أهلا وسهلا بكم, يرجى التواصل معنا لإعلاناتكم التجارية

انت الآن تتصفح منتديات حبة البركة

العودة   منتديات حبة البركة > القسم االعلاجي > قسم البرمجة > البرمجة اللغوية العصبية
إضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-21-2014, 06:34 PM   #1


الصورة الرمزية مجموعة انسان
مجموعة انسان متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 العلاقة بالمرض: مصابة
 المهنة: لا شيء
 الجنس ~ : أنثى
 المواضيع: 56651
 مشاركات: 6368
 تاريخ التسجيل :  Aug 2010
 أخر زيارة : اليوم (03:27 AM)
 التقييم :  95
 مزاجي
 اوسمتي
التميز مشرف مميز 
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 9,478
تم شكره 17,570 مرة في 8,937 مشاركة
افتراضي التفكير والتخطيط 




التفكير والتخطيط


قبل أن يفكِّر المرء ويُخطٍّط لأهدافٍ يُراد تحقيقها ، وغايات يُطلَب بلوغها ؛ هناك أمران لابدّ منهما ، ولا مندوحة للراغب عنهما ، وهما :
أولاً : الاستعانة بالله والتوكل عليه :
فلا بد للمرء أن يستحضر في ذهنه ذلك دائماً ، وفي كل خطوةٍ يخطوها ينبغي أن يجعل ذلك نُصْب عينيه، إذ الله هو المعين على كل مقصد ، ولا حول ولا قوة إلا به ، وهو المستعان ، فاستعن بالله؛ لأنه هو الذي يمنحك القوة لتبدأ ، وتوكل عليه ؛ لأنه هو الذي يهديك وييسّر لك السبل ، اطلب دائماً العون منه والتوفيق ، وأَظْهِر فقرك وحاجتك له في كل الأحوال تكن أغنى الناس وأقواهم ، فمن توكل على غير الله وُكِل إليه ، وكانت نهايته إلى خسار ، ولو حصَّل شيئاً من النجاح في هذه الدنيا. ثم ابذل الأسباب المعينة على بلوغ ذلك الطريق ، واعلم أنه ليس هناك سبب يستقل بإيجاد المطلوب ، بل لابدّ من أمر خالق الأسباب ، فالجأ إليه ، وتوكّل عليه تأوِ إلى ركنٍ شديد .
قال ابن القيم رحمه الله :
(شهدتُ شيخ الإسلام ـ قدَّس الله روحه ـ إذا أَعْيَتْه المسائل واستصعبتْ عليه : فرَّ منها إلى التوبة والاستغفار والاستغاثة بالله واللَّجَأ إليه واسْتِنْـزَال الصواب من عنده والاستفتاح من خزائن رحمته؛ فقلَّما يَلْبث المَدَدُ الإلهي أن يتتابع عليه مَدَّاً ، وتَزْدَلِفُ الفتوحات الإلهية إليه بأيَّتِهِنَّ يَبْدَأ) .

إذا لم يكنْ عونٌ من اللهِ للفتى
فأولُ ما يَجْني عليه اجتَهادُه


ثانياً : الإيمان والرضا بالقضاء والقدر : بعد إتيانك بالأمر السابق ، وبعد أن بذلتَ الجَهْد ، وعملتَ بالأسباب ، فلا تحزن إن فشلتَ أو لم يتحقق هدفك ، بل ارْضَ بما قَسَم الله لك ، واعلم أن الخيرة فيما اختاره الله ، واعلم أنَّ ما أصابك لم يكن ليخطئك ، وما أخطأك لم يكن ليصيبك ، رُفِعَت الأقلام وجَفَّت الصحف .

· ثم هاهنا مبحثان :
المبحث الأول : في التفكير : هناك أمور لابد من استشعارها حتى يصبح التفكير ناجحاً ويُؤتي ثماره ، وهي على النحو التالي :
·
أولاً : أن يعلم الإنسان أنَّ من أعظم نعم الله على العبد أن وهبه عقلاً يفكِّر به ، ويميّز به ، فبالتفكير يزداد يقين العبد ، وبالتفكير يعرف العبد آيات الله في الكون ، وفي نفسه. · ثانياً : أن هذا العقل إنما يستفيد منه حق الاستفادة مَن كان يريد أن يصنع الحياة ، لا مَن يريد أن يكون متفرِّجاً فقط على ما يحدث في الحياة .
·
ثالثاً : كثرة التساؤل عن ما يراد تحقيقه مطلب مهم، إذ الأسئلة تستثير الأفكار ، وتوقظها وتجعلها في حالة تطور وتكاثر لا يتوقف . · رابعاً : ابدأ العمل من حيث انتهى الآخرون لا من حيث بدءوا ، فإن مَنْ يَسِيْر في خُطى الآخرين لا يَتْرُك أثراً مهما طال مسيره ، ثم استغل الأفكار الإبداعية.

فهاهو الإمام البخاري ـ يرحمه الله ـ يستغلُّ فكرة عابرة خلَّدتْ ذكره ، ورفعتْ منـزلته رحمه الله ، وذلك لما ألّف كتابه : [ الجامع الصحيح ] . قال البخاري ـ رحمه الله ـ : "كنت عند إسحاق بن راهويه، فقال لنا بعض أصحابنا :لو جمعتم كتاباً مختصراً في الصحيح لسنن النبي ، وكانت الكتب قبل ذلك تَجْمَع الصحيح والضعيف ، فوقع ذلك في قلبي فأخذتُ في جَمْع هذا الكتاب ـ يعني : كتاب صحيح البخاري ـ" . ·
خامساً : التفكير هو مبدأ العمل ، ولا يستطيع أحدٌ أن يعمل دون أن يُفكِّر ، وبقدر سمو هذا التفكير تَسْمو الأعمال . ولا تكون الأعمال رَتِيْبَة مملّة لا تجديد ولا إبداع فيها : إلا بإهمال التفكير وتعطيل عمل الذهن ، والانشغال بالعمل دون تفكير أو رغبة في التطوير . · سادساً : لا تحتقر أيَّ فكرة مهما بدأ أنها سَطْحية لأول وَهْلَة ، فقد تكون عند التَّمْحِيص فكرة قيَّمة ، أو قد تكون مبدأ لفكرة ذات شأن .
· سابعاً : حاول الإبداع ، والارتقاء بالعمل إلى الأفضل .
واعلم أن هناك أخطاء تتعلق بالإبداع

وهي كما يلي :

أولها : الظن أن الفكرة الإبداعية لابد أن تكون جديدة في أصلها

وهذا غير صحيح ، بل الأفكار الجديدة تكون بالتعامل مع الأفكار القديمة ، وذلك يكون بإحدى طرق ، منها : 1ـ الاستعارة ، وذلك بأن يَسْتعير الإنسانُ فكرة مُطَبَّقة في مجال من المجالات ويستخدمها في مجال جديد تكون فيه نافعة ، وتَقْضي على مشكلة كانت موجودة من قبل في هذا المجال.
2ـ الإضافة ، وذلك بأن يأتي الشخص إلى فكرة مطبّقة لكن فيها نقص ، فيأتي فيُكَمِّلها حتى تكثر الفائدة ويزداد نجاح العمل.
3ـ الجمع والمزج ، وذلك بأن يأتي المرء فَيجْمع بين فكرتين موجودتين ويَمْزِج بينهما ، فَيخْرج بفكرة مركّبة ثالثة تحل كثيراً من الاشكالات .

الظن بأن الإبداع لا يستطيعه إلا العلماء

4ـ التعديل ، وذلك بأن يأتي المرء لفكرة قائمة ، فيعدِّل فيها ، ويهذبها بحيث تناسب وضعاً آخر . وثانيها : الظن بأن العلماء فقط هم الذين يمكنهم الإتيان بشيء جديد .
وهذا غير صحيح ، إذ لا يشترط في الفكرة الإبداعية أن تكون علمية بحتة ، بل قد تكون عاديّة، ومن السهولة بمكان . وثالثها : الظن بأن الأذكياء والموهوبين هم الذين يمكنهم الإبداع فقط .

وليس هذا مطلقاً ؛ بل الإنسان العادي يستطيع بالتعلم والصبر أن يمارس التفكير الإبداعي،وأن يستفيد من قدراته العقلية العادية . ورابعها : الظن بأنه ليس في الإمكان أبدع مما كان ، وما ترك الأول للآخر شيئاً .
وهذا غير صحيح ، بل إن فرصة المتأخر في الإبداع والابتكار أكبر من فرصة المتقدمين ، وذلك نتيجة لتشعُّب حاجات الناس ، وتنوُّع وسائل الملاحظة والتجريب وأساليب التفكير ، فكل فكرة تفتح مجالاً لأفكار ، وكل حاجة تدعو إلى ابتكار .
·
ثامناً : اجعل تفكيرك إبداعيّا : والتفكير الإبداعي هو التفكير الذي يسعى إلى حل المشكلات ، والإجابة عن التساؤلات بطريقة بديعة مبتكرة .
·
تاسعاً : حوِّل الأفكار إلى حقائق : فإن الأفكار مهما كانت بديعة ، ومهما كانت عظيمة : فإنها لا تُنَال قيمتها الحقيقية إلا إذا انتقلتْ من حَيِّز الفكر المجرَّد إلى حَيِّز الواقع المَلْمُوْس ، حيث تُصْبح حقيقة يَسْتَفيد منها من يَحْتَاجها ، فالأفكار لا تُرَاد لنفسها ، بل لما يَنْتُج عنها من الثمار .


المبحث الثاني : في التخطيط : التخطيط يدور على ثلاثة محاور :
أولاً : الهدف .
ثانياً : الإطار الزمني أو الوقت (المدة) .
ثالثاً : الوسائل .
وسيكون الكلام عن هذا المبحث من خلال ثلاثة جوانب :

الأول : وضع الأهداف :

وضع الهدف هو البداية الصحيحة للطريق ، فالسير دون هدف مَضْيَعَة للوقت والجهد،بل ربما يصبح المرء كالمُنْبتِّ لا أرضاً قطع ولا ظهراً أبقى . ثم هناك أمورٌ لابد من مراعاتها عند وضع الأهداف ، وهي كالتالي :
1ـ تحديد الهدف بدقة ووضوح ، وهذا الأمر مهم جداً في تحقيق أي إنجاز .
2ـ كون الهدف واقعياً وملائماً لقدرات صاحبه .
3ـ أن لا يكون الهدف سهلاً جداً بحيث لا يشكِّل تحدِّياً لصاحبه .
4ـ تجزئة الهدف إذا كان كبيراً : إلى أهداف جزئية مرحليّة .
5ـ تحديد وقت معين لتحقيق هذا الهدف ، فلا بد أن يُقرَّر متى يُبْدَأ ؟ ومتى يُنْتَهى ؟
6ـ كتابة ذلك كله حتى يَتَذَكَّره المرء دوماً .
ولْيَعْلَم المرء أن أول خطوة في طريق النجاح : هي أن يحدِّد الإنسان ماذا يريد ، ثم يَسْعى في أن تَنَاَل الأهداف التي يُراد تحقيقها : النصيب الأكبر من الوقت .

الثاني : التخطيط :
النقطة التي تَلِي وَضْع الأهداف هي : وضع المُخَطَّط المتوقَّع للوصول إلى ذلك الهدف .

ولكي يتم التخطيط لابد من أمورٍ يجب مراعاتها : أولاً : تقسيم العمل إلى مراحل .
ثانياً : تحديد خطوات كل مرحلة .
ثالثاً : إعطاء كلِّ خطوة وقتَ بداية ، ووقتَ نـهايةٍ .
رابعاً : كتابة الخطة ومراحل تنفيذها ، خاصة في الأهداف الطويلة ليَسْهُل تقويم تَنْفِيذ الخطة .
خامساً : البُعْد عن التعقيد والمثالية في وضع الخطة ، بل تكون الخطة واضحة سهلة .

الثالث : تنظيم الوقت :

للوقت أهمية كبرى ، ومزيَّة عظمى ، فهو غنيمة لمن أحسن استغلاله ، ومَرْبَح لمن أجاد اغتنامه ، بل الوقت هو الحياة . قال ابن عقيل يرحمه الله : (إنّ أجلّ تحصيل عند العقلاء بإجماع العلماء هو الوقت ، فهو غَنِيْمَة تُنْتَهَز فيها الفُرَص ، فالتكاليف كثيرة ، والأوقات خَاطِفة) .
ولابد للوقت حتى يُسْتغلَّ : من تنظيم ، فالخطوة التي تلي التخطيط هي : توفير الوقت اللازم للتنفيذ ، وهذه تكون بأمرين :

أولاً : مراعاة حال الشخص وظروفه عند وضع الخطة .

ثانياً : المحافظة على ما خُصِّص من وقت لتنفيذ هذا العمل مِنْ أَنْ تَطْغى عليه أعمال أخرى . فالانضباط الذاتي أساس تنظيم الوقت ، بل إنّ أعظم تخطيط للوقت لا يساوي شيئاً ولا يُجْدِي إذا لم يكن من يُنَفِّذه منضبطاً ذاتياً ، ومتقيِّداً بتَخْطِيطه .
وشكاية كثير من الناس الجادّين : من ضَيْق الوقت أو عدم توفُّره هو في الحقيقة من عدم التنظيم، فالعمل الذي يسْتَغْرِق لإنهائه : عشر دقائق يُصْرَف في إنجازه : ساعة كاملة ، وما ذلك إلا لسوء التخطيط أو عدمه ، أو التسويف أو غير ذلك .
فَلْيتخلَّص المرء من مُضيِّعات الوقت ، ولْيُحَاوِل استخدام وقته بشكل فعَّال ، بحيث تُقلَّص نسبة الوقت المصروف دون فائدة ، وذلك إنما يكون بتنظيم الوقت .

وإليك قواعد في تنظيم الوقت :

أولاً : تحديد الأولويات :

فلا بد للمرء من تحديدها حتى يُقدِّم الأهم على المهم ، والمهم على غير المهم ، وحتى يحذر من الخَلْط بين المهم والعاجل فلا يُقدِّم العاجل غير المهم على المهم العاجل وغير العاجل ؛ لأن هذا يُرْبِك ما سبق أنْ خُطِّط له، ويؤجِّل إتمام كثير من الأشياء المهمة . وليتذكر المرء أنّ اختيار العمل الأفضل أهم من عمل أي شيءٍ فقط ، فلا يخلط المرء بين الحـركة والتقدُّم ، فالحركة تكون في اتجاهات مختلفة أو متضادة ، بل قد تكون في المكان نفسه ، أما التقدم فإنه يكون دائماً إلى الأمام نحو الهدف .

ثانياً : تحديد مواعيد الانتهاء من الأعمال : حيث إن تحديد وقت الانتهاء والالتزام به تَحَدٍ يَشْحذ الذهن ، ويُعِيْن على التركيز ، بل يهيئ الجسم للانصراف نحو العمل المطلوب.

وليُعْلَم أنه يجب عند تحديد المواعيد النهائية أن يكون الإنسان واقعيّاً ودقيقاً في تقديره ، بحيث لا يكون الوقت قصيراً جداً فيُصَاب المرء بالإرهاق والإحباط ، ولا يكون طويلاً ، فيُصاب بالفتور والتواني. ولا بأس بعد تحديد الموعد بأن يُعاد تحديد موعد بديل إذا دعت الضرورة إلى ذلك ، لكن لا تُتْرَك النهاية دون موعِدٍ مقدَّر .

ثالثاً : العمل بكل وسيلة تساعد في حفظ الوقت ومن الوسائل المساعدة لحفظ الوقت ما يلي :

1ـ حسن التعامل مع الهاتف .

2ـ تحديد مواعيد للزيارات الروتينية،وينبغي أن تكون محصورة بين عملين معروفين، كصلاة المغرب والعشاء مثلاً .

3ـ التخطيط للخروج من المنـزل بحيث يقضي المرء أكبر قدر ممكن من الأعمال في كل مرة يخرج فيها ، ولا يجعل لكل عمل خروجاً مستقلاً .

4ـ تفويض ما يمكن تفويضه من الأعمال ، ولو كَلَّفَ ذلك بعض المال،ولْيتذكر المرء أن الوقت لمن يحتاجه ويحسن استغلاله : أغلى من المال .
كان الشيخ جمال الدين القاسمي ـ رحمه الله ـ يتحسَّر عندما يَمُرُّ أمام مقاهي دمشق ، ويرى الناس يمضون أوقاتهم في لهو وثرثرة ، ويَتَمَنَّى لو استطاع شراء أوقاتهم منهم .

5ـ تحديد مواعيد الالتقاء مع الآخرين بدقة ، وعدم الرضا بالمواعيد المطاطة .

6ـ إدارة الاجتماعات بفعاليّة ، واستثمارها جيداً .

ولْيَحْرص المرء على اقتناص دقائق الوقت الضائعة ، ولْيغتنم أوقات الانتظار ، بل يغتنم كل دقيقة في هذه الحياة . كان أبو يوسف ـ رحمه الله ـ في مرض الموت ، وعنده أحد تلاميذه ، وقد أُغمي عليه ، فلما أفاق قال له : يا إبراهيم ما تقول في مسألة كذا ؟ فقال إبراهيم : في مثل هذه الحال!‍ قال: نعم ، لا بأس لعله ينجو ناج ! فتباحثا قليلاً ، قال إبراهيم : فلما خرجتُ من عنده سمعتُ الصُّراخ عليه وإذا هو قد مات.
وكان سليم الرازي ـ رحمه الله ـ إذا كان يكتب فحفي عليه القلم ، وأخذ في بريه : حرَّك شفتيه بالقراءة .
وقال بعض السلف لأصحابه وقد كانوا عنده : (إذا خرجتم من عندي فتفرقوا لعلّ أحدكم يقرأ القرآن في طريقه ، ومتى اجتمعتم تَحَدَّثْتُم) .
وقال ابن الجوزي يرحمه الله : (ينبغي للإنسان أن يعرف شرف زمانه ، وقدر وقته ، فلا يُضيع منه لحظة في غير قُرْبة ، ويُقدِّم الأفضل فالأفضل من القول والعمل) .
إنَّ ساعة تُنْتَزع كل يوم من أوقات اللهو ، وتُستعَمل فيما يفيد : تُمكِّن كل امرئٍ ذي مقدرة عقلية عادية أن يتضلَّع في علم بتمامه .
قال ابن النحاس :

اليومَ شيءٌ وغداً مثلُهُ
مِنْ نُخَبِ العلمِ التي تُلتَقَطْ
يُحصِّل المرءُ بـها حِكْمةً

وإنما السيلُ اجتماعُ النُقَط


متعب بن مسعود الجعيد

سبحانك لا إله إلا أنت إني كنت من الظالمين
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

ساعد في النشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك





 
 توقيع : مجموعة انسان







رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ مجموعة انسان على المشاركة المفيدة:
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
التفكير, والتخطيط


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية
مرحبا أيها الزائر الكريم, قرائتك لهذه الرسالة... يعني انك غير مسجل لدينا في الموقع .. اضغط هنا للتسجيل .. ولتمتلك بعدها المزايا الكاملة, وتسعدنا بوجودك

الساعة الآن 03:45 AM.


Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024