|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-18-2023, 02:35 PM | #1 | ||||||||||||||
شكراً: 9,478
تم شكره 17,570 مرة في 8,937 مشاركة
|
من الصعب إبعاد عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] والقلق تمامًا عن الأشخاص، ولكن يمكن القيام بخطوات عملية تساعد على تركيز الانتباه بعيدًا عن السلبيات والمنغصات، والشعور بالسعادة .وذلك لما نشره موقع HackSpirit . 1.الامتنان على النعمإذا كان الشخص يريد أن يشعر بالسعادة، فعليه أن يذكر نفسه بالنعم التي تجعله سعيدًا. حيث إن ممارسة عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] ترتبط بمستويات أعلى من السعادة ويمكنه المساعدة في : • الشعور بمزيد من المشاعر الإيجابية • الاستمتاع بالتجارب الجيدة • تحسين الصحة • التعامل مع الشدائد • بناء علاقات قوية ثبت أن الحديث السلبي عن النفس يحفز حالات القلق والاكتئاب والتوتر، في حين أن الحديث الإيجابي مع الذات يعزز مشاعر السعادة والثقة بالنفس . إن معظم الأشياء التي تخلق الرضا هي في الواقع بسيطة للغاية. غالبًا ما يكون للرعاية الذاتية الأساسية أكبر تأثير على صحة الإنسان. تشمل الرعاية الذاتية محاولة الحصول على قسط كافٍ من النوم وتناول الطعام بشكل جيد واتباع روتين بدني نشط. إن النشاط البدني يدعم ضخ هرمون الإندورفين بما يضمن تعزيزا فوريا للحالة المزاجية الرائعة. يساعد التنظيم والاتساق على الشعور بمزيد من التحكم وبالتالي التخلص من أو تقليل الإرهاق والمماطلة. إن وجود خطة واتخاذ خطوات قليلة يمكن تحقيقها كل يوم يجعل المرء يشعر بمزيد من المسؤولية عن أولوياته ومصيره. يساعد تحديد أهداف يومية صغيرة جدًا وقابلة للتحقيق على البقاء على رأس الأمور والشعور بأنه تم إنجاز شيء ما . تدور الحياة حول الأولويات، والتي يعد بعضها في الحقيقة غير قابل للتفاوض. لكن لا يزال من الجيد حقًا التحقق من الأولويات باستمرار وتخصيص مساحة، ربما لا تزيد عن 15 دقيقة، للأمور المهمة والتي يحبها المرء وتجلب له شعورا بالسعادة. إن وجود هدف محدد يضفي معنى على الحياة . يمكن تعزيز اليقظة الذهنية من خلال التركيز على اللحظة الحالية ومحاولة الاستمتاع بمزيد من السلام النفسي وإراحة العقل لدقائق من الثرثرة. يمكن ببساطة ممارسة لعبة السودوكو أو ممارسة التأمل أو حل الكلمات المتقاطعة. كما يعد تنظيم التنفس بهدوء لدقائق معدودة شكلًا آخرًا من اليقظة الذهنية . إذا كان الشخص يريد تحسينًا فوريًا للمزاج، فربما يكون أفضل رهان هو محاولة الابتسام أو الضحك، دونما انتظار لعوامل محفزة. على سبيل المثال، يساعد الابتسام على إفراز الكورتيزول والإندورفين، الذي يمكن أن يقوي جهاز المناعة ويقلل الألم ويزيد من القدرة على التحمل. ويشترك الضحك، ولو ضحكة مكتومة صغيرة، في تأثير مماثل ويمكن أن يساعد في استرخاء العضلات وتقليل هرمونات التوتر . تتلخص الفكرة ببساطة في أن يقوم الشخص بإنشاء صور في عقله لما يأمل أن يكون عليه. يمكن أن يكون التخيل أسلوبًا جيدًا للاسترخاء وتحسين الحالة المزاجية. ويمكن أن يؤدي إلى رفع المعنويات والإلهام للاستمرار في العمل عندما تكون الأمور صعبة. وبعيدًا عن مجرد التفكير بالتمني، يمكن أن تكون النتائج قوية . ينصح الخبراء بالتواصل الاجتماعي مع الأهل والأحباب والأصدقاء بل والغرباء، لكن في الوقت نفسه يحذر من عدم معرفة الوقت المناسب للتواصل سواء للشخص نفسه أو الآخرين. في عالم عالمي حديث، من السهل الوقوع في فخ التواصل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. لكن التريث واختيار الوقت المناسب للتواصل يجعل الحياة أسهل من نواح كثيرة. تساعد جرعة جيدة من الوعي الذاتي في العثور على التوقيتات المناسبة والصحبة الجيدة ساعد في النشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك المصدر: منتديات حبة البركة - من قسم: البرمجة اللغوية العصبية |
||||||||||||||
|
|
|