أهلا وسهلا بكم, يرجى التواصل معنا لإعلاناتكم التجارية

انت الآن تتصفح منتديات حبة البركة

العودة   منتديات حبة البركة > القسم االعلاجي > الطب البديل
الطب البديل وصفات مجربة وآمنة للمساعدة في علاج مختلف الأمراض

إضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-09-2012, 08:24 PM   #1


الصورة الرمزية مجموعة انسان
مجموعة انسان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 العلاقة بالمرض: مصابة
 المهنة: لا شيء
 الجنس ~ : أنثى
 المواضيع: 56610
 مشاركات: 6368
 تاريخ التسجيل :  Aug 2010
 أخر زيارة : اليوم (03:51 PM)
 التقييم :  95
 مزاجي
 اوسمتي
التميز مشرف مميز 
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 9,478
تم شكره 17,570 مرة في 8,937 مشاركة
momayz الماء .. للوقاية والعلاج ومن العطش ما قتل 





فى دراسة حديثة ، أجريت بهدف تفسير الزيادة المطردة فى قائمة الأمراض التى صارت تهدد المجتمعات الحديثة ، بدأت نظرية جديدة تطفو على السطح ، مفادها أن العديد من الأمراض التى تفشت فى مجتمعاتنا المعاصرة تعود الى معاناة الأغلبية العظمى ، من الشعوب من نقص نسبة الماء فى الجسم . أو بعبارة أخرى أبسط وأشمل من الظمأ ؟

فى السطور التالية ، نوضح كمية الماء اليومية ، التى يحتاج اليها جسم الانسان ليدرأ عنه مجموعة من أخطر الأمراض ( الكوب هنا يسع حوالى ربع لتر )


أمراض القلب ( 5 ) أكواب
قامت مجموعة من الباحثين ، فى جامعة ( لوماليندا ) فى كاليفورنيا ، بدراسة تناولت العلاقة بين عادات الشرب والأزمات القلبية المميتة . وشملت الدراسة 20 ألف مريض من مرضى القلب ، وتتبعت حالتهم على مدى عشرين عاما . وأثبتت الدراسة أن احتمالات الاصابة بأزمات قلبية مميتة فى سن متقدمة ، تهبط الى النصف لدى من يحرضون على شرب خمسة أكواب ماء أو أكثر يوميا .
وعلى العكس من ذلك فان احتمالات الاصابة بهذة الأزمات المميتة تصل الى الضعف لدى المرضى الذين يحرصون على تناول المشروبات الغازية ( الفوارة ) أو القهوة أو المشروبات الكحولية بدلا من الماء .
يقول د. ( جاك لين شان ) ، المشرف على الدراسة : فى الأساس ، عدم شرب كمية كافية من الماء يمكن أن يضر بالقلب ، كالتدخين تماما . وعلى الرغم من أن شرب كمية كافية من الماء يمكن أن يكون العادات اليومية التى يسهل على أى انسان اتباعها ، الا أن هذة العادة البسيطة يمكن أن تنفذ عشرات الالاف سنويا ، من الموت ، وذلك بأقل تكلفة ممكنة ) .
وما أدهش الباحثين فعلا هو أعداد المرضى ، الذين شملتهم فوائد هذة العادة ، بصفة خاصة بين من قرروا الاقلاع عن التدخين ومقاطعة الدهون وممارسة الرياضة يوميا بشكل مكثف عن ذى قبل . فقد كانت هذة العادة سببا فى خفض معدلات الاصابة بالأزمات القلبية ، بشكل غير مسبوق .
ويتميز الماء بهذة القدرة نظرا لامتصاص الدم له ، ما يؤدى الى تخفيف كثافته والحد من احتمالات تكون الجلطات . أما السوائل الأخرى ، كالمشروبات الغازية ، أو الفوارة فلا يكون لها الأثر نفسه ، لأنها تحتاج الى أن تخفف قبل أن يتمكن الجسم من هضمها . وهذة العملية تحتاج الى سحب الماء من الدم الى المعدة ، ما يرفع من احتمالات الاصابة بالجفاف .


صحة الطفل ( 7 ) أكواب
قامت مجموعة من خبراء الصحة العامة ، فى بعض مناطق انجلترا واسكتلندا بتوزيع أكواب ماء مجانية ، على تلاميذ المرحلة الابتدائية ، فى بعض المدارس .
وقد لوحظ بعد ذلك ارتفاع مستوى الدرجات فى الاختبارات الدورية التى تجرى لتلاميذ هذة المدارس ، بعد ان أدى الماء الى زيادة القدرة على التركيز والحد من مظاهر الفوضى بين هؤلاء التلاميذ .
وقد ثبت طبيا أن تناول الطفل كمية من الماء تتراوح بين 6 و8 أكواب يوميا ، يمنع جفاف الدماغ الذى يتكون من الماء بنسبة 80% . كما أن النشاط الكميائى الذى يحدث أثناء آلية التفكير يرتبط ارتباطا مباشرا بكميات الماء ، التى يتناولها الانسان . فقد أثبتت الاختبارات أنه فى حالة الشعور بالظمأ ، فان مستوى الأداء الذهنى ينخفض بنسبة 10% على الأقل .
اضافة الى ذلك ، تؤكد الاحصائيات العالمية زيادة أعداد الأطفال ، الذين يعانون مشكلات صحية فى الكلى والمثانة ، ترتبط بالجفاف . يقول الدكتور ( مارتن شويغر ) الاستشارى فى وحدة الحماية الصحية فى ( ليذر ) فى انجلترا : ( ان التلف الذى يلحق بالكلى يزيد من احتمال ارتفاع ضغط الدم على المدى الطويل ، والأهم من ذلك أن هناك احتمالات بأن قدرة الطفل على التفكير تتدهور بلا رجعة ، اذا لم يشرب كميات كافية من الماء ) . وبالنسبة الى المتاعب الصحية التى تصيب الجهاز البولى والتناسلى يضيف الطبيب : ( اذا كان الطفل لا يريد دخول دورة المياة طوال اليوم ، واذا كان غير معتاد على استعمال دورة المياة المدرسية ، فهذا يعنى أنه لا يحصل على ما يكفيه من الماء . وهكذا ، يدفع الطفل ثمن هذا النقص بعد البلوغ فى صورة التهابات مزمنة ، فى الكلى وارتفاع فى ضغط الدم ) .
ويؤكد الخبراء ضرورة أن يشرب الطفل الماء بكميات أكبر من الحليب ، وعصائر الفاكهة ، لأن الماء يساعد الجسم على التخلص من الكميات الزائدة من الملح التى تحتوى عليها وجباتنا المعاصرة ، كما أن الماء ، الذى يخلو من السكر والسعرات الحرارية ، لا يعود الطفل على مذاق الأطعمة والمشروبات الحلوة .
كما ثبت بالتجربة أن الماء يمد الطفل بالطاقة ، بمعدل ثابت ، وعلى مدى ساعات طويلة ، فى حين تمد المشروبات السكرية الطفل بالطاقة فترة قصيرة . فالطفل عندما يتناول مشروبات ترتفع فيها نسبة السكر ، فان مستويات السكر فى الدم ترتفع ارتفاعا سريعا ، ويعقب ذلك انخفاض مفاجئ ، ما يؤثر سلبا فى قدرته على التركيز .


الكآبة ( 7 ) أكواب
أثبت دراسات بريطانية حديثة ، ان تناول المزيد من الماء ، يساعد على تحسين الحالة المزاجية ، لدى البالغين ، كما يحول دون الاصابة بالكآبة ، وبالتغيرات المزاجية الحادة كما أجريت أبحاث أخرى بهدف اثبات أثر بعض الأطعمة الايجابية فى الحالة الزهنية والمزاجية للانسان ، وتوقع الباحثون أن تتصدر الفواكه والخضار والأسماك الدسمة القائمة ، ولكنهم وجدوا أن الفائدة القصوى ، تصل عندما يبدأ الانسان فى شرب كميات كبيرة من الماء .
تقول ( أماندا جيرى ) خبيرة التغذية ، التى أشرفت على هذا البحث : ( 80% من الأشخاص الذين حاولوا زيادة كميات الماء ، التى يشربونها كوسيلة لتحسين حالتهم الانفعالية والذهنية ، أبلغوا عن حدوث تحسن ملحوظ وقد كنا جميعا نعلم أن الماء يؤثر ايجابا فى الصحة الجسدية ، ولكن الجديد فى الأمر يتمثل فى العلاقة بينه وبين الصحة النفسية والذهنية ) .


سرطان المثانة ( 6 ) أكواب
أثبتت دراسات أجريت فى جامعتى ( هارفارد ) و ( أوهيو ستيت ) فى الولايات المتحدة أن احتمالات الاصابة بسرطان المثانة تنخفض بمعدل 49% لدى الأشخاص الذين يشربون ستة أكواب من الماء ، أو أكثر يوميا ، قياسا بمن يشربون أقل من كوب يوميا ، وقد أظهرت النتائج ، التى نشرت فى ( نيوانجلاند جورنال ) أيضا، أن هذة النسبة تنخفض فى حالة استبدال الماء بالعصائر والمشروبات الغازية أو المنبهة أو الكحولية .


سرطان الثدى ( 4 ) أكواب
أجريت فى جامعة ( شفيلد ) فى انجلترا ، دراسة لمقارنة عادات الشرب ، بين 40 امرأة مصابة بسرطان الثدى ، و50 امرأة سليمة . وثبت من الدراسة أن النساء المصابات ، يقبلن على شرب الماء بنسبة تقل عن 70% فى حالة النساء السليمات .
وطرحت الدراسة فرضية بأن الجفاف يلعب دورا فى الاصابة بسرطان الثدى ، وهذة الفرضية تفسر ازدياد احتمالات الاصابة بهذا النوع من السرطان ، بين المضيفات الجويات ، وذلك لانخفاض نسب الرطوبة وانخفاض الضغط الجوى داخل كابينة الطائرة ، ما يساعد على اصابة الأعضاء المركزية فى الجسم بالجفاف . ,
كما تفسر هذة الفرضية انخفاض احتمالات الاصابة بسرطان الثدى ، مع تقدم العمر بين الأمهات اللاتى أنجبن أطفالا . ذلك لأن الجسم يحصل على كميات كافية من الماء أثناء فترة الحمل للوفاء بحاجة الجنين .


سرطان القولون ( 5 ) أكواب
أثبتت دراسات أجريت فى الولايات المتحدة أن شرب 5 أكواب ماء يوميا ، أو أكثر يقلل من احتمالات الاصابة بسرطان القولون الى النصف .


السمنة ( 10 ) أكواب
تؤدى السمنة الشديدة أحيانا الى الوفاة نظرا لتأثيراتها السلبية فى ضغط الدم وارتفاع نسبة الكوليسترول ، ولا شك أن للماء دورأ فى محاربة السمنة ، فقد أثبتت دراسة حديثة أن الدماغ ، عندما يبعث باشارات تدل على الاحساس بالعطش ، فاننا نخطئ تفسيرها ، ونترجمها أحيانا على أنها رسائل جوع .
اضافة الى ذلك ، فقد أثبت د. فيريدون باتما نغليدج ، الذى أمضى 20 عاما فى دراسة الآثار الصحية للماء ، أن السمنة ، كغيرها من الأمراض يمكن أن تكون من عواقب الجفاف . يقول الباحث ( نحن نمد الجسم بالطعام ، اذا طلب الماء . لذلك يلجأ البعض الى فقد الكيلوغرامات الزائدة عن طريق شرب الماء قبل الأكل ، وهم بذلك يحاولون الفصل بين الأحاسيس ) . لذلك ينصح بشرب 10 أكواب من الماء ، يوميا ، حتى لا تختلط علينا اشارات الجوع باشارات الظمأ .


أمراض الكلى ( 10 ) أكواب
تحتاج الكلى الى كميات كافية من الماء ، لتؤدى وظيفتها على الوجه الأمثل . ومن دون الماء ترتفع احتمالات الاصابة بالتهابات الكلى وتكون الحصوات ما يمكن أن يؤدى الى ارتفاع ضغط الدم على المدى الطويل .
وقد ثبت طبيا ، ان شرب 10 أكواب من الماء يوميا على الأقل يمكن أن يقى الانسان أمراض الكلى .


الحساسية ( 8 ) أكواب
يقول د. باتما نغليدج ان الحساسية هى مؤشر لارتفاع نسبة الهيستامين فى الجسم ما يؤدى الى تقلص عضلات الشعب الهوائية .
لكن الدراسات التى أجريت على الحيوانات أثبتت أن معدلات الهيستامين تقل اذا زادت كمية الماء التى نمد الجسم بها يوميا .
يضيف الطبيب : ( تستجيب حالات الحساسية للعلاج بالماء ، بعد مرور فترة زمنية تتراوح بين أسبوع وأربعة أسابيع تبعا لحدة الحالة ) . وينصح بتناول 6 الى 8 أكواب من الماء يوميا .


ضغط الدم المرتفع ( 10 ) أكواب
بحسب د. باتما نغليدج فان ارتفاع ضغط الدم مؤشرا لاحتياج الجسم للماء . وكنتيجة لذلك ، فان حجم السائل الكلى فى الجسم ينخفض ، فتضيق بالتالى الشرايين ، ويلاقى القلب صعوبة أكبر فى ضخ الدم عبر جميع مناطق الجسم . يقول الطبيب : ( الماء يعد من أفضل مدارات البول الطبيعية . فاذا اعتاد مرضى ضغط الدم المرتفع ، على امداد أجسامهم بكميات أكبر من الماء يوميا ، فانهم لن يحتاجوا بعد ذلك الى أخذ عقاقير مدرة للبول ، وذلك بعد استشارة الطبيب المتابع للحالة ) .
وينصح الطبيب مرضى الضغط المرتفع بتناول 8 الى 10 أكواب من الماء يوميا .

ساعد في النشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك





 
 توقيع : مجموعة انسان







رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية
مرحبا أيها الزائر الكريم, قرائتك لهذه الرسالة... يعني انك غير مسجل لدينا في الموقع .. اضغط هنا للتسجيل .. ولتمتلك بعدها المزايا الكاملة, وتسعدنا بوجودك

الساعة الآن 04:48 PM.


Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024