موضوعات عامة ويحتوي على مواضيع عامة متنوعة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
10-16-2011, 03:39 PM | #1 | |||||||||||||
شكراً: 3,440
تم شكره 3,571 مرة في 1,078 مشاركة
|
بين الوطن … والإبتعاث هل صحيح أن الغرب كفل حقوق المرأة ؟؟؟ أقمت ما يقارب ربع عمري خارج المملكة … حتى كتابة هذه السطور … فمن الصين … ثم إيطاليا … وبريطانيا … فإسبانيا … إما مرافقة لعمل والدي … أو تفرغاً لدراسة … وكل ذلك بغيةً في الرقي بأمتي ووطني و ذاتي … في هذه البلدان المختلفة … تعددت الثقافات … ومظاهر العيش من مكان لأخر … فمن نظام شيوعي … إلى أخر رأسمالي … ومن ديمقراطية بحته … إلى بلد تكاد تنعدم فيه حرية التعبير … ومن بلد ذا منهج إقتصادي وخطى مدروسة … إلى بلد أخر تنهشه المحسوبيات والفساد الإداري … ولكن كانت جميع هذه البلدان تنتهج أسلوباً شبيهاً إلى حد ما في التعاطي مع قضية المرأة … باويو هي فتاة صينية تبلغ من العمر الخامسة والعشرين … حتى العام 2004 … تقطن في منطقة لانجفانج … وهي منطقة تبعد قرابة الـ 58 كلم جنوبي العاصمة بكين … تنتقل يومياً من لانجفانج إلى بكين بواسطة إستخدام معظم وسائل المواصلات العامة و المعروفة لدى البشر … فمن قطار … لميترو … إلى حافلة … في رحلة شاقة تستغرق قرابة الساعتين والنصف … حتى تصل إلى مصنع منسوجات … يقبع في شمالي بكين العاصمة … وهذا المصنع هو مقر عملها … تحدثنا … أنا ووالدّي … في إحدى قطارات الميترو وتحديداَ في محطة دونغدان (Dongdan) … بأن هذا هو روتينها اليومي منذ ثلاثة سنوات … هي تقول أنها تضيع يومياً خمس ساعات فقط في المواصلات … وتضيف باويو أنها تستيقظ يومياً قرابة الساعة الرابعة والنصف صباحاً وتأوي إلى فراشها في حدود العاشرة مساءاً … في روتينِ ممل وحياة كئيبة خاوية … في بكين يا سادة … لا تعجبوا … إن وجدت أفواج كبيرة من النساء … يعملن ويكدحن في المصانع في أعمال تعتبر إلى حدِ ما صعبة للرجال … فكيف على النساء !!! ولا تعجب إن رأيت ألوفاً مؤلفة من النساء في بكين دورهن في الحياة كألات … هن مجردات من العاطفة … ومن الأحاسيس … ومن كل ما يرمز للمرأة … كأنثى !!! إني أجزم ياسادة أن وضع باويو الصينية … والتي تجاوزت الثلاثين حتى كتابة هذه الكلمات … لم يتغير … فهي مكانك سر … مازالت تنتقل يومياً … مضيعة مايقارب الخمس ساعات … ومازالت تحلم أن يأتي اليوم الذي تستطيع من خلاله أن تصبح ربة منزل … زوجة … أم لابن أو ابنه … (طبقاً للنظام الصيني طبعاً و الذي لايسمح بإنجاب أكثر من ابن) … أو أن يأتي اليوم الذي تخلع فيه لباس الشيوعية إلى الأبد … وتستبدل ذلك بنظام يحافظ على كرامتها و عزها وشرفها كأنثى … في ضواحي روما الغربية … وتحديداً منطقة إنفيرنتو (Infernetto) … يقبع هناك مجمع سكني ضخم … يدعى ترايانغولي … والذي يضم فلل سكنية بأحجام مختلفة وفندق أخر ذي أربع نجوم … كنا نعيش في أحد الفلل السكنية … وبالقرب منا مجموعة من العوائل السعودية المتواجدين في روما لنفس الغرض … بحكم عمل والدي في روما خلال الفترة من أغسطس 2006 وحتى أغسطس 2009 … كنت أتردد في أي إجازة إلى روما من أجل زيارة الأهل والإستمتاع بالإجازة في روما العتيقة … فمن يستطيع مقاومة إغراءات جو روما وخضرة تضاريسها ومذاق طعامها وطيبة أهلها !!! وكعادتنا كسعوديين في أي إجازة يكثر السهر ليلاً ويحلو النوم نهاراً … فكنت أقضي بعض الساعات ليلاً برفقة عبدالعزيز و زياد … وهم أبناء أصحاب الوالد … في بهو الفندق وذلك بسبب توافر الإنترنت وإنعدام توافره في الفلل السكنية … جل الأوقات التي كنا نقضيها في بهو الفندق … كانت أدريانا … وهي إمرأة إيطالية تجاوزت الثلاثين … تعمل في إستقبال هذا الفندق ذي الأربع نجوم … كانت تعاني الامرين … مر العمل متأخراً إلى ساعات الفجر الأولى … ومر المواقف العصيبة التي تواجهها بشكل شبه يومي … فمن رجل ثمل يدخل إلى بهو الفندق بعد منتصف الليل ويبدأ في الحديث الممل مع هذه السيدة … محاولةً إلى إستدراجها !!! إلى أخر يكثر الإتصالات من أجل إصلاح عطل التلفاز … أو تعديل برودة المكيف … أو الشكوى من عدم توافر الماء الساخن …و بين كثرة هذه المواقف … كان تذمرها يبدو واضحاً … وليس لهذه المسكينة من منفس إلا في الحديث معنا … فكانت تقول … أن النظام غير عادل … وأنا لدي طفلين … كيف أستطيع أن أوازن بين واجباتي الأسرية … والعمل لساعات متأخرة من الليل … وكيف أن عملها بدل أن يكون داعماُ لحياتها الأسرية … أصبح مهدداُ لإستمرارها … إني أجزم ياسادة … أن الإنترنت قد دخل الآن … وبحمد من الله إلى جميع الفلل السكنية في المجمع … ولكن حتى كتابة هذه الأحرف … لا أتوقع أن سحابة الأمل قد أطلت على هذه المسكينة … فهي مكانك سر … أملاُ أن تأتي معجزة تنتشل الوضع مما فيه … مارغريت هي عجوز إنجليزية … في منتصف عقدها السادس … تعمل كمنظفة لدورات المياه في مبنى كلية الهندسة الكيميائية في جامعة نيوكاسل … تقول مارغريت أنها عملت في هذه المهنة … منذ قرابة الثماني سنوات … بجد و إخلاص … وهي بعملها البسيط هذا تقوم بالإنفاق على نفسها وعلى تكاليف دراسة ابنتها الوحيدة … مارغريت … سوف تبقى خمس سنوات إضافية في نفس هذه المهنة … كي تصل إلى سن الستين … وهو سن التفاعد للنساء في بريطانيا مالم يغير القانون … وأنا أجزم يا سادة … أن مارغريت مكانك سر … فروتينها واحد لا يتغير … وهل تتوقعون أنه لم يخطر ببالها يوماً … أنه أن الاوان أن تحال إلى التقاعد … كي تعيش مابقي من عمرها حياة أفضل … أو أن تجد في السنوات المتبقية عمل أرقى … بمدخول أعلى … في صيف 2010 … كنت حينها قد أنهيت السنة الأولى من تخصص الهندسة الكيمائية … وكانت الإجازة الصيفية قرابة الثلاث أشهر قضيت جلها في مدريد … وهي مكان تواجد عائلتي خلال تلك الفترة … فكرت في أن أستفيد من وقتي وأن أعمل في إحدى الشركات الهندسية كمتدرب … بلا مقابل … وكانت تجربة إيجابية بالنسبة لي من ناحيتين … الناحية الأولى … ربط الكثير من المبادئ النظرية التي تعلمتها خلال السنة الأولى إلى واقع عملي … والناحية الأخرى … أخذ فكرة ولو مبسطة عن طريقة عمل الشركات … كان في القسم الذي عملت فيه سكارتيره تدعى ساندرا … لم تتجاوز الثلاثين من العمر … وكانت تعيش حياة ذلِ ومهانه … كل ذلك بحثاً عن لقمة العيش … فمن ظغط العمل … إلى إذلال المدير … إلى التضحية بكثير من الأوقات ذهاباً و إياباً … إلى عدم الإستقرار الوظيفي … فهي ربما تعمل اليوم في مكتبها وربما غداً على أعتاب الشارع تبحث عن مصدر أخر للرزق … والنتيجة … لا عائلة … لا طموح … لا إستقرار … ومكانك سر … إذاً يا سادة كفانا لعباً على وتر … الغرب حفظ كرامة المرآة … وعزها … وشرفها … أسألوا المبتعثين … والمغتربين … والسائحين … عن صورة المرأة في الغرب … فلا عجب أن تنتشر المومسات في أطراف روما … وشرق بكين … وشمال لندن … ووسط مدريد … حيث يباع جسد المرأة في العالم الأول … بأقل من خيشة الرز ذات العشر كيلوهات !!! ولا عجب أن تنتشر صورة المرأة عارية في كل مكان … في القطارات … والحافلات … وفي لوحات الإعلان … والتي أصبحت سلعة … ومصدر إعلان كل شيئ حتى إطارات الفورميلا ون !!! ولا عجب أن ترى المرأة حاملة أكوام النفايات … أو تنظف الأرضية … أو تغسل الأواني … الثانية بعد منتصف الليل بعد أن تكون قد أتمت عملها كنادلة في مطعم أو بار في أي من العواصم الأنفة الذكر !!! ليس من العدل والإنصاف يا سادة … أن أُظهر فقط الجوانب السلبية عن المرآة في العالم الأول … وأنها مهانة … مخذولة … مكسورة الجناح … فهناك المرأة المتعلمة … وهناك المهندسة … وهناك الطبيبة … والممرضة … و هناك الوزيرة … والنائبة … لكن في المقابل … ليس من العدل ولا من الإنصاف أيضاً أن يكون منهجهم هو المنهج السوي في مخيلاتنا … والمثل الأعلى الذي يجب أن نصل إليه … عزيزي القارئ قبل أن أختم موضوعي أريد أن أقف على ثلاث حقائق فقط … من أصل مجموعة كبيرة من الحقائق التي تظهر زيف شعار مساواة المرأة بالرجل في العالم الأول … والتي تكشف فقط جانب من أصل مجموعة كبيرة من الجوانب حيال موضوع المرأة في الغرب … الحقيقة الأولى … هل تعلم عزيزي القارئ … أن النسبة القياسية لمقاعد النساء في الكونجرس الأمريكي وصلت إلى 17 % … وأن عدد مقاعد النساء في البرلمان البريطاني لإنتخابات العام 2010 هو 139 مقعد … من أصل 651 مقعد … أي ما نسبته 21 % تقريباً ( جريدة الجورديان: عدد الأثنين 10/05/2010) … إذاً أين مبدأ المساواة بين الرجل والمرأة في الحقوق رغم أن نسبة النساء مساوية لنسبة الرجال في الدول الآنفة الذكر … في حين أن موضوع المرأة … في دولنا يعتبر بمثابة مادة دسمة في وسائل الإعلام الغربية … فعلى سبيل المثال … نسبة مقاعد النساء في البرلمان العراقي يجب أن لا تقل عن 25 % … وهذا ما هو إلا ضحك على الذقون … وتنفيذ لأجندة خارجية !!! إذ كيف نلزم بتطبيق ما عجزوا هم عن التوصل إليه … الحقيقة الثانية … في دراسة قامت بها جامعة ميتشغن الأمريكية … وظهرت نتائجها صيف العام 2010 … والتي أظهرت أن 90 % من النساء اللواتي شاركن في إستفتاء أعدته الجامعة … تعرضن لمضايقات وتمييز من الذكور في أماكن عملهم … بسبب أنهم إناث … إبتداءاً من الغزل اللفظي … وإنتهاءاً بممارسة الجنس … مع الوعود بالترقية وزيادة الراتب … (جريدة الديلي ميل : عدد الأربعاء 11/08/2010) … الحقيقة الثالثة … التمييز بحسب الجنس في قضية الرواتب … فلا عجب أن ترى رجل سائق تاكسي يعمل في شركة معينة يتقاضى 7 باوند إسترليني في الساعة … والمرأة سائقة التاكسي في نفس الشركة تتقاضى 5 باوند إسترليني في الساعة … ذكرت جريدة الميترو المجانية … أن الحكومة المحلية في بيرمينغهام … إحدى المدن الكبرى في إنجلترا … معرضة لتعويض 4000 موظفة … مايعادل الـ 500 مليون جنيه إسترليني … لقاء التمييز بين الجنسين … إذ أن الرجل الذي يعمل في نفس الوظيفة التي تعمل فيها المرأة … يتقاضى 60 % أكثر من المرأة … وهو ما يعرض الحكومة أن تدفع ما قرابة الـ 100000 جنية إسترليني كحد ادنى لكل موظفة … (جريدة الميترو: عدد الأربعاء (28/04/2010 … إذاً … هل وعينا الدرس يا سادة … إن الغرب لم ولن يكون يوماً منهجاً أو منبراً يدعى من خلاله لحقوق المرأة … بل إن الحديث عن دولة بعينها أو منهج بعينه بأنه ظلم المرأة … وأهانها … وأذلها … من قبل الدول الغربية … إنما يستغل لمصالح سياسية … ومطامع شخصية ضيقة … مع مباركة السلطة الرابعة … وتحرك الطابور الخامس … منقووووول مع التحية ®®®®®®®®®®® ساعد في النشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك المصدر: منتديات حبة البركة - من قسم: موضوعات عامة |
|||||||||||||
اللهم فرج كرب المكروبين اللهم فرج هم المهمومين اللهم اشفي مرضانا ومرضى المسلمين اللهم آمين يارب العالمين نسيت الحزن ... شوقاً للغد الأفضل إذا أردت أن تعـيش سعيـداً فـلا تحـلل كـل شـي فـإن الـذيـن حـللـو الألـمـاس وجـــدوه فـحـمـاً
|
6 أعضاء قالوا شكراً لـ محمد على المشاركة المفيدة: |
10-16-2011, 04:59 PM | #2 | ||||||||||||||
شكراً: 12,298
تم شكره 6,130 مرة في 1,935 مشاركة
مقالات المدونة: 1
|
مقولة جميلة
ذكرتني بكلام أختي فهي تقول لي: " أنا ضد حرية المرأة ! شو إجانا من هل الحرية غير الشغل و التعب ؟" |
||||||||||||||
يوم جديد و أمل جديد رقم هاتفي في لبنان: 0096181613796 بريدي حق الفايسبوك "ما خلق الله من داء إلا وجعل له شفاء علمه من علمه وجهله من جهله إلا السام والسام الموت" - سيد الخلق محمد صلى الله عليه و سلم -
|
6 أعضاء قالوا شكراً لـ Saad على المشاركة المفيدة: |
10-16-2011, 05:56 PM | #3 | |||||||||||
شكراً: 719
تم شكره 1,498 مرة في 250 مشاركة
|
من وجهة نظري ااخي محمد واطلاعي على بعض قضايا المرأه العربيه والغربيه وجدت انهم اغلبهم مظلومين ففي الغرب المرأه كالعلكه تؤكل ثم ترمى وفي الدول العربيه البعض يطبق النظام الجاهلي الذي لو سمح لهم الدين لؤدوها ولن نجد اي نظام انصف المرأه الا نظام الاسلام الاسلام الاسلام الحقيقي الذي يحكم بالعدل وكرم المرأه اشد تكريم و ابتعد عن اي تعصب لعادات معينه او نظره غرائزيه بحته فكما ان النظام الغربي اضاع كرامة المرأه فالنظام العربي اضاع حقوق المرأه فلو اطلعنا على قضايا المرأه العربيه بالمحاكم لرأينا الاعاجيب و من القصص التي اثارت تعجبي فتاة في سن 18 تزوجت من ابن عمها المصاب بالسيدا وهيا لا تعلم بعد ان قام بتزوير ورقة الفحص الطبي و نقل لها المرض و بعد ان ذهبت للجهات المختصه كان جوابهم ( الان المرض نقل لكي خلاص تحملي وعيشي معه ) !! وحين رفضت قالو اذا اعيدي له مهره!! وقصه اخرى احدى المشايخ الفضلاء تم استبعاده لانه قال انه حفظ القرآن الكريم على يد امرأه وقال لماذا تتعجبوتو فعائشه رضي الله عنها كانت تقيم دور تعليميه للصحابه وتقوم بنفسها بتعليهم وذكر اسماء لبعض الصحابيات يفعلون مثل ذلك .. في النهايه سنكتشف انه ضاعت كثيرا من النساء بسبب احكام ظالمه من مختلف المجتمعات فلا عجب لانه لا اسلام اذا لا سلام..
|
|||||||||||
|
3 أعضاء قالوا شكراً لـ المتأسفه لله على المشاركة المفيدة: |
10-17-2011, 07:29 PM | #4 | |||||||||||||
شكراً: 3,440
تم شكره 3,571 مرة في 1,078 مشاركة
|
اقتباس:
مساء الخير اختي
لوطُبق الاسلام بشكل صحيح اختي لانتهت مشاكل المراة والرجل معا لكن مع الاسف اما تجاهل احكام الشريعة الاسلاميه او تطبيقها بشكل خاطئ او تفسيرها حسب الاهواء والرغبات ... الخ اما قصة الفتاة ذات 18 عاما وماحدث لها فهو اجرام بحقها وحق كل من تبتلى بهكذا نوع من الرجال ، ولا زلت اذكر قصة الفتاة التي اجبرها والدها على الزواج من شخص كانت ترفضه وبعد الزواج اصيبت منه بالايدز وبعد فترة توفيت في المستشفى وقد وجد الطبيب ورقة قبضت عليها في يدها مكتوب فيها (اللهم انتقم من زوجي وابي)... اما موضوع احد العلماء الفضلاء الذي تعلم على يد امراة فمن يقرا التاريخ يعلم ان الامام احمد ابن حنبل رحمه الله كان يتيما وكانت امه تاخذه لصلاة الفجر وهو في السابعة من عمره وتنتظر عند باب المسجد حتى يفرغ من الصلاة ثم تعيده الى البيت كل هذا في عتمة الظلام والطرق الموحشه وكانت تحرص على ان يصلي بنفسه ورغم صغر سنه مع الجماعه والنتيجة ظهر لنا هذا العلم الكبير الذي لايزال صيته حتى يومنا هذا رغم مرور اكثر من 700 سنه على وفاته رحمه الله ورحم والدته ، وصدقوني النساء قادرات على صناعة عمالقه ولكن في زمننا هذا هناك حرب شعواء على نهوض المراة من ناحية تربية ابنائها والنتيجة ظهور مثل هذا المجرم المصاب بالسيدا !!! ولاحول ولاقوة الا بالله دمتي بخير اختي ®®®®®®®®®®® |
|||||||||||||
اللهم فرج كرب المكروبين اللهم فرج هم المهمومين اللهم اشفي مرضانا ومرضى المسلمين اللهم آمين يارب العالمين نسيت الحزن ... شوقاً للغد الأفضل إذا أردت أن تعـيش سعيـداً فـلا تحـلل كـل شـي فـإن الـذيـن حـللـو الألـمـاس وجـــدوه فـحـمـاً
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ محمد على المشاركة المفيدة: |
10-17-2011, 08:13 PM | #5 | |||||||||||||
شكراً: 3,661
تم شكره 1,699 مرة في 558 مشاركة
|
الاسلام هو الوحيد الذي حفظ كرامة المرأة وأعزها ولكن ابتعادنا عن تعاليم ديننا هو السبب وتقليد نا الاعمى للغرب مشكور اخ محمد
|
|||||||||||||
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ياسر ابو مصطفى على المشاركة المفيدة: |
10-16-2011, 06:39 PM | #6 | |||||||||||||
شكراً: 9,478
تم شكره 17,570 مرة في 8,937 مشاركة
|
يسلمو اديك أيها السندباد الغرب أهان المرأة مهما تبجح بإعطائها لحقوقها ( وفي الحقيقة لا حقوق) الإسلام هو من أعطى للمرأة حقوقها و أعزها في كل شيء في كونها أنثى و إمرأة عندها طموح فكان لها حق التعليم و الكثير و ما يثير غيضي أن فضائية عربية لدولة مسلمة تحول إعلانات الجيل دوش الى حمام على الملأ لا أعلم الى أين المسير و نحن من نهين أنفسنا أين نخوة و غيرة العرب و المسلمين ؟ ولا خليك كول و كلو عادي |
|||||||||||||
|
4 أعضاء قالوا شكراً لـ مجموعة انسان على المشاركة المفيدة: |
|
|