَّخْضُودٍ. وَطَلْحٍ مَّنضُودٍ. وَظِلٍّ مَّمْدُودٍ. وَمَاء مَّسْكُوبٍ. وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ. لَّا مَقْطُوعَةٍ وَلَا مَمْنُوعَةٍ”.

وقد قيل إن معنى “سدر” أي شجر كثير الظل، وسدرة المنتهى هي شجرة “نبق” عن يمين العرش لا يتجاوزها أحد من الملائكة.

وقال الأزهري: السدر نوعان بري لا ينتفع به ولا يصلح ورقه للغسول ولا يؤكل ثمره، وهو الذي يسمى الضال والثاني ينبت على الماء واشجار البوادي لا تسمى “جنة ولا بستانا”.

السدر في السُنة


وقد ورد ذكر السدر في الأحاديث النبوية الشريفة كثيرا، فعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “يخرج من تحت سدرة المنتهى أربعة انهار، اثنان باطنان واثنان ظاهران، ورأيت ورق الشجرة كآذان الفيلة” وعن عبد الله بن مسعود أنه لما أسري بالنبي صلى الله عليه وسلم انتهى به إلى سدرة المنتهى وهي في السماء السابعة إليها ينتهي ما يعرج به من الأرض.

وفي الحديث أن أعرابيا جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله: إن الله تعالى ذكر في الجنة شجرة تؤذي صاحبها فقال: وما هي؟ قال: السدر فإن له شوكا، فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: أليس الله يقول “في سدر مخضود” خضّد الله شوكه فجعل مكان كل شوكة ثمرة، وأن الثمرة منها تفتّق عن اثنين وسبعين لونا من الطعام، ما فيها لون يشبه الآخر.

السدرة:
إنها شجرة مباركة حيث ذكرها أبو نعيم في كتابه الطب النبوي " أن آدم عليه السلام لما هبط إلى الأرض ، كان أول شيء أكل من ثمارها النبق "

Cant See Images
وإن ورق السدر مبارك ورد ذكره في القرآن الكريم أربع مرات وذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث المتفق على صحته "
أنه رأى سدرة المنتهى ليلة أسرى به : وإذا نبقها مثل قلال هجر
Cant See Images
“السدرة”.. شجرة كثيفة الأوراق.. عميقة الجذور.. متعددة الفروع.. ذات جذع قوي يصل ارتفاعها إلى أكثر من اثني عشر مترا.. أزهارها خضراء مصغرة، وقد نالت من الله الخالق سبحانه وتعالى مكانة تكاد تنفرد بها بين النباتات جميعا.

عُرف السدر من آلاف السنين فهو قديم قدم الإنسان وله عدة أسماء منها، النبق، والغسل، والأردج والزفزوف والعرج، ويطلق على ثمارها أسماء النبق والعبري والجنا. والموطن الأصلي للسدر بلاد العرب وتنتشر في الجزيرة العربية ومصر وبلاد الشام، وعرف في الشرق العربي من أقدم العصور حيث تنمو بشكل طبيعي، وتستخدم جميعها قشورها وأوراقها وثمارها وبذورها.
والسدر يطلق عليها أيضا النبات المقدس، نبات شجيري شائك، بري وزراعي ينبت في الجبال والرمال وهو ذو ورق وثمر عظيمين، شوكه قليل لا ينثر أوراقه وتعيش الشجرة حوالي 120 عاما، ظلالها وارفة.. وتكثر زراعتها للزينة والظل في الحدائق والشوارع، كما تزرع كمصدات للرياح وحماية التربة من الانجراف.. خشبها قوي جيد متعدد الاستعمالات.

ويؤكد المتخصصون وخبراء الزراعة أن أشجار السدر تعد من أفضل الأشجار المثمرة من الناحية الاقتصادية فهي لا تكلف أصحاب البساتين أي جهد، مثل الجهود التي يبذلونها في زراعة الحمضيات وغيرها من الأشجار أو الفواكه، بالإضافة إلى قدرتها على التكيف مع التغيرات الجوية والتقلبات المناخية، وشجرة السدر يمكن أن تزرع في أي وقت من السنة أو في أي فصل من الفصول، عدا مدة قصيرة وهي اشتداد البرد في فصل الشتاء، والأهم من ذلك أنها تعطي ثمارها مرتين في السنة، مع أواخر الشتاء وبداية الربيع، وفي الصيف.
وشجرة السدر غير متعبة للمزارعين ولا تحتاج إلى نفقات فهي لا تريد إلا الماء والتقليم وبعض السماد
وتختلف ثمار شجرة السدر عن بعضها البعض من حيث الحجم والشكل واللون والمذاق، فهناك النوع المعروف باسم “التفاحي” للشبه الكبير بينه وبين التفاح، وهناك الزيتوني لشبهه بالزيتون ويتميز بحجمه الكبير الذي يكون أحيانا أكبر من الزيتون بالإضافة إلى العديد من الأنواع وتحظى كلها بإقبال شديد لحلاوة مذاقها ورائحتها ونكهتها الطيبة.

"السدرة" شجرة الجنة ورد ذكرها في القرآن 4 مرات

“السدرة”.. شجرة كثيفة الأوراق.. عميقة الجذور.. متعددة الفروع.. ذات جذع قوي يصل ارتفاعها إلى أكثر من اثني عشر مترا.. أزهارها خضراء مصغرة، وقد نالت من الله الخالق سبحانه وتعالى مكانة تكاد تنفرد بها بين النباتات جميعا.

عُرف السدر من آلاف السنين فهو قديم قدم الإنسان وله عدة أسماء منها، النبق، والغسل، والأردج والزفزوف والعرج، ويطلق على ثمارها أسماء النبق والعبري والجنا. والموطن الأصلي للسدر بلاد العرب وتنتشر في الجزيرة العربية ومصر وبلاد الشام، وعرف في الشرق العربي من أقدم العصور حيث تنمو بشكل طبيعي، وتستخدم جميعها قشورها وأوراقها وثمارها وبذورها.
والسدر يطلق عليها أيضا النبات المقدس، نبات شجيري شائك، بري وزراعي ينبت في الجبال والرمال وهو ذو ورق وثمر عظيمين، شوكه قليل لا ينثر أوراقه وتعيش الشجرة حوالي 120 عاما، ظلالها وارفة.. وتكثر زراعتها للزينة والظل في الحدائق والشوارع، كما تزرع كمصدات للرياح وحماية التربة من الانجراف.. خشبها قوي جيد متعدد الاستعمالات.
ويؤكد المتخصصون وخبراء الزراعة أن أشجار السدر تعد من أفضل الأشجار المثمرة من الناحية الاقتصادية فهي لا تكلف أصحاب البساتين أي جهد، مثل الجهود التي يبذلونها في زراعة الحمضيات وغيرها من الأشجار أو الفواكه، بالإضافة إلى قدرتها على التكيف مع التغيرات الجوية والتقلبات المناخية، وشجرة السدر يمكن أن تزرع في أي وقت من السنة أو في أي فصل من الفصول، عدا مدة قصيرة وهي اشتداد البرد في فصل الشتاء، والأهم من ذلك أنها تعطي ثمارها مرتين في السنة، مع أواخر الشتاء وبداية الربيع، وفي الصيف.
وشجرة السدر غير متعبة للمزارعين ولا تحتاج إلى نفقات فهي لا تريد إلا الماء والتقليم وبعض السماد
وتختلف ثمار شجرة السدر عن بعضها البعض من حيث الحجم والشكل واللون والمذاق، فهناك النوع المعروف باسم “التفاحي” للشبه الكبير بينه وبين التفاح، وهناك الزيتوني لشبهه بالزيتون ويتميز بحجمه الكبير الذي يكون أحيانا أكبر من الزيتون بالإضافة إلى العديد من الأنواع وتحظى كلها بإقبال شديد لحلاوة مذاقها ورائحتها ونكهتها الطيبة.

ورق السدر

هدية من الله لعلاج الحسد و الكثير من الأمراض . فما هي ؟
نبات السدر من اشهر النباتات التي تنمو في صحرائنا العربية. وهو معروف بفوائده ومنافعه الجمة لصحة الانسان، وهو يستخدم منذ عصور في علاج العديد من الامراض والوقاية منها ايضا, وسوف نشرح لكم استعمالات ورق السدر.فوائد ورق السدر :

1- مفيد في حالات أمراض الصدر والتنفس

2- يستخدم ورق السدر المطحون والمخلوط مع الماء في جبر كسور العظام وتنقية بشرة الجلد

3- يفيد في منع الإسهال وطرد البلغم.4- مسهل ومنقي للدم.

5- ويعتبر مفيد جدا للمرأة الحامل لما يحتويه من عناصر غذائية ضرورية من سكريات وغيرها.

6- تستخدم أوراق السدر لعلاج الجرب والبثور منقوع الأوراق مفيد في علاج آلام المفاصل والتهاب الفم واللثة

7- تجفف الأوراق ويصنع منها مسحوق لغسيل شعر الرأس وتقويته وإزالة القشرة منه.

8- كما أن منقوع الأوراق يغسل به الموتى. وأزهار شجرة;السدر; يرعى عليها نحل العسل ويتغذى على رحيقها وينتج منها عسلاً جيداً ذا قيمة غذائية عالية يسمى ;

عسل السدر وهو من أغلى أنواع العسل البري .يستخدم مغلي قلف الأشجار كمسكن لآلام الأسنان وملطف للحرارة ومقوي عام.

يحتوي ورق السدر على مادة دبغية وملونة تستعمل في دبغ الجلود وتلوين الملابس قديماً. وتكثر زراعة أشجار السدر للزينة والظل في الحدائق والشوارع. كما تزرع كمصدات للرياح وحماية للتربة من الانجراف. وخشبها جيد قوى متعدد الاستعمالات.- علاج السحر والمس والعين بورق السدر-

طريقة الإستعمال :يأتى بسبع ورقات من شجرة السدر تدق و توضع باناء و يصب عليها من الماء ما يكفي للغسل و يقرأ عليها سور الفاتحة الإخلاص والفلق والناسثم يشرب من الماء 3 جرعات بسيطه و يغتسل المريض باالباقي


السدر أو النبق أو السوّيد جنس نباتي يضم شجيرات وأشجاراً صحراوية ذات أوراق كثيفة يصل ارتفاعها في بعض الأحيان إلى عدة أمتار. يعيش النبق في المناطق الجبلية وعلى ضفاف الأنهار وينتشر بشكل واسع في منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط.
موطن شجرة السدر هو جزيرة العرب وبلاد الشام وعموماً تنتشر زراعته في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية. و قد عرف الإنسان شجرة السدر منذ آلاف السنين.

- الوصف النباتي:
ينتمي السدر إلى الفصيلة النبقية والتي تضم حوالي 58 جنساً منها ثلاثة أجناس رئيسية أهمها جنس النبق وتضم الفصيلة حوالي 600 نوع ما بين أشجار وشجيرات ومتسلقات ونادراً أعشاباً تنتشر في جميع مناطق العالم المختلفة.
السدر شجرة كثيفة متساقطة الأوراق ومنتشرة ذات جذع متفرع لأفرع متعرجة لونها بني فاتح يصل ارتفاعها من 2 إلى 4 أمتار تقريباً. أوراقها بيضاوية الشكل صغيرة ولها قشيرة سميكة. تكون متقابلةً على الساق وطول النصل ثلاثة سنتيمترات وهي متعرقة بثلاثة عروق من الناحية السفلى ولها شوكتان أذينيتان إحداهما مستقيمة والأخرى منحنية. تتكون الأزهار في إبط الأوراق بعدد يتراوح بين 10 و15 زهرة، والأزهار صغيرة بيضاء مخضرة اللون، والثمار كرزية غضة مرة الطعم، سوداء عند النضج وفيها 3 - 4 بذور.

- فوائد أشجار السدر:
تؤكل ثمار السدر لأنها حلوة المذاق مرتفعة القيمة الغذائية وتعتبر من أنواع الفاكهة المتميزة.
كما أن لها استخدامات في الطب الشعبي. فهي مفيدة في حالات أمراض الصدر والتنفس وهي مسهلة ومنقية للدم. وقد أشار الأطباء إلى فائدة ثمار النبق للمرأة الحامل لما تحتويه من عناصر غذائية ضرورية من سكريات وغيرها. وقد أكد علماء التغذية أن مسحوق ثمار النبق يماثل الحبوب في القيمة الغذائية، فأطلقوا عليها اسم الحبوب غير الحقيقية. وقديما كان الناس يجففون ثمار السدر ويطحنوها في مطاحن خاصة بها لفصل الطبقة الخارجية المأكولة الحلوة ومن ثم استخدام دقيقها في صنع الخبز وأنواع من الحلوى.


- أما بالنسبة لأوراق السدر فإنها تستخدم لعلاج الجرب والبثور. ومنقوع الأوراق مفيد في علاج آلام المفاصل والتهاب الفم واللثة. تجفف الأوراق ويصنع منها مسحوق لغسيل شعر الرأس وتقويته وإزالة القشرة منه. كما أن منقوع الأوراق يغسل به الموتى. أما أزهار شجرة «السدر» فإن نحل العسل يرعى عليها ويتغذى على رحيقها وينتج منها عسلاً جيداً ذا قيمة غذائية عالية يسمى «عسل السدر» وهو من أغلى أنواع العسل البري المطلوبة. كما يستخدم مغلي قلف الأشجار كمسكن لآلام الأسنان وملطف للحرارة ومقوي عام. وتكثر زراعة أشجار السدر للزينة والظل في الحدائق والشوارع. كما تزرع كمصدات للرياح وحماية للتربة من الانجراف. وخشبها جيد قوى متعدد الاستعمالات. وتصاب أشجار السدر بثاقبات الأوراق وذبابة ثمار السدر، فيجب وقايتها منها ومكافحتها عند حدوث الإصابة.

- ومن فوائد شجرة السدرة أيضاً:
شجرة السدر لها فوائد كثيرة ومتعددة حيث يغلى ورقها في ماء ويشرب لقتل الديدان في الأمعاء وتنقية الدم، كما يستخدم ورق السدر المطحون والمخلوط مع الماء في جبر كسور العظام وتنقية بشرة الجلد، كما يفيد السدر في منع الإسهال وطرد البلغم. تستعمل أوراق السدر في تنظيف فروة الرأس وتعقيمها، وتجعل الشعر أكثر نعومة وتكسبه لوناً بهيجاً، وقد أثبتت التجارب أن خلاصة ورق السدر تعالج فطريات الرأس ويحتوي ورق السدر على مادة دبغية وملونة تستعمل في دبغ الجلود وتلوين الملابس قديماً.

ساعد في النشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك





 
 توقيع : مجموعة انسان







رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية
مرحبا أيها الزائر الكريم, قرائتك لهذه الرسالة... يعني انك غير مسجل لدينا في الموقع .. اضغط هنا للتسجيل .. ولتمتلك بعدها المزايا الكاملة, وتسعدنا بوجودك

الساعة الآن 06:15 AM.


Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024