أهلا وسهلا بكم, يرجى التواصل معنا لإعلاناتكم التجارية

انت الآن تتصفح منتديات حبة البركة

العودة   منتديات حبة البركة > القسم الإسلامي > رسول الله صلى الله عليه وسلم
رسول الله صلى الله عليه وسلم كل شيء حول رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام

إضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-23-2022, 03:05 PM   #1


الصورة الرمزية مجموعة انسان
مجموعة انسان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 العلاقة بالمرض: مصابة
 المهنة: لا شيء
 الجنس ~ : أنثى
 المواضيع: 56605
 مشاركات: 6368
 تاريخ التسجيل :  Aug 2010
 أخر زيارة : اليوم (11:18 AM)
 التقييم :  95
 مزاجي
 اوسمتي
التميز مشرف مميز 
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 9,478
تم شكره 17,570 مرة في 8,937 مشاركة
افتراضي شجرة طوبى 




طوبى شجرة فى الجنة مسيرة مائة عام
أَبُو سَعِيدٍ الْخُدْرِىُّ عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ « إِنَّ فِى الْجَنَّةِ شَجَرَةً يَسِيرُ الرَّاكِبُ الْجَوَادَ الْمُضَمَّرَ السَّرِيعَ مِائَةَ عَامٍ مَا يَقْطَعُهَا ». البخارى ومسلم
المضمر : المعد للسباق
شجرة طوبى لمن ؟؟؟
لمن آمن برسول الله صلى الله عليه وسلم
عن أبي سعيد الخدري رضى الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن رجلا قال له يا رسول الله طوبى لمن رآك وآمن بك قال " طوبى لمن رآني وآمن بي ثم طوبى ثم طوبى ثم طوبى لمن آمن بي ولم يرني " قال له رجل وما طوبى قال " شجرة في الجنة مسيرة مائة عام ثياب أهل الجنة تخرج من أكمامها". رواه أحمد وصححه الألبانى
لمن اتصف بهذه الأخلاق
عَنْ رَكْبٍ الْمِصْرِىِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم :« طُوبَى لِمَنْ تَوَاضَعَ مِنْ غَيْرِ مَنْقَصَةٍ ، وَذَلَّ فِى نَفْسِهِ مِنْ غَيْرِ مَسْكَنَةٍ ، وَأَنْفَقَ مَالاً جَمَعَهُ فِى غَيْرِ مَعْصِيَةٍ ، وَرَحِمَ أَهْلَ الذُّلِّ وْالْمَسْكَنَةِ ، وَخَالَطَ أَهْلَ الْفِقْهِ وَالْحِكْمَةِ ، طُوبَى لِمَنْ ذَلَّ فِى نَفْسِهِ وَطَابَ كَسْبُهُ وَصَلَحَتْ سَرِيرَتُهُ ، وَحَسُنَتْ عَلاَنِيُتُهُ ، وَعَزَلَ عَنِ النَّاسِ شَرَّهُ ، طُوبَى لِمَنْ عَمِلَ بِعِلْمِهِ ، وَأَنْفَقَ الْفَضْلَ مِنْ مَالِهِ ، وَأَمْسَكَ الْفَضْلَ مِنْ قَوْلِهِ ». البيهقى وصححه الهيثمى والدمياطى
للصالحين إذا فسد الزمان
النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ « بَدَأَ الإِسْلاَمُ غَرِيباً ثُمَّ يَعُودُ غَرِيباً كَمَا بَدَأَ فَطُوبَى لِلْغُرَبَاءِ ». قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَنِ الْغُرَبَاءُ قَالَ « الَّذِينَ يُصْلِحُونَ إِذَا فَسَدَ النَّاسُ ». رواه أحمد وصححه الألبانى وبن باز
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ذَاتَ يَوْمٍ وَنَحْنُ عِنْدَهُ « طُوبَى لِلْغُرَبَاءِ ». فَقِيلَ مَنِ الْغُرَبَاءُ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ « أُنَاسٌ صَالِحُونَ فِى أُنَاسِ سَوْءٍ كَثِيرٍ مَنْ يَعْصِيهِمْ أَكْثَرُ مِمَّنْ يُطِيعُهُمْ ». رواه أحمد وصححه الهيثمى وأحمد شاكر والدمياطى والمنذرى والألبانى
لمن يكون مفتاحا للخير مغلاقا للشر
رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ « إِنَّ هَذَا الْخَيْرَ خَزَائِنُ وَلِتِلْكَ الْخَزَائِنِ مَفَاتِيحُ فَطُوبَى لِعَبْدٍ جَعَلَهُ اللَّهُ مِفْتَاحًا لِلْخَيْرِ مِغْلاَقًا لِلشَّرِّ وَوَيْلٌ لِعَبْدٍ جَعَلَهُ اللَّهُ مِفْتَاحًا لِلشَّرِّ مِغْلاَقًا لِلْخَيْرِ ». ابن ماجه وحسنه الألبانى
للمسلم القانع
رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ « طُوبَى لِمَنْ هُدِىَ إِلَى الإِسْلاَمِ وَكَانَ عَيْشُهُ كَفَافًا وَقَنِعَ ». الترمذى وصححه
لمن يقرأ ويحفظ القرآن
عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم :« إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى قَرَأَ طه وَيس قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ بِأَلْفِ عَامٍ ، فَلَمَّا سَمِعْتِ الْمَلاَئِكَةُ الْقُرْآنَ قَالَتْ : طُوبَى لأُمَّةٍ يَنْزِلُ هَذَا عَلَيْهَا ، وَطُوبَى لأَجْوَافٍ تَحْمِلُ هَذَا ، وَطُوبَى لأَلْسِنَةٍ تَتَكَلَّمُ بِهَذَا . الدارمى وابن خزيمة وصححه
للصالحين المصلحين لما أفسد الناس من السنة
رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ « إِنَّ الدِّينَ بَدَأَ غَرِيبًا وَيَرْجِعُ غَرِيبًا فَطُوبَى لِلْغُرَبَاءِ الَّذِينَ يُصْلِحُونَ مَا أَفْسَدَ النَّاسُ مِنْ بَعْدِى مِنْ سُنَّتِى ». الترمذى وصححه
للمجاهدين
عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ « طُوبَى لِعَبْدٍ آخِذٍ بِعِنَانِ فَرَسِهِ فِى سَبِيلِ اللَّهِ ، أَشْعَثَ رَأْسُهُ مُغْبَرَّةٍ قَدَمَاهُ ، إِنْ كَانَ فِى الْحِرَاسَةِ كَانَ فِى الْحِرَاسَةِ ، وَإِنْ كَانَ فِى السَّاقَةِ كَانَ فِى السَّاقَةِ ، إِنِ اسْتَأْذَنَ لَمْ يُؤْذَنْ لَهُ ، وَإِنْ شَفَعَ لَمْ يُشَفَّعْ » . البخارى
للمستغفرين
قَالَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم « طُوبَى لِمَنْ وَجَدَ فِى صَحِيفَتِهِ اسْتِغْفَارًا كَثِيرًا ».ابن ماجه وصححه الدمياطى والسيوطى والألبانى
عن أبي هريرة رضى الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء ». رواه مسلم
كانوا غرباء في إيمانهم لكثرة الكفار حينئذ وصبرهم على أذاهم وتمسكهم بدينهم فكذلك أواخرهم إذا أقاموا الدين وتمسكوا به وصبروا على الطاعة حين ظهور المعاصي والفتن كانوا أيضا عند ذلك غرباء وزكت أعمالهم في ذلك الزمان كما زكت أعمال أولئك . شرح البخارى للعسقلانى
السنة الكاملة هي الطريق السالمة من الشبهات والشهوات ولهذا وُصِفَ أهلُها بالغربة في آخر الزمان لقلتهم وغربتهم فيه ، ولهذا ورد في تفسير الغرباء : « قوم صالحون قليل في قوم سوء كثير ، من يعصيهم أكثر ممن يطيعهم » وفي هذا إشارة إلى قلة عددهم وقلة المستجيبين لهم والقابلين منهم وكثرة المخالفين لهم والعاصين لهم . ولهذا جاء في أحاديث متعددة مدح المتمسك بدينه في آخر الزمان وأنه كالقابض على الجمر ، وأن للعامل منهم أجر خمسين ممن قبلهم ، لأنهم لا يجدون أعوانا في الخير . قال الأوزاعي : أما إنه ما يذهب الإسلام ولكن يذهب أهل السنة وقال يونس بن عبيد : أصبح من إذا عرف السنة غريبا وأغرب منه من يُعرفها . وعن سفيان الثوري قال : استوصوا بأهل السنة فإنهم غرباء . ومراد الأئمة بالسنة : طريقة النبي صلى الله عليه وسلم التي كان عليها هو وأصحابه السالمة من الشبهات والشهوات . ولهذا كان الفضيل بن عياض يقول : أهل السنة من عرف ما يدخل في بطنه من حلال وذلك لأن أكل الحلال من أعظم خصائل السنة التي كان عليها النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم . ابن رجب
يقول الله عز وجل { قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ } (54) سورة النور





ساعد في النشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك





 
 توقيع : مجموعة انسان







رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية
مرحبا أيها الزائر الكريم, قرائتك لهذه الرسالة... يعني انك غير مسجل لدينا في الموقع .. اضغط هنا للتسجيل .. ولتمتلك بعدها المزايا الكاملة, وتسعدنا بوجودك

الساعة الآن 01:23 PM.


Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024