مواضيع إسلامية عامة أدعية وأحاديث ومعلومات دينية مفيدة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-24-2013, 04:57 PM | #1 | |||||||||||||
شكراً: 3,462
تم شكره 3,976 مرة في 2,568 مشاركة
|
جاء رجل إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله أي الناس أحب إلى الله؟ وأي الأعمال أحب إلى الله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (أحب الناس إلى الله تعالى انفعهم للناس وأحب الأعمال إلى الله عز وجل، سرور يدخله على مسلم، أو يكشف عنه كربة أو يقضي عنه ديناً، أو يطرد عنه جوعاً، ولأن أمشي مع أخٍ لي في حاجة أحب إلي من اعتكف في هذا المسجد (أي مسجد المدينة) شهراً، ومن كف غضبه ستر الله عورته، ومن كظم غيظه ولو شاء إن يمضيه أمضاه ملأ الله قلبه رجاء يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه في حاجة حتى تتهيأ له اثبت الله قدمه يوم تزل الأقدام، وان سوء الخلق يفسد العمل.. كما يفسد الخل العسل) حديث حسن . وينقل من ألأبيات الجميلة للإمام الشافعي رحمه الله : الناس بالناس ما دام الحياة بهم ,,, والسعدُ لا شكَ تاراتٌ وهبّاتُ وأفضلُ الناس ما بين الورى رَجُلٌ ,,, تـُقضى على يده للناسِ حاجاتُ لا تمنعَن يد المعروف من أحدٍ ,,, ما دمت مقتدرًا فالسعدُ تاراتُ واشكُر فضائل صُنع اللهِ إذ جُعلت ,,, إليكَ لا لك عند الناس حَاجاتُ قد مات قومٌ وما ماتت مكارمهم ,,, وعاش قومٌ وهم في الناسِ أمواتُ ساعد في النشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك المصدر: منتديات حبة البركة - من قسم: مواضيع إسلامية عامة |
|||||||||||||
|
|
|