ليس هنالك مرض عضوي أو نفسي إلا وللمشي دور في علاجه .
ولو أن دواءً خرج للسوق له فوائد تماثل فوائد المشي لصرفه الأطباء في كل وصفة طبية ، ولاشتراه المرضى بأغلى الأثمان .
لكن المفارقة أنه دواء فعّال ومجاني ، والمرضى يترددون في تناوله.
▪نمشي لكي نخفف من التوتر والضغوط النفسيه ،
▪نمشي لكي نخفف من أوزاننا ،
▪نمشي لكي نتعالج من مرض السكري والكلسترول ،
▪نمشي كي ننشط وظائف الكلى والكبد والعين ،
▪نمشي كي ننشط من عمل القلب ،
▪نمشي كي نخفف من صلابة الشرايين ،
▪نمشي كي نخفف من أعراض القولون واضطرابات الجهاز الهضمي ،
▪نمشي كي ننشط جهازنا المناعي ،
▪نمشي كي ننشط عضلاتنا وعظامنا ، وتقوى صحتنا.
إنَّ كل سبب سبق ذكره يمثل هدفًا جبارًا من أهداف المشي ،
وحقيقة لا جدال فيها بأن كل هذه الأمراض دواؤها المشي.
🔸اهتم بحركتك
تدوم عافيتك.
ساعد في النشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك