خيمة رمضان كل ما يخص رمضان من ناحيه صحيه ودينيه واخرى |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
05-31-2018, 04:51 PM | #1 | ||||||||||||||
شكراً: 9,478
تم شكره 17,570 مرة في 8,937 مشاركة
|
هل تساءلت يوما.. لماذا يحب الأميركيون رمضان فيعفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] كثيراً؟ سؤال طرحته عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] على صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وأجاب عليه موظفو السفارة الأميركية، بما فيهم أفراد مشاة البحرية الأميركية " عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] " . توقيف الغرباء على الطريق والتلويح لأصحاب السيارات لتناول عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عادة سودانية، تسمى شعبيا بـ"حبس الدرب" على المارة، طمعا في نيل ثواب إفطار الصائمين تجذب أفراد السفارة الأميركية بالخرطوم. وفي محاكاة لتلك العادة رأى المارة في شارع النيل بالخرطوم أفراداً من موظفي السفارة الأميركية وجنوداً من المارينز يلوحون للمارة لتناول الإفطار على الطريقة الأميركية من الدجاج المقلي وشرائح البطاطا وسلطة الكول سلو. وفي الأسبوع الأول من رمضان نشرت صور للمستشار السياسي للسفارة الأميركية برفقة 15 موظفا من طاقم السفارة الأميركية بينهم أفراد من مشاة البحرية يتناولون الإفطار في حي شعبي جنوب الخرطوم. وفي مطلع هذا الأسبوع شوهد مدير العلاقات العامة بالسفارة الأميركية في زي سوداني شعبي، وهو يتناول الإفطار الرمضاني مع أحد أصدقاء السفارة الأميركية بالخرطوم. وقال كيث هيوز، مدير العلاقات العامة على موقع السفارة الأميركية بالخرطوم: "إنه لشرف لي أن أحضر إلى هنا لأرى كيف يحتفل السودانيون بشهر رمضان وكرمهم السخيّ، وإن هذا التواصل المباشر بين السودانيين والأميركيين سيساعد على فهم كل منا الآخر" وأضاف أن "هنالك تشابها كبيرا بين الولايات المتحدة والسودان في التعدد والتنوع." وقد قام كيث هيوز بإهداء نسخة مترجمة من القرآن الكريم إلى صديق السفارة واسمه الشيخ مجتبى وقال كيث في لحظة الإهداء إن الدين ينظم الحياة ويبعث برسالة السلام. وذكرت السفارة على موقعها أن الرئيس الأميركي الأسبق، توماس جيفرسون، يمتلك نسخة من القرآن من ترجمة جورج سوس، وهي الآن موجودة في مجموعات مكتبة الكونغرس. وطرأ تحسن طفيف على العلاقات الأميركية السودانية منذ نهاية عهد الرئيس باراك أوباما، واستمر مع دونالد ترمب الذي شطب اسم السودان من لائحة العقوبات الاقتصادية. لكن ما زالت المرحلة الثانية من الحوار بين السودان والولايات المتحدة قيد الانتظار، ومن المفترض أن تتمحور حول أهم الملفات بين البلدين، وهو رفع اسم السودان من قائمة الدولة الراعية للإرهاب. وتمر العلاقات السودانية الأميركية بمرحلة دقيقة من التحول بعد زيارة نائب وزير الخارجية الأميركي، جون سوليفان، في نهاية العام الماضي للخرطوم. ورغم أن التعاون الأمني لم ينقطع بين البلدين منذ مطلع الألفية لكن الجانب السياسي يمضي بتعثر وبطء. ومؤخرا خففت الولايات المتحدة من القيود المفروضة على السودان في مجال التكنولوجيا النفطية والمعلومات، لكن الوعود التي يبشر بها الجانبان باستئناف علاقة طبيعية في المجالات الاقتصادية والسياسية مازالت غير واضحة الملامح حتى الآن. ساعد في النشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك المصدر: منتديات حبة البركة - من قسم: خيمة رمضان |
||||||||||||||
|
|
|