|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-06-2017, 02:44 AM | #1 | ||||||||||||||
شكراً: 9,478
تم شكره 17,570 مرة في 8,937 مشاركة
|
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] في عالم اليوم سريع الخطى، تعتبر عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عنصرا حاسما في قياس الأداء في العمل. إلا أن هناك شيئاً مهماً يمكن أن عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]: تعدد المهام. ونقل موقع معني بالأمور الصحية والنفسية، عن تود هيرمان، المدرب المتخصص في مجال بلوغ قمة عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]، قوله إن تعدد المهام يؤدي إلى فقدان 15 إلى 20% من القوت الثمين. يذكر أن عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] هو في الواقع تسمية خاطئة، إذ إنه لا يمكنك القيام بأكثر من مهمة واحدة في المرة الواحدة. وفي الواقع، أنت تبدل بين المهام في سرعة عالية ملحوظة. وفي هذه العملية، تفقد أعشارا من الثانية، مما يؤدي عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] بنهاية اليوم. و"تبديل" أو "تعدد المهام" المتكرر، له جوانب سلبية لا تظهر مباشرةً عند أدائك المهام، بل تتكشف تباعا، ومنها: عادة ما يكون الشخص عرضة للوقوع في المزيد من الأخطاء مع تبديل المهام، والسبب هو الضغط المتزايد الذي يشعر به لتعويض الوقت الضائع. يقود تغيير المهام المتكرر المخ لأن يكون في حالة "التشغيل/الإيقاف" بصفة مستمرة. كما يواجه المرء بلا شك مستويات أعلى من التوتر عندما يقاطعه أحد عن إحدى مهماته، وقد يصاب بالإحباط. أظهرت الأبحاث الحديثة أن تعدد المهام يضر بالمخ بسبب خفض كثافة "القشرة الحزامية الأمامية"، وهي المنطقة المسؤولة عن التعاطف والمشاعر والإدراك العام. كشفت إحدى الدراسات من جامعة كاليفورنيا أن الطلاب الذين تتعدد مهامهم، لا يمكن أن يتذكروا المعلومات كغيرهم من الطلاب الذين لم تتعدد مهامهم. وأدى تبديل المهام إلى إبطاء تذكر الطلاب للمعلومات، وترك بعضهم غير قادرين تماما على التذكر. إذا كان الشخص يبدل عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] أو يعددها، يمكنه أن يعاني انخفاضا في معدل ذكائه من 10 إلى 15 درجة، وهذا آخر ما يود الشخص حدوثه عندما يريد أن ينجز مشروعا مهما للعمل أو المدرسة. إحدى أضرار تبديل المهام هي أنه يخلق مجتمعا من أصحاب الفكر الضحل، حيث إنه إذا قام الشخص بالتبديل بين المهام كل 5 أو 10 أو 15 دقيقة، فهو إذن لا يفكر بعمق حول أي موضوع بعينه. ويتعذر عليه الوصول إلى الأداء المتميز. إذا لم يكن المرء قادراً على التوقف عن تبديل المهام، عليه إذن اتباع بعض الأفكار لتحفيزه على الحد من مقدار الوقت الذي يهدر بسبب "التبديل" حتى يتمكن من زيادة إنتاجيته. وهذه بعض القواعد التي يمكن اتباعها: "الوقت المركز" يساعد الشخص على عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] واحدة في كتلة زمنية واحدة، لذا يجب عليه أن يضع جانبا أي إلهاء أو مقاطعة. على المرء تخصيص وقت في الصباح أو بعد الظهر أو في المساء للقيام بالمهام التي من المرجح أن تقطع عليه استغراقه في أداء مهمة العمل الواحدة التي يود إنجازها. مثلاً: عليه أن يخصص "وقتا مركزا" للتعامل مع رسائل البريد الإلكتروني، والمكالمات الهاتفية، والرسائل النصية أو الاطلاع على وسائل التواصل الاجتماعي. في بعض الأحيان وأثناء العمل على مهمة واحدة، قد تطرأ فكرة أو إلهام لمهمة أخرى. هنا، على الشخص الإمساك بمفكرة يدون فيها على وجه السرعة ما يطرأ له من أفكار. وهذا يحفظ له صفاء عقله ويمنعه من مقاطعة عمله الحالي، لمتابعة أية فكرة جديدة. في هذه الأيام هناك الكثير من التطبيقات للمساعدة في تجنب أي إلهاء. تحد هذه الأدوات من الوقت الضائع مع وسائل التواصل الاجتماعي، وتحافظ على الالتزام بأداء المهام. إذا كان محتما على الشخص تبديل المهام، عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] والتحضُّر مقدما لهذا الأمر. فإذا كان الشخص يعمل في بيئة تتطلب التبديل المتكرر، فإن تحضير مخه للتبديل يساعد على تقليل الوقت الذي يقتضيه التبديل. ساعد في النشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك المصدر: منتديات حبة البركة - من قسم: البرمجة اللغوية العصبية |
||||||||||||||
|
|
|