الصحة العامة يعتني بمواضيع تختص بالصحة العامة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-10-2011, 09:23 PM | #1 | ||||||||||||||
شكراً: 9,478
تم شكره 17,570 مرة في 8,937 مشاركة
|
مناعة الجسم جهاز حيوي للدفاع ضد الميكروبات وضغوطات الحياة اليومية لجهاز مناعة الجسم أهمية خاصة وعالية في تعزيز قدرات الإنسان على مقاومة عدوى الأمراض الناجمة عن الفيروسات والبكتيريا والفطريات والديدان والطفيليات. وكذلك له أهميته العالية في مقاومة الجسم لتأثيرات العوامل البيئية الضارة، بأنواعها الفيزيائية والكيميائية والاجتماعية، كالإشعاعات والتلوث البيئي وضغوطات توتر الحياة اليومية وغيرها. معلوم أن غالبية الأمراض، بخلاف الإصابات وأذى النفس، إنما هي ناتجة عن تأثيرات الميكروبات والعوامل البيئية. ولذا فإن حرص الإنسان على رفع كفاءة عمل هذا الجهاز الحساس أساس في حفاظه على قدرات بدنية عالية للقيام بمتطلبات الحياة وأعبائها. كما أنها الأساس في حماية جسمه من الأمراض. وإلا فإن الأمراض الميكروبية ستتكالب على الجسم لتنهش في قواه وسلامة أعضائه. وسيغلب على الإنسان ذاك الخمول وتدني القدرات على أداء الأنشطة اليومية. تعزيز جهاز المناعة * ولأحدنا أن يسأل: هل هناك من طرق، يُمكن اتباعها، لرفع قدرات جهاز مناعة الجسم، وللحفاظ على مستوى عالٍ من تلك القدرات؟ والإجابة هي: نعم، ثمة عدة أمور يُمكن بالاهتمام بها رفع تلك القدرات التي تُمكن جهاز مناعة الجسم من خدمة الجسم والحفاظ عليه. والشأن هنا لا يبدأ بالذهاب إلى الأطباء ولا بشراء أصناف الأدوية من الصيدليات، بل من نوعيات ممارسة الحياة اليومية ما يتم خلالها من طريقة للعيش. وبالمراجعة لمجموعة من الإصدارات الطبية، يُمكن تلخيص ثمانية عناصر مساعدة على تعزيز قدرات جهاز المناعة. 1 ـ النوم الكافي ليلا * ان نوم الشخص البالغ ما بين سبع إلى ثماني ساعات ليلا، أمر مفيد للغاية في ضبط عمل أجهزة الجسم. والدراسات التي تناولت شأن أهمية النوم الليلي، ولمدة كافية منه، أثبتت جدوى ذلك في رفع مناعة الجسم وتقليل الإصابة بالأمراض المزمنة، كأمراض شرايين القلب والسكري والسمنة والربو وغيرها. وتشير المصادر الطبية إلى أن الدراسات المقارنة أثبتت أن النوم الليلي يُسهم في تقليل الإصابات بنزلات البرد وغيرها من الأمراض الفيروسية والبكتيرية، وفي تسريع معالجتها، وفي رفع قوة استجابة الجسم لأنواع لقاحات الأمراض المُعدية. ولذا فإن أول العناصر التي من المهم العناية بها، أسوة بممارسة الرياضة وتناول الأغذية الصحية، إعطاء الجسم قسطاً كافياً من النوم الليلي. 2 ـ شرب الماء * تناول الكمية اللازمة للجسم من الماء وسيلة لإمداد الجسم بحاجته من هذا العنصر الغذائي الحيوي. وضرورة الماء للجسم تنبع من دوره في تسهيل نقل العناصر الغذائية لأجزاء الجسم المختلفة، وإلى خلايا المناعة المنتشرة في كافة أنسجة الجسم، القريبة والبعيدة، عبر الدم، وتسهيل تنقل خلايا مناعة الجسم عبر الأوعية الليمفاوية. والماء له دور في تسهيل حصول التفاعلات الكيميائية الحيوية اللازمة لإنتاج الطاقة وإنتاج الكثير جداً من المواد الكيميائية الفاعلة في الجسم وأنسجته، ومن أهمها المواد الكيميائية المعنية بشأن تفاعلات جهاز مناعة الجسم. كما أن توفر الماء يُسهل إخراج السموم من الجسم ويحرم الميكروبات من فرص دخولها إلى الجسم وتكاثرها فيه. ومن أبسط الأمثلة ما يُؤدي إليه جفاف أغشية الجهاز التنفسي العلوي في تسهيل حصول الالتهابات الميكروبية فيه. وعلامة حصول الجسم على الكميات الكافية من الماء، إخراج الإنسان لبول فاتح اللون. 3 ـ تناول الأطعمة الصحية * تناول تشكيلة من وجبات الطعام المحتوية على الخضار والفواكه والبقول والحبوب الكاملة ومشتقات الألبان واللحوم والمكسرات، أساس في تغذية الجسم بالعناصر الغذائية اللازمة لإنتاج الطاقة وبناء أنسجة الجسم. وأساس أيضاً في تزويد الجسم بالمعادن والفيتامينات، اللازمة لإنتاج وإجراء التفاعلات الكيميائية الحيوية بالجسم. وأحد أهم المظاهر المشتركة لنقص العديد من الأملاح أو الفيتامينات، تدني مناعة الجسم وسهولة الإصابة بالأمراض الميكروبية. ولذا فإن تتبع مدى وجود نقص للمعادن أو الفيتامينات بالجسم، ومعالجة ذلك بتعويض الجسم بها، خطوة مهمة نحو رفع كفاءة عمل جهاز المناعة. ويجب الحرص على حفظ وزن الجسم ضمن المعدلات الطبيعية، بتناول كمية متوازنة ولازمة من الأطعمة، حفاظاً على عمل جهاز المناعة بشكل طبيعي. وكذا الحرص على تناول الأطعمة الطازجة، ما أمكن. وتقليل تناول الأطعمة الجاهزة. 4 ـ تخفيف الإجهاد والتوتر ومن أولى خطوات معالجة الإصابات بالأمراض الميكروبية، اللجوء إلى الراحة وتجنب الإجهاد النفسي والبدني. ويُؤدي التوتر النفسي والقلق والاكتئاب إلى خفض مستوى نشاط مناعة الجسم، وإلى سهولة الإصابة بالأمراض المُعدية والتأثر بالملوثات البيئية. وهناك تأثيرات مباشرة لهذه الاضطرابات النفسية وتأثيرات غير مباشرة على مناعة الجسم. عبر تأثيرها على النوم والغذاء والنشاط البدني وعمل أجهزة وأعضاء الجسم والتعرض للمؤثرات البيئية وغيرها. 5 ـ الامتناع عن التدخين * وحينما يُدخن الشخص، فإنه يُعرض جسمه لأكثر من 4000 مركب كيميائي، 60 منها معلوم أنها قد تتسبب بأحد الأمراض السرطانية. وغني عن الذكر أن التدخين يرفع من احتمالات الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي، بشقيها المُعدي وغير المُعدي. وتتأثر خلايا مناعة الجسم المنتشرة بشكل خاص على أغشية الجهاز التنفسي، من الأنف وحتى الرئة. ومعلوم أن من مهام هذه الخلايا ملاحظة ومقاومة الميكروبات التي قد تدخل عبر هذا المنفذ إلى الجسم. وتشير المصادر الطبية إلى أن التحسن في نشاط وكفاءة جهاز مناعة الجسم يبدأ بعد شهر من التوقف عن التدخين. 6 ـ ضبط تناول المضادات الحيوية * تُستخدم المضادات الحيوية كأحد وسائل معالجة الأمراض البكتيرية. ويؤدي سوء استخدام هذه المضادات الحيوية، بأشكال عدة، إلى عدم قدرة جهاز مناعة الجسم على مقاومة البكتيريا. كما أن كثرة تناولها، وبلا داع طبي، يُربك تفاعلات جهاز المناعة مع أنواع البكتيريا الموجودة في الجسم أو التي قد تُصيبه. ولذا فإن مقاومة الإصابات البكتيرية تتطلب اللجوء إلى الأطباء للتأكد من مدى الحاجة إلى تناول المضاد الحيوي. كما تتطلب اتباع الوسائل العلاجية الطبيعية المفيدة في القضاء على الميكروبات. 7 ـ ممارسة الرياضة البدنية وهناك عدة آليات يتم من خلالها عمل ممارسة الرياضة البدنية على تنشيط عمل جهاز مناعة الجسم. منها ما يتعلق بتنشيط القلب والرئة والدورة الدموية والأوعية اللمفاوية، وبالتالي تغلغل خلايا المناعة في الجسم بشكل واسع وكاف. ومنها ما يتعلق بالتغيرات الهورمونية والكيميائية في الجسم نتيجة ممارسة الرياضة البدنية. ومنها ما يتعلق بتنشيط كفاءة عمل أعضاء الجسم، كالعضلات والمفاصل والجهاز الهضمي والكبد والدماغ والغدد الصماء وغيرها. والمطلوب، والذي ثبتت فاعليته في رفع مناعة الجسم، ممارسة رياضة إيروبيك الهوائية، يومياً لمدة نصف ساعة من الهرولة. 8 ـ الضحك والمرح العواطف والمشاعر المليئة بالإيجابية، مضمونة في رفعها من مستوى عمل جهاز مناعة الجسم. وهناك العديد من الدراسات الطبية التي أثبتت دور الفرح والضحك والفكاهة في تقليل الإصابات بالأمراض الفيروسية أو البكتيرية الشائعة. وكذلك أثبتت دور نقيض ذلك على مناعة الجسم. البصل يقوي مناعة الجسم أكدت نتائج بحث أخرى أخيرا بقسم العقاقير بكلية الصيدلة – جامعة القاهرة أن تناول عصير البصل مع اللبن الزبادي أو زيت الزيتون له تأثير كبير في رفع قوة مناعة الجسم والتخفيف من تصلب الشرايين وتقليل نسبة الكوليسترول والسكري في الدم . كما أكد البحث أن عصير البصل له تأثير قوي في علاج أية التهابات بالجسم فيما لو تم تناوله بالطريقة السليمة خلال الطعام " بالأكل طازجا " إضافة إلى أن البصل يعتبر مطهرا قويا للجروح والالتهابات الجلدية ، كما أنه يصل إلى الرئتين فيفرز بهما مادته الزيتية التي تقضي على الميكروبات أو الفيروسات ، كما ثبت أن عصير البصل يساعد بطريقة غير مباشرة على علاج الربو وضيق التنفس لتأثيره المضادة لمادة " الهستامين " المسببة لضيق التنفس والربو . من ناحية أخرى أكد البحث ذاته قدرة زيت السمسم على علاج مرض ارتفاع ضغط الدم بشكل فعال وتحقيق نسبة الكوليسترول في الدم بنسبة تتراوح بين 38 % و 51 % وبناء على تلك الدراسة التي أجريت على 350 مريضاً فإنها توصي مرضى ارتفاع ضغط الدم باستبدال جميع الزيوت التي يتعاطونها في طهو طعامهم بزيت السمسم والمواظبة على ذلك لمدة لا تقل على ثلاثة أشهر بشرط عدم كسر هذا النظام ولو ليوم واحد وقد ثبت ان زيت السمسم يحتوي على نسبة مرتفعة من الأحماض الدهنية غير المشبعة والمفيدة جدا لصحة القلب وتوسيع الأوعية الدموية . لرفع مناعة الجسم استدبار الشمش صباحاً ودهن الظهر بزيت زيتون طرق علاج طبيعية لرفع مناعة الجسم .... عندما وجد الرسول صلى الله عليه وسلم علي بن أبي طالب يجلس في الشمس قال له صلى الله عليه وسلم : " ياعلي استدبرها ولا تستقبلها ؛ فإن في استدبارها دواء وفي استقبالها داء " .. صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم . ولزيادة المناعة وزيادة الخلايا الحمراء وتنشيط الطحال يـمـكـن استخدام : عصفر + سكر نبات ماء يغلى بالعصفر ويحلى بسكر النبات أو العسل أسود اللون نذوبه في ماء دافئ ، ويشرب 3 مرات . 11خطوة لتحصين جهاز المناعة ضد الامراض. جهاز مناعة الجسم له أهمية خاصة وعالية فى تعزيز قدرات الإنسان على مقاومة عدوى الأمراض الناجمة عن الفيروسات والبكتيريا والفطريات والديدان والطفيليات. وكذلك له دور كبير فى مساعدة الجسم على مقاومة تأثيرات العوامل البيئية الضارة، بأنواعها الفيزيائية والكيميائية والاجتماعية، كالإشعاعات والتلوث البيئى وضغوطات توتر الحياة اليومية وغيرها. ومن المعلوم أن غالبية الأمراض بخلاف الإصابات وأذى النفس، إنما هى ناتجة عن تأثير الميكروبات والعوامل البيئية، لذا فإن حرص الإنسان على رفع كفاءة عمل جهاز المناعة الحساس هو الأساس لحفاظه على قدرات بدنية عالية للقيام بمتطلبات الحياة وأعبائها، كما أنه الأساس فى حماية جسمه من الأمراض، وإلا فإن الأمراض الميكروبية ستتوالى على الجسم، لتنهش قواه وسلامة أعضائه. وسيغلب على الإنسان الخمول، وتدنى القدرات على أداء الأنشطة اليومية. والحل هنا لا يكون باستشارة الأطباء، ولا بشراء أصناف الأدوية من الصيدليات، بل بتحسين نوعية ممارسة الحياة اليومية، وبمراجعة مجموعة من الإصدارات الطبية أو يمكن تلخيص ثمانية عناصر مساعدة على تعزيز قدرات جهاز المناعة. وهى: 1- تناول الأطعمة الصحية إن تناول تشكيلة من وجبات الطعام المحتوية على الخضار والفواكه والبقول والحبوب الكاملة ومشتقات الألبان واللحوم والمكسرات، ضرورى لمد الجسم بالعناصر الغذائية اللازمة لإنتاج الطاقة وبناء الأنسجة. كما أنه ضرورى وأساس فى تزويد الجسم بالمعادن والفيتامينات اللازمة لإنتاج وإجراء التفاعلات الكيميائية الحيوية بالجسم. وأحد أهم المظاهر المشتركة لنقص العديد من الأملاح أو الفيتامينات، يكمن فى تدنى مناعة الجسم وسهولة الإصابة بالأمراض الميكروبية. لذلك يجب الحرص على حفظ وزن الجسم ضمن المعدلات الطبيعية، بتناول كمية متوازنة من الأطعمة، حفاظا على عمل جهاز المناعة بشكل طبيعى. وكذلك الحرص على تناول الأطعمة الطازجة ما أمكن، والتقليل من تناول الأطعمة الجاهزة. 2 سماع القرآن يقوى جهاز المناعة الدكتور أحمد السحار، استشارى أمراض جهاز المناعة والدم، الذى أجرى مجموعة من الدراسات على اشخاص غير مسلمين ولا يعرفون العربية أصلا، وبالاتفاق مع المستشفيات وبالاتفاق مع المرضى أنفسهم، يقول: "أثبت عمليا أن سماع القرآن- بغض النظر عن فهمه واستيعابه- يؤدى إلى زيادة درجة المناعة عند الناس، وهذا يفسر قوله تعالى: {وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلاَّ خَسَارًا} بأنه يعنى أن القرآن يؤهل جهاز المناعة لمقاومة كل الأمراض". 3- النوم الكافى إن نوم الشخص البالغ ما بين 7 إلى 8 ساعات ليلا، أمر مفيد للغاية فى ضبط عمل أجهزة الجسم. والدراسات التى تناولت شأن أهمية النوم الليلى، ولمدة كافية منه، أثبتت جدوى ذلك فى رفع مناعة الجسم وتقليل الإصابة بالأمراض المزمنة، كأمراض شرايين القلب والسكرى والسمنة والربو وغيرها. وتشير المصادر الطبية إلى أن االدراسات المقارنة أثبتت أن النوم الليلى يسهم فى تقليل الإصابات بنزلات البرد وغيرها من الأمراض الفيروسية والبكتيرية، وفى تسريع معالجتها، بالإضافة إلى رفع قوة إستجابة الجسم لأنواع لقاحات الأمراض العدية. ولذا فإن أول العناصر التى من المهم العناية بها هو إعطاء الجسم قسطا كافيا من النوم الليلى. 4- شرب الماء إن تناول الكمية اللازمة للجسم من الماء هو وسيلة لإمداد الجسم بحاجته من هذا العنصر الغذائى الحيوى. وضرورة الماء للجسم تنبع من دوره فى تسهيل نقل العناصر الغذائية لأجزاء الجسم المختلفة، وإلى خلايا المناعة المنتشرة فى كافة الأنسجة القريبة والبعيدة، عبر الدم، بالإضافة إلى تسهيل تنقل خلايا مناعة الجسم عبر الأوعية الليمفاوية. والماء له دور فى تسهيل حصول التفاعلات الكيميائية الحيوية اللازمة لإنتاج الطاقة وإنتاج الكثير من المواد الكيميائية الفاعلة فى الجسم. كما أن توفر الماء يسهل إخراج السموم من الجسم، ويحرم الميكروبات من فرص دخولها إلى الجسم وتكاثرها فيه. فجفاف أغشية الجهاز التنفسى العلوى يسهل حصول الالتهابات الميكروبية فيه. وكعلامة على حصول الجسم على الكميات الكافية من الماء فإن لون البول يكون فاتحا. 5- تناول اللبن الزبادى وعسل النحل والثوم أكدت الدراسات أن لبن الزبادى يحتوى على مواد تقاوم الميكروبات التى تسبب أمراض الجهاز الهضمى مثل: الدوسنتاريا، كما أنه ينشط الخلايا الآكلة للميكروبات، ويفيد فى علاج الإسهال. أما عسل النحل فيحتوى على مواد تقاوم الميكروبات، وتقتل الجراثيم، بالإضافة إلى أنه يفيد فى علاج الجروح والقروح، كما يفيد فى عدد من الأمراض. بينما الثوم له خاصية مقاومة الجراثيم، حيث أوضحت دراسات أجريت فى أمريكا أن تناول الثوم يساعد فى تقوية جهاز المناعة، ويخفض كوليسترول الدم، ويسهم فى الوقاية من مرض شرايين القلب التاجية. 6- تخفيف الاجهاد والتوتر ومن أولى خطوات معالجة الإصابات بالأمراض الميكروبية اللجوء إلى الراحة وتجنب الإجهاد النفسى والبدنى. إذ يؤدى التوتر النفسى والقلق والكتئاب إلى خفض مستوى نشاط مناعة الجسم، وإلى سهلة الإصابة بالأمراض المعدية والتأثر بالملوثات البيئية. وهناك تأثيرات مباشرة لهذه الاضطرابات النفسية، وتأثيرات غير مباشرة على مناعة الجسم، من خلال تأثيرها على النوم والغذاء والنشاط البدنى وعمل أجهزة وأعضاء الجسم والتعرض للمؤثرات البيئية وغيرها. 7- 3 أكواب من الشاى يوميا هل تبحث عن شئ يقوى جهاز المناعة لديك، ويحميك من أخطر ثلاثة أمراض قاتلة؟ وهل تريد كذلك تقوية لثتك وحماية أسنانك؟ إن علاج ذلك كله تجده فى كأس الشاى الأخضر الذى بين يديك، وباستثناء عصائر الحمضيات، فإنه يصعب عليك أن تجد شرابا صحيا أكثر من الشاى، ويقول الخبراء: إن هذا الشراب يفعل كل ما هو مفيد ونافع لك. تقول الدكتورة سينثيا بوك، استشارية التغذية بكلية الطب فى ويسكونسن: " يحتوى الشاى الأخضر على مادة مانعة للتأكسد تسمى Polyphenal، وتفيد الدراسات التى أجريت حول الشاى فى أنه يقى من السرطان وأمراض القلب والسكتات الدماغية، وهى الأمراض الثلاثة الأكثر فتكا بحياة الأمريكيين". 8- الامتناع عن التدخين حينما يدخن الشخص فإنه يعرض جسمه لأكثر من4000 مركب كيميائى، 60 منها معلوم أنها قد تتسبب بأحد الأمراض السرطانية، وغنى عن الذكر أن التدخين يرفع من احتمالات الإصابة بأمراض الجهاز التنفسى، بشقيها المعدى وغير المعدى. وهو يؤثر سلبا على خلايا مناعة الجسم المنتشرة بشكل خاص على أغشية الجهاز التنفسى، من الأنف وحتى الرئه، ومن المعلوم أن من مهام هذه الخلايا ملاحظة ومقاومة الميكروبات التى قد تدخل عبر هذا المنفذ إلى الجسم، وتشير المصادر الطبية إلى أن التحسن فى نشاط وكفاءة جهاز مناعة الجسم يبدأ بعد شهر من التوقف عن التدخين. 9- ضبط المضادات الحيوية تستخدم المضادات الحيوية كأحد وسائل معالجة الأمراض البكتيرية، ويؤدى سوء استخدامها بأشكال عدة، إلى إضعاف قدرة جهاز مناعة الجسم على مقاومة البكتيريا. كما أن كثرة تناولها، وبلا داع طبى، يربك تفاعلات جهاز المناعة مع أنواع البكتيريا الموجودة فى الجسم أو التى قد تصيبه. لذا فإن مقاومة الإصابات البكتيرية تتطلب اللجوء إلى الأطباء، للتأكد من مدى الحاجة إلى تناول المضاد الحيوى، كما تتطلب اتباع الوسائل العلاجية الطبيعية المفيدة فى القضاء على الميكروبات. 10- ممارسة الرياضة البدنية هناك عدة آليات، تساعد من خلالها ممارسة الرياضة البدنية على تنشيط عمل جهاز مناعة الجسم، منها ما يتعلق بتنشيط القلب والرئة والدورة الدموية والأوعية اللمفاوية، وبالتالى تغلغل خلايا المناعة فى الجسم بشكل واسع وكاف. ومنها ما يتعلق بالتغيرات الهورمونية والكيميائية فى الجسم نتيجة ممارسة الرياضية البدنية. وبعضها الأخر يتعلق بتنشيط كفاءة عمل أعضاء الجسم كالعضلات والمفاصل والجهاز الهضمى والكبد والدماغ والغدد الصاء وغيرها. والمطلوب، والذى ثبتت فاعليته فى رفع مناعة الجسم، هو ممارسة رياضة الأيروبيك الهوائية، يوميا بالإضافة إلى الهرولة لمدة نصف ساعة. 11- الضحك والمرح العواطف والمشاعر المليئة بالإيجابية مضمونة فى رفع مستوى عمل جهاز مناعة الجسم. وهناك العديد من الدراسات الطبية التى أثبتت دور الفرح والضحك والفكاهة فى تقليل الإصابات بالأمراض الفيروسية أو البكتيرية الشائعة، وكذلك فى زيادة مناعة الجسم. الحبة السوداء ...المقوي الطبيعي للمناعة ثبت في الصحيحين من حديث أبي سلمة عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:[ عليكم بهذه الحبة السوداء, فان فيها شفاء من كل داء إلا السام يعني الموت. كما روى البخاري عن عائشة رضي الله عنها إنها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول [إن هذه الحبة السوداء شفاء من كل داء إلا من السام, قلت: وما السام ؟قال الموت.وفي رواية لمسلم [ما من داء إلا في الحبة السوداء منه شفاء إلا السام ] شرح علماء الحديث لأحاديث الباب قال المناوي:[عليكم بهذه الحبة السوداء ] أي الزموا استعمالها بأكل وغيره [فان فيها شفاء من كل داء ] يحدث من الرطوبة, لكن لا تستعمل في داء صرفاً, بل تارة تستعمل مفردة وتارة مركبة بحسب ما يقتضيه المرض ] قال الحافظ بن حجر: [ ويؤخذ من ذلك أن معنى كون الحبة شفاء من كل داء أنها لا تستعمل في كل داء صرفاً بل ربما استعملت مفردة, وربما استعملت مركبة, وربما استعملت مسحوقة وغير مسحوقة, وربما استعملت أكلاً وشرباً وسعوطاً وضماداً وغير ذلك. وقال أبو بكر العربي: العسل عند الأطباء أقرب إلى أن يكون دواء من الحبة السوداء, ومع ذلك فان من الأمراض ما لو شرب صاحبه العسل لتأذى به. فان كان المراد بقوله في العسل [ فيه شفاء للناس ] الأكثر الأغلب فحمل الحبة السوداء على ذلك. أولى. فقد بينت الدراسات أن لهذا العشب تأثيراً في توسيع الشعب يفيد في النزلة الشعبية كما أن له تأثيراً على المرارة ويؤدي إلى زيادة تدفق الصفراء, ولها اثر مضاد للبكتريا, وخافض ومهبط لضغط الدم. ولقد ثبت أن تناول الحبة السوداء بالفم بجرعة جرام واحد مرتين يومياً له أثر مقوي على وظائف المناعة ويتضح ذلك في تحسن النشاط الوظيفي للخلايا. ومن الممكن أن يلعب مقو طبيعي للمناعة مثل الحبة السوداء دوراً هاما في علاج السرطان والإيدز وبعض الظروف المرضية الأخرى التي ترتبط بحالات نقص المناعة. وبالفعل فقد أثبتت التجارب الأولية في مختبراتنا أن للحبة السوداء أثراً منشطاً على جهاز المناعة, وقد أجريت هذه التجارب على متطوعين أصحاء, رغم أن التجارب المختبرية أظهرت وجود شي من قصور المناعة.فتم إعطاءهم 2 جرام يومياً من الحبة السوداء فأتضح أن لها اثر ايجابي على النسبة بين الخلايا التائية المساعدة والخلايا التائية المعرقلة وتحسنت النسبة بمعدل 55% عندما تعاطوا الحبة ء السوداء. خمسة أساليب غذائية لتقوية جهاز المناعة المناعه والغذاء : المناعه أمر مهم جدا ليس للوقاية من المرض فحسب بل ايضا لنجاح العلاج والشفاء من المرض بوقت أسرع . وبإختيار الغذاء السليم المناسب يكون بالامكان تقوية أجهزة الدفاع الطبيعية في الجسم وتسهيل انسيابية العلاج وتأمين نتائج ايجابيه له . ففي المعهد الوطني للسرطان بأمريكا وجد أن 35% من أمراض السرطان ترتبط بالتغذية وفي النساء ترتفع هذه النسبه إلى 50% ( سرطان الثدي له علاقة كبيره بتناول الدهون والغذاء فقير الألياف ) وعندما نضيف أنماطا حياتيه أخرى مثل التدخين وعدم ممارسة الرياضه تصبح الخطورة أكثر وربما ترتفع 85% ويقدم خبراء التغذية عدة نصائح من أجل التمتع بجهاز مناعي قوي وبالتالي صحة جيدة وعافية مديدة : 1 - تناول كمية وافرة من الفواكة والخضروات يوميا : بينت عدة دراسات انخفاض احتمال الاصابة بسرطان الرئة , البروستاتا , المثانة , المرئ , والمعدة يتناول غذاء يحتوي على كمية كبيرة من الفاكهة والخضروات الورقية الداكنة الخضرة والصفراء فهي أغنى المصادر بالعوامل النباتيه الواقية من المرض والتي تسمى الاغذية المقاومة , لذا اختر أكبر كمية من غذائك من مصادر نباتية تتضمن الحبوب والخضروات في كل وجبة وبالأخص الحبوب الكاملة واختر البازليا والبقوليات كبديل للحم . 2 - احذر الأغذية الغنية بالدهون : الغذاء الغني بالشحوم - خصوصا اللحوم - يرتبط بزيادة احتمال الإصابة بالسرطان خصوصا سرطان القولون والمستقيم والبروستاتا والرحم , لذا اختر أغذية قليلة الدهون مع الأكثار من الفاكهة والخضروات والحبوب والبقوليات . واختر مشتقات الالبان الخالية من الدسم أو قليلة الدهن . وعندما تختار اللحوم اختر شرائح بدون دهن أو مسلوقة أو مشوية أو أسماك أو دواجن بدلا من اللحوم المقلية . 3 - تناول الثوم : فهو منشط فعال لجهاز المناعة وعلى كل ربة منزل أن تضيفة إلى طعامها سواء في السلطات أو اثناء طهيها للطعام , كما أنه متوفر ايضا في صورة حبوب أو كبسولات بنسب متباينه ومختلفه وبعضها نزعت منه الرائحة دون ان تتأثر خواصة الطبيعية , فضلا عن أن الثوم يفرز ابخرة تساعد على تسهيل التنفس ومواد تقاوم الفيروسات والفطريات . 4 - تناول المواد المغذية والمعززة للمناعة ومن اهمها : فيتامين ( C ) : الذي يؤدي أكثر من اثنى عشر دور أساسي في تعزيز جهاز المناعة , منها القدرة على زيادة انتاج مضادات الأجسام وتسريع معدل نضوج خلايا المناعة . يوجد فيتامين ( C ) بتركيز كبير في المز والفاكهة الحمضية والكيوي والخضروات الخضراء . بيتا - كاروتين : الذي يتحول الى فيتامين ( A ) في الجسم , فإنه يساعد في حماية جهاز المناعة من الأثر المخرب للشوارد الحره ويساعد في تعزيز جهاز المناعة . ومن الأطعمه الغنية بالبيتا - كاروتين الفواكة والخضار الصراء والخضراء . الزنك : فهو أساسي لإنتاج خلايا المناعة . وقد اثبتت الدراسات أن مستويات الزنك المنخفضة في الجسم تؤدي الى انخفاض جهاز المناعة . يمكن العثور على الزنك بكثرة في ثمار البحر والحبوب الكاملة هذا بالاضافة الى حامض الفوليك ( يوجد في الخضروات ذات الاوراق الخضراء ) , وفيتامين ( E ) ( يوجد في الخضروات ذات الالياف الخضراء - الحنطة - صفار البيض - الكبد ) والسيلنيوم ( يوجد في الثوم - البقوليات - السمك - الأسبرجس ) . 5 - كن نشيطان وحافظ على وزن معتدل : الرياضة البدنية احدى وسائل الوقاية من بعض الامراض السرطانية .. على الأقل نصف ساعة من نشاط معتدل معظم أيام الأسبوع أمر ينصح به للحفاظ على الصحة . فالرياضة تنشط صحة الامعاء وتقلل من احتمالات الاصابة بسرطان البروستاتا للرجل والثدي للنساء . كما يجب تجنب القلق والإرهاق في العمل , والحصول على قسط وافر من النوم . وصفه لتقوية جهاز المناعة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وصفة رائعة لتقوية جهاز المناعة: 1كغ عسل صافي 10غ غداء ملكات 10غ حبوب طلع 20غ حبة سوداء 20غ زنجبيل يأخد ملعقة صباحا على الريق وأخرى عند النوم. مع تناول القمح المبرعم و الإكثار من تناول الخضروات والفواكه الموسمية. لتقوية جهاز المناعة عندكم لكم 15 طريقة لزيادتها وبالله التوفيق طريقة لزيادة مناعة الجسم : 1- تناول أطعمة ذات فوائد صحيه الاطعمه التي اذكرها في مايلي غنيه بالمواد التي تقوي جهاز المناعة وتزيد كفاءته، أو تحتوي بعض المواد ذات الفائدة الخاصة في محاربة الالتهابات . المشمش يحتوي المشمش على البيتاكاروتين وفيتامينc والحديد، ويمكنك تناول اربع او خمس حبات من المشمش المجفف كوجبه خفيفه عند الجوع ، كما يمكنك اضافة بعض حبات الى الحبوب الافطار بدلا من السكر . الجوزBrazil Nuts من أغنى الاطعمه بمادة السلينيوم ، وفوائدها الصحيه الكبيرة أكدتها البحوث العديدة . والمعروفه ان التربة في بعض البلاد تحتوتي على القليل من هذه الماده ولذلك لاتوجد في الاطعمه المزروعه في تلك البلاد. ويمكن اضافة الجوز الى حبوب الافطار او الى السلطة ، او تناول البعض منها كوجبة خفيفة. المشروم الياباني Shitake mushroom يحتوي المشروم على مادة نشوية تسمى لنتينان اظهرت البحوث اليابانية فائدتها الكبيرة في تقوية جهاز المناعة بالجسم. ويضاف هذا النوع من المشروم الى العديد من الاطباق اليابانيه، خاصة الاطباق التي تعد بالشي الخفيف ، والطواجن. 2- تعرف عن اليوجا المعرف ان اليوجا من اقدم الرياضات التي مارسها الانسان للحفاظ على صحته العقليه والجسميه والنفسيه. وتحتوي اليوجا على تمارين للتنفس والاسترخاء الجسمي والعقلي و العصبي . وقد اكدت بحوث كثيرة فائدة اليوجا في تقليل الشعور بالضغوط ، كما انها تحافظ على توازن الهورمونات في الجسم ، وتزيد من كفاءة جهاز المناعه. كثير من تمارين اليوجا تساعد على تمدد الصدر ، وعمق التنفس وتقوية الرئتين. والمعروف ان قوة الرئتين تعني بالتالي قوة جهاز المناعه . ويؤكد الخبراء انه كلما ازدادت ممارسة الانسان لتمارين اليوجا زادت فائدتها، خاصه بالنسبه لتقوية جهاز المناعة. 3-فائدة الثوم يعتبر الثوم من المضادات الحيويه ومضاده الفطريات، كما يحافظ على سلامة الدورة الدمويه ، وبه عوامل مضاده للسرطان. ومن أهم مايحتويه الثوم ماده مضاده للبكتيريا وللفطريات تسمى اليسين . واذا لم يكن الانسان يحب أكل الثوم يمكنه تناول كبسولات تحتوي على الثوم من دون رائحته المعروفه . 4- لا تغضب لقد ثبت البحوث الطبيه ان جهاز المناعه بالجسم يضعف عندما نغضب، كما ان حالات الغضب المتكرره تجعل الانسان معرضا لأمراض القلب بمعدل اكبر. 5- كن اجتماعيا اجريت بحوث في جامعة بريطانيه تبين منها ان الاشخاص الاجتماعيين الذين يتمتعون بصداقات متعددة تكون قوة مناعتهم الجسميه اكبر من غيرهم بمعدل عشرين بالمائه، ويقل معدل اصابتهم بالامراض . 6- الاسترخاء والنظره الايجابية من الضروري العمل على تقليل الشعور بالضغوط الجسميه والنفسيه ،حيث ان القلق والتوتر يتسببان في زيادة افراز هرمون الكورتيزول في الجسم، وينتج عن ذلك نقص في عوامل المناعه ويضعف في القدره على محاربة المرض. وينصح الخبراء النفسيون بأن يغير الانسان نظرته السلبيه الى الحياة والناس ونفسه ، فالنظره الايجابيه تزيد من قدرة الانسان على التحكم في حياته وتوجيهها الوجهة الصحيه. وبهذا الخصوص ينصحون ان يبدأ الانسان بتغير الافكار السلبيه الى أفكار ايجابيه. ويمكن أن تجرب التمرين التالي لتخفيف الشعور بالضغط استرخ في مكان هادئ وتنفس ببطء وعمق، بحيث يكون طول الشهيق مماثلا لطول الزفير، وضع يدك على بطنك، وستشعر بيدك تعلو وتهبط مع الشهيق والزفير ،اذا كنت تتنفس بطريقة صحيحه اويمكنك تجربة مايلي. بلل زوجا من الجوارب القطنيه بماء بارد وضعهما على قدميك، ثم ضم فوقهما زوجا من الجوارب الجافه . ونتيجة لذلك سوف تندفع الطاقه الى القدمين بسبب البرد ،وسوف تشعر بالاسترخاء وهدوء الاعصاب . 8- وفر لجسمك الزنك وفيتامين c يفقد الجسم هاتين المادتين الغذائيتين بسرعة كبيرة ،خاصة عندما يتعرض لضغوط جسميه او نفسيه، وهما مادتان مهمتان جدا لتقوية جهاز المناعه وزيادة كفاءته في محاربة الامراض والالتهابات. ومن الاغذيه الغنيه بفايتمين c الفواكه الحمضيه مثل البرتقال، والفواكه بوجه عام خاصه الكيوي، اما الاطعمه الغنيه بالزنك فمنها الكبد ومنتواجات الالبان واللحوم الحمراء الخاليه من الدهون والمحار. ويمكن تناول الكبسولات الجرعات التكميليه التي تحتوي على الزنك وفيتامين c اذا احتاج الامر ولم يكن الغذاء يحتوي كفاية منهما. 9-الزنجبيل من قديم الزمن وحتى الان استعمل المتخصصون بالطب العشبي الزنجبيل في علاج العديد من الامراض من دوار البحر الى الحمى ونزلات البرد. وينصح المختصون اي انسان يعاني من البرد بتناول مغلي الزنجبيل الطازج، حتى تخف النزله وتقل حدتها ومدتها، وبعض الناس يضيفون الزنجبيل الى عجينة البسكويت وهو مفيد في تلك الحالة، ولكنه ليس بفائدة مغلي الزنجبيل الطازج . 10- نم جيدا النوم الغير مريح والغير كافي يتسبب في اضعاف جهاز المناعه، والقدره على التركيز الذهني . وينصح الخبراء للتمتع بليلة جميلة من النوم المريح ولساعات كافيه بأن تضع نقطتين من زيت الخزمى (اللافندر)على وسادتك قبل النوم. 11-جرب الزيوت العطريه يؤكد الخبراء فائده الزيوت العطريه في تقوية جهاز المناعه. ومن افضل الزيوت العطريه بهذا الخصوص زيت لشجرة الشاي. ويمكنك مزج سبع نقاط من الزيت المذكور مع 50 مليللتر من اللوشن المخصص للجسم وتدليك الجسم بالمزيج، او اضافة هذه الكميه من الزيت الى ملعقه صغيره من الحليب كامل الدسم واضافته الى مياه البانيو قبل الاستحمام، حيث ان الحليب يساعد على تنظيم امتزاج الزيت في كل انحاء ماء الاستحمام. 13-تأكد من كفاءة الحديد في جسمك الحديد مهم جدا لكفاءة جهاز المناعه، نظرا لانه يمثل جزءا من خلايا الدم التي تحمل الاوكسجين الى مختلف اجزاء الجسم، وعندما يقل معدل الحديد في الجسم تضعف هذه الخلايا وتقل قدرتها على محاربة الامراض. 15- اضحك أكدت البحوث الطبيه أن الاشخاص الذين يضحكون كثيرا تكون العوامل المناعيه في أجسامها اكثر من غيرهم . ساعد في النشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك المصدر: منتديات حبة البركة - من قسم: الصحة العامة |
||||||||||||||
|
|
|