الصحة العامة يعتني بمواضيع تختص بالصحة العامة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-11-2010, 12:45 PM | #1 |
|
كشف بحث أميركي حديث من المعهد الطبي أنه ليس هناك دليل علمي يؤكد فوائد أخذ جرعات عالية من فيتامين «د» للوقاية من أمراض السرطان والقلب، بل ان جرعات كبيرة من هذا الفيتامين قد تنطوي على بعض المخاطر. وقال الباحث ود.جوان مانسون بكلية طب جامعة هارفارد ببوسطن: «يبقى فيتامين «د» مصدرا مهما في بناء العظام والحفاظ عليها، ولكن المبالغة في زيادة جرعات الفيتامين ليست بالضرورة تعني فائدة أكبر، بل توجد تحذيرات من بعض الأضرار من زيادة نسبتها في الجسم».ويحتاج معظم الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين عام و70 عاما إلى تناول فيتامين «د» بما يوازي 600 وحدة دولية باليوم، بينما الأشخاص فوق السبعين عاما عليهم تناول ما يوازي 800 وحدة.وقد تزيد هذه الجرعات بعض الشيء عن التوصيات الحكومية السابقة إلا أنها تقل كثيرا عن المقدار الذي ينادي بعض العلماء بتطبيقه، وهو 2000 وحدة كل يوم، لتجنب أمراض القلب والسرطان، كما أن الجرعات التي تزيد على 10 آلاف وحدة باليوم تتسبب في ضرر بالغ بالكلى.ويرى د.سيدريك جارلاند (من جامعة كاليفورنيا) أن مخاطر سرطان القولون قد تتلاشي تماما إذا ما تناول الأشخاص كميات كافية من فيتامين «د» وفي المقابل، ذكرت دراسة للمعهد القومي للسرطان قدمت الصيف الماضي بعدم ثبوت فائدة لفيتامين «د» في الحماية من مرض السرطان، بل إن هناك زيادة في مخاطر الإصابة بسرطان البنكرياس بين الأشخاص الذين لديهم نسبة عالية من فيتامين «د» بالجسم. وقالت الدراسة إنه بالرغم من وجود أشخاص يعانون من نقص كبير في فيتامين (د)، نجد أن معظمهم لديهم القدر الكافي من هذا الفيتامين في دمائهم لاستخلاصه عند التعرض لأشعة الشمس، ولأن الكثيرين يتناولون الأقراص الغذائية المكملة التي تحتوي على مجموعة فيتامينات مهمة للجسم. ويمكن الحصول على فيتامين «د» من الطعام وحده لكنه أمر صعب، حيث فنجان من اللبن أو عصير البرتقال يعطي نحو 100 وحدة بينما المصدر المثالي لفيتامين «د» نجده في السمك الدسم مثل السلمون الذي قد يفي بالغرض. ساعد في النشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك المصدر: منتديات حبة البركة - من قسم: الصحة العامة |
لنا ما يكتبه الله وكل ما يكتبه جميل
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ هنيدة على المشاركة المفيدة: |
12-11-2010, 06:46 PM | #2 | |||||||||||||
شكراً: 9,478
تم شكره 17,570 مرة في 8,937 مشاركة
|
يسلمو اديكِ على الموضوع عزيزتي هم هيك العلماء دائما في خلاف و بعدين بيرجعوا يأكدوا نظرية ما قبلوها قبل بيلفوا حول دائرة مغلقة |
|||||||||||||
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ مجموعة انسان على المشاركة المفيدة: |
12-11-2010, 08:00 PM | #3 | |
|
اقتباس:
وهيك دائمااا هم 00 منشان هيك احكي دائماااا ما احب اكون فارر تجارب لتجاربهم حتى تتاكد وينجحوااااااااااااا وما عارفين وين الصح وين الخطااااا ومين الناجح ومين الفاشل ؟؟؟؟؟ تسائلات ما لا نهايه |
|
لنا ما يكتبه الله وكل ما يكتبه جميل
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ هنيدة على المشاركة المفيدة: |
07-15-2012, 01:42 PM | #4 |
|
دراسة حديثة تؤكد: فيتامين (د) مع الكالسيوم يطيلان عمر الإنسان
انتهت دراسة جديدة إلى أن تناول مكملات الفيتامين "د" مع الكالسيوم يطيل عمر المسنين. وذكر الموقع العلمي الأمريكي أن الباحثين في جامعة آرهوس في الدنمارك، وجدوا أن تناول مكملات الفيتامين "د" والكالسيوم معاً، من شأنه أن يطيل عمر المسنين، لكن هذا التأثير لا ينطبق على تناول الفيتامين "د" وحده، أو الكالسيوم وحده.
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة لارس ريجنمارك: "دراستنا تقدم دليلا على علاقة سبب وأثر بأن الكالسيوم والفيتامين (د) يحدثان مفعولا مفيدا على الصحة العامة"، مضيفا أنه ثبت خفضهما للكسور العظمية وموت المسنين. وقد جمع العلماء بيانات لأكثر من 70 ألف شخص عمرهم يقارب 70 عاما، تناول جزء منهم فيتامين (د) أو الفيتامين مع الكالسيوم، وجزء آخر تناول دواءا وهميا. تحسين الوظاف الخلوية ووجد الباحثون أنه على مدى 3 سنوات لم يخفض الفيتامين (د) وحده خطر الموت، لكن عند أخذه مع الكالسيوم خفض هذا الخطر بنسبة 9%. وعلى الرغم من أن الآلية الدقيقة الكامنة وراء إطالة هذه المكملات معا للعمر، لم تعرف بعد إلا أن الباحثين يعتقدون بأنها تحسن الوظيفة الخلوية وصحة القلب والشرايين. |
لنا ما يكتبه الله وكل ما يكتبه جميل
|
08-06-2012, 12:28 PM | #5 |
|
الفيتامين د صغير ولكن فعله كبير
هل ينقصك فيتامين D؟ هل خزنت ما يكفي منه خلال فصل الصيف المنصرم؟ أسئلة أصبحت حديث الناس لضرورة وجود هذا النوع من الفيتامين في أجسامنا.. فما هي أهمية فيتامين D أو Sunsbine vitamin أو Cholecalciferol في جسمنا؟ وماذا يحدث عندما ينقص هذا النوع من الفيتامين فيه؟
كما نعرف، فإن المصدر الأساسي للفيتامين «D» هو أشعة الشمس وليس الطعام. وكلما تعرضنا للشمس بنسبة أقل وكلما تقدمنا في السن، كلما قل مخزوننا من هذا الفيتامين الضروري لبناء عظامنا. ومن المعروف أن نقص الفيتامين D صار مشكلة في الكثير من بلدان الخليج، لأن التعرض لأشعة الشمس بشكل مباشر خلال فصل الصيف صعب بسبب درجات الحرارة المرتفعة. كما أن نمط الحياة اليومي، يمنع أطفالنا بين المدرسة والبيت من التعرض لما يكفي من أشعة الشمس. الدكتور جبور يوسف عواديه – شفاعمرو – أخصائي طب عائلة يلقي الضوء على هذا الموضوع: التعرض للشمس خلال فصل الصيف في الشرق الأوسط صعب بسبب درجات الحرارة الدور الأساسي للفيتامين D هو تحفيز تشكيل هرمون، هذا الهرمون ضروري لمساعدة الجسم في امتصاص الكالسيوم وبناء العظام. لكن دور الفيتامين D لا يقتصر على هذا فقط، إذ أنه يلعب أيضًا دورًا مهما في تشكيل العضلات كما أنه ضروري لتشكيل بعض خلايا الجهاز المناعي. وقد أثبتت دراسات أمريكية حديثة دورًا ممكنًا لنقص الفيتامين D في تحفيز ظهور سرطان الثدي والقولون. وتستطلع دراسات أخرى دورًا كبيرًا لنقص هذا الفيتامين في ظهور السكري من النوع واحد. إذ أن نقصه من جسم الأطفال في السنوات الأولى من عمرهم تزيد احتمالات إصابتهم بالسكري حين يتقدمون في السن قليلا. كيف نعرف أن الفيتامين D ينقصنا وكيف نتفادى هذا النقص؟ الأمثل لمعرفة ما إذا كان الفيتامين D ينقصنا تكمن في إجراء فحص دم خاص بذلك. لكن هذا الفحص ليس ضروريا عند الجميع، إلا أنه مهم للنساء اللواتي بلغن سنّ اليأس، ولا يتعرضن كثيرًا للشمس. كما أنه مهم عند مرضى الكلى. ويمكن أن يجد الطبيب أحيانا ضرورة لإعطاء هذا الفيتامين للأطفال دون الرابعة، وللحوامل اللواتي لا يتعرضن كثيرا لضوء الشمس. من ناحية أخرى، يمكن الاستدلال على الإصابة بنقص الفيتامين D من خلال الأعراض التالية: - الالتهابات المتكررة في الجهاز التنفسي - ظهور تقرحات في الفم - جفاف وتقشّر الجلد لتفادي نقص الفيتامين D خصوصا عند الأطفال، يجب أن تشرف الأم على نوعية طعامهم. ويمكن أن نجد الفيتامين D بشكل خاص في زيت كبد السمك، السردين، وكبد الدجاج والبيض. للحصول على النسبة الضرورية من هذا الفيتامين في اليوم يجب التعرض لأشعة الشمس لمدة 20 دقيقة تقريبًا لأربع مرات في الأسبوع، وتناول الأغذية المدعّمة بالفيتامين D مثل الحليب. في المقابل، فإن أي زيادة في منسوب الفيتامين قد تؤدي إلى مضاعفات خطيرة. ويمكن لهذه الزيادة أن تسبب مشاكل كلوية، وتشكل للحصى والرمل. كما أنها قد تؤدي إلى ظهور مشكلة ارتفاع ضغط الدم، وقد تصل إلى التسبب بالجلطة. لماذا يعاني سكان الشرق الأوسط من نقص فيتامين D رغم أن المنطقة مشمسة؟ يقول الاختصاصيون في هذا الموضوع بأن هناك متغيّرة جينية بموروثاتنا نسميها «Genome Variant» التي تمنع تحويل كل أشعة الشمس الى فيتامين D، وهذه المتغيّرة الجينية موجودة فقط عند شعوب منطقة الشرق الأوسط وبعض الشعوب العربية وبعض السلالات في حوض البحر المتوسط. صحيح أن المنطقة مشمسة، لكن لا يتم تحويل أشعة الشمس إلى فيتامين D في جسمنا، وبالتالي لا يستفيد منها السكان بشكل كاف. كيف يتم تحويل أشعة الشمس إلى فيتامين D؟ يصدر عن الشمس نوعان من الأشعة فوق البنفسجية: فوق البنفسجية "A" وفوق البنفسجية "B". بالنسبة للأشعة فوق البنفسجية B فتصل إلى جلد الإنسان وتحوّل مادة «Dehydrocholesterol» إلى «Previtamin D» وهو يدخل إلى الجسم ويدور مع الدورة الدموية في الجسم، من ثم يصل إلى الكبد ويتحوّل إلى فيتامين D. ولكن قد تصل أشعة الشمس إلى جسم الإنسان إلا أن الجلد قد لا يقوم بتحويلها إلى فيتامين D، لأن لدينا «Genome Variant» يعني لدينا مادة تدعى «ديهايدرو كولسترول» التي تحوّلها إلى «Previtamin D» ولا تقوم هذه المادة بعملها بشكل صحيح، لأن هناك متغيّرة موروثة لدينا، ولهذا حتى لو أننا تعرضنا لأشعة الشمس لفترات طويلة فليس بالضرورة أن تحوّل «ديهايدرو كولسترول» إلى فيتامين D. البحث عن فيتامين D في البيض والسمك! يمكن للإنسان أن يحصل على الفيتامين D من خلال تناول القليل من البيض يوميا، والأسماك، خصوصا الأسماك الآتية من البحور الشمالية في الكرة الأرضية مثل النرويج وكندا واليابان وأمريكا الشمالية، لأن تلك الأسماك تحتوي على كمية كبيرة من فيتامين D، كما أن الحيتان الكبيرة تحتوي على كمية كبيرة من هذا الفيتامين. بالنسبة للأسماك المحلية التي نتناولها في الشرق الأوسط فهي لا تحتوي على الكثير من فيتامين D، ولكن بالرغم من ذلك فمن الضروري أن نتناولها. إلى جانب ذلك يجب على الإنسان وبأعمار معينة، أي بعد بلوغ 35 و 45 سنة، أن يخضع لفحص فيتامين D ليرى ما إذا كان هناك نقص أم لا لكي يعالج المشكلة، خصوصًا في حال شعر الشخص بألم في العضلات، وأيضًا وجع في المفاصل، أو شعر بتعب بشكل سريع، أي بدل أن يشعر بالتعب بعد ساعة من العمل يتعب بعد نصف ساعة من ذلك، فهذه أهم عوارض نقص فيتامين D من الجسم. مرضى الالتهاب الرئوي و نقص فيتامين D خلصت دراسة حديثة إلى أن مرضى الإلتهاب الرئوي الذين يعانون من نقص فيتامين D هم أكثر عرضة للموت ممن يتمتعون بنسبة وفيرة منه. وقد اكتشف الباحثون أن حالات الوفاة في الأيام الثلاثين الأولى بعد دخول المستشفى، لدى المرضى الذين يعانون من نقص فيتامين D، كانت أكثر مقارنة مع غيرهم من المرضى الذين تحتوي أجسامهم على كمية كافية منه، وذلك بعدما أمكن استبعاد العوامل الأخرى لارتفاع معدلات الوفاة، مثل الجنس والسن والأمراض الأخرى المصاحبة. وبحسب العلماء، ما زال ضروريا إجراء المزيد من الأبحاث، لاكتشاف ما إذا كان إعطاء جرعة من فيتامين D يؤثر إيجابيا على مسار الالتهاب الرئوي أم لا. |
لنا ما يكتبه الله وكل ما يكتبه جميل
|
|
|