عرض مشاركة واحدة
قديم 09-10-2013, 12:38 AM   #1


الصورة الرمزية شمس
شمس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 14
 العلاقة بالمرض: مصابه
 المهنة: ربة منزل
 الجنس ~ : أنثى
 الدولهـ : الإمارات المتحدة
 المواضيع: 608
 مشاركات: 2405
 تاريخ التسجيل :  Aug 2010
 أخر زيارة : 07-01-2023 (12:33 PM)
 التقييم :  95
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 3,991
تم شكره 5,638 مرة في 2,480 مشاركة
افتراضي لسعة النحل تداوي امراضا صعبه 






لسعة النحل تداوي أمراضاً صعبةآخر تحديث:الأحد ,08/09/2013
لسعة النحل تداوي امراضا صعبه عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
1/1

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]



يخشى الكثيرون لسعة النحل، لكن هذه الأخيرة جد محبذة في الصين، إذ يعتقد بعض المرضى أنها تداوي أمراضا فتاكة أو حتى تقي منها .

ويقول وانغ منغلن المعالج بالوخز بالإبر المتخصص في العلاج بلسعات النحل إن أكثر من 27 ألف مريض خضعوا لهذا النوع من العلاج في عيادته في بكين . وخلال كل جلسة، قد يلسع المريض عشرات المرات .

ويشرح وانغ منغلن في عيادته الواقعة في ضواحي بكين: “نمسك النحلة بإصبعين ونضغط برأسها على نقطة معينة من الجسم حتى تخرج إبرتها” .

يوضح أن النحل المستخدم مستورد من إيطاليا، وهو ينفق بعد استخدامه . وما من أدلة طبية رسمية على فعالية سم النحل في معالجة الأمراض .

لكن وانغ منغلن يؤكد أن هذه الوسيلة هي علاج تقليدي ملموس النتائج، لافتاً: “عالجنا بهذه الطريقة مرضى كانوا يعانون أمراضاً مختلفة من التهاب المفاصل إلى السرطان وتوصلنا إلى نتائج إيجابية” .

ويتابع: إن لسعات النحل قد تستخدم لمداواة “غالبية الأمراض الشائعة التي تطال الأعضاء السفلى”، وهي تستخدم أيضاً في إطار الطب الوقائي .

ولا يتوانى الموقع الأمريكي العلمي “ساينسبايزدميديسن .أورغ” عن وصف هذه الممارسات التي يزعم أنها تداوي الأمراض جميعها ب “التدجيل” مذكراً أنه “ما من دليل علمي يبرر اللجوء إلى العلاج بلسعات النحل” .

لكن المرضى الذين يلجأون إلى خدمات وانغ منغلن هم على قناعة تامة بمنافع هذا العلاج . غير أن نتائج أبحاث منظمة “امريكان كانسر سوساييتي” المتخصصة في مكافحة مرض السرطان قد أتت قاطعة، “فما من دراسة سريرية أجريت على البشر وبينت فعالية أي سم من سموم النحل وغيرها من المنتجات ذات الصلة في معالجة السرطان أو الوقاية منه” .

وجاء في مقال نشر على موقع المنظمة الإلكتروني أن “اللجوء إلى هذا النوع من العلاج وحده وتأخير العلاجات الطبية الأخرى أو تفاديها قد يؤثر في الصحة” .

وأشار الموقع عينه إلى أن مزايا سموم النحل مذكورة في القرآن وإلى أن الإمبراطور شارلمان (742 - 814) كان يخضع لهذا النوع من العلاجات .

وقد استخدم أيضا سم النحل في البلدان الغربية لمعالجة مرض التصلب اللويحي







ساعد في النشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك





 
 توقيع : شمس




أنـــا ابنة فلسطيـــن واليها أنتمي
ولو علقوني على المشانق لن أنحنـــي
خلقت ثائرة لا أعرف هويتي
فأقسمت أن أدافــع عن قضيتي




رد مع اقتباس