أخبار و إعلانات أخبار وإعلانات عامة تخص الأعضاء والمنتدى |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-23-2021, 06:16 PM | #1 | ||||||||||||||
شكراً: 9,478
تم شكره 17,570 مرة في 8,937 مشاركة
|
مع اقتراب عيد ميلاده الثاني، لا يزالعفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] يثير جدلاً في العالم. فائدة محدودة للنساءفقد أظهرت دراسة جديدة لجامعة كالجاري الكندية أن "الديكساميثازون"، وهو العلاج الرئيسي لحالات عدوى الرئة الشديدة من عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]، يغير طريقة عمل الخلايا المناعية، بشكل يساعد المرضى الذكور أكثر من الإناث. وجاء الكشف المهم نتيجة دراسة متعددة التخصصات نشرت في "نيتشر كومينيكيشن"، بقيادة الدكتور جيف بيرناسكي أستاذ علم الأحياء المقارن والطب التجريبي في كلية الطب البيطري، والدكتور بريان ييب الأستاذ بقسم طب الرعاية الحرجة. وأوضح بيب، أن الدراسة وجدت أن الذكور استفادوا من الديكساميثازون، بينما تلقت الإناث فائدة محدودة، وكون أن العلاج الأساسي لكوفيد - 19 الحاد الذي نقدمه للجميع لا يفيد سوى نصف السكان، فهذه مشكلة كبيرة. عينات من أكبر عدد ممكنكما أضاف أن المنشطات مثل الديكساميثازون هي أول الأدوية التي تم تحديدها لمواجهة المرض الحاد، إلا أنها لم تنجح إلا بشكل معتدل في الحد من الوفيات، ولم يتم فهم ما فعلته بالضبط. ولم يكن أحد يعرف كيف ستتفاعل الخلايا المناعية مع عدوى كوفيد – 19 على المستوى الخلوي، ولماذا يمرض بعض الناس حقاً بينما لا يمرض آخرون؟ ولماذا ساعدت بعض الأدوية البعض دون البعض الآخر؟. كذلك استخدم الباحثون أحدث تقنيات تسلسل الحمض النووي الريبي أحادية الخلية والمعلوماتية الحيوية لتحليل الحالات الوظيفية لآلاف الخلايا المناعية من كل مريض في وقت واحد، وسمح لهم ذلك بتوثيق السلوكيات الخلوية في مراحل مختلفة من المرض، تشمل المصابين بعدوى كوفيد - 19 أو غير المصابين وقياس آثار العلاج، حيث أخذت عينات من أكبر عدد ممكن من المرضى، ليس فقط في وقت واحد ولكن في وقت المتابعة، حتى نتمكن من الحصول على فكرة عن تطور المرض وتطور الاستجابة المناعية. وعلى الرغم من أنه وفي معظم حالات العدوى الفيروسية تعمل بروتينات تسمى الإنترفيرون على إزالة الفيروس بسرعة، إلا أن مع كوفيد - 19 بدلاً من العمل بسرعة، حيث يظهر استجابة الإنترفيرون شيئا فشيئا، مما يؤدي في الواقع إلى إشعال نيران الالتهاب، ومن ثم تتسبب في تلف الأعضاء بشكل أسوأ. وتابع الباحث أن الدراسة وجدت استجابة مبالغا فيها للإنترفيرون عند الذكور، يتم تقييدها بشكل كبير عندما يتم إعطاء المريض ديكساميثازون. أما بالنسبة للإناث، مقارنة بالذكور، فكانت استجابة الإنترفيرون أكثر اعتدالاً، لذا كان للديكساميثازون تأثير ضئيل. يشار إلى أنه وبعد تحديد أسباب وجود تحيز جنسي في طريقة عمل الديكساميثازون، يعتقد الباحثون أن الطريق إلى الأمام هو أن يكتشف العلم كيفية صنع علاجات تفيد المزيد من الأشخاص، أو علاجات فردية، تعرف أيضاً بالدقة أو الطب الشخصي، بحيث لا يتم استخدام علاج واحد للجميع، ليدخل بذلك مسار البحث عن العلاج في نفق جديد لا نعرف أين ستكون النهاية فيه. ساعد في النشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك المصدر: منتديات حبة البركة - من قسم: أخبار و إعلانات |
||||||||||||||
|
|
|