الطب البديل وصفات مجربة وآمنة للمساعدة في علاج مختلف الأمراض |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-24-2014, 02:03 AM | #1 | ||||||||||||||
شكراً: 9,478
تم شكره 17,570 مرة في 8,937 مشاركة
|
الكاري: هو عباره عن مجموعه من البهارات اهمها الكمون والكركم والقرنفل والكزبره والفلفل الاسود والزنجبيل تخلط بنسب مدروسه فتؤدي هذا البهار ذو النكهه المميزه. هو من افضل مصادر الطعام على الاطلاق يحتوي على املاح معدنيه وحديد وكالسيوم وهو اغنى من الكبد بالحديد بعشرة اضعاف ! ويحتوي في كل مئه جرام منه على 637ملجرام من الكالسيوم بينما لاتتعدى هذه النسبه في الحليب اشهر مصادر الكالسيوم 120ملجم كما يحتوي كل مئه جرام منه على 1830ملجرام من املاح البو تاسيوم التي تساعد على عمل الخلايا وهي اعلى نسبه موجوده في اي طعام - بهارات الكاري قد تقي من مرض التصلب المتعدد ( تصلب الشرايين ) أفادت نتائج الدراسات الأولية التي أجريت على الفئران أن بهارات الكاري قد تساعد في منع تقدم الحالة المرضية عند الأشخاص المصابين بالتصلب المتعدد. وأوضح الباحثون أن بهارات الكاري تتألف بشكل رئيسي من الكركم الذي يحتوي على مركب كيميائي نشط يعرف باسم "كيوركيومين", وهو المسؤول عن الآثار المضادة لذلك المرض الذي لم تتضح أسبابه بعد, ولكنه مرض مناعة ذاتية أي أنه ينتج عن مهاجمة الجهاز المناعي في الجسم . 2- مادة الكاري أفضل علاج لمرض الزهايمر وأظهرت نتائج أحدث دراسة طبية أن مادة الكارى التى تستخدم على نطاق واسع كأشهر التوابل فى غالبية الدول الآسيوية وعلى رأسها الصين والهند لا تتمتع فقط بمذاقها الطيب ونكهتها الخاصة لكنها تعد أفضل علاج لمرض الزهايمر أو خرف الشيخوخة . ////////////////////////// تناول الكاري يخفف من الصداع، بل إنه افضل من الاسبرين في التخلص من اوجاع الرأس، كما يمكن ان يساعد على علاج مرض الشقيقة «الصداع النصفي» ويمنع الاصابة بسرطان القولون، وفقا لأحدث دراسة بريطانية. وقال الباحثون ان الأطعمة الهندية ليس لها أي اعراض جانبية مثلما هو الحال في الاسبرين لدى تناوله لفترة طويلة .... «وكلما كان طعام الكاري أشد حرارة ازدادت فوائده».... ويعتقد العلماء ان الكركم وهو المادة الصفراء التي تدخل في تركيب الكاري هي التي توفر هذه الفوائد الصحية.... اما الدراسة الثانية فقد اظهرت فوائد علاج السكري الذي يصيب البالغين عادة، بالكركم الذي يوجد في الكاري. .... وتشكل دراسات الكاري ان الكركم الموجود فيه يكافح اورام البروستاتا السرطانية.... وقد توصل علماء اميركيون الى هذه النتيجة بعد ان استخدموا علاجا مزدوجا تمثل في تعزيز قدرة الانسان على تنفيذ العمليات اللازمة لمكافحة الاورام الخبيثة من جهة، وتوظيف الكركم من جهة اخرى لتدمير اورام سرطان البروستاتا البشرية. دراسات عديدة أجريت بمختلف دول العالم حول فوائد الكاري الهندي والذي تستخدمه ربات البيوت خاصة في الدول الآسيوية كالهند والصين في صنع أشهى الأطباق، مثل منع تقدم مرض الزهايمر ووقاية المصابين به، كذلك مرضى تصلب الشرايين، وأمراض الكبد والتهابات الأنف والصداع.. كلها فوائد أكدتها دراسات علمية.. ومنها دراسة أجريت على مجموعة من كبار السن في آسيا ارتبط فيها استهلاك مزيد من بهار الكاري بأداء إدراكي أفضل في الاختبارات المعيارية، أوثبت ن نظامًا غذائيًا يحتوي على الكاري قد يساعد في حماية المخ من الشيخوخة، وأن مادة الكركومين التي يحتوي عليها الكاري تتمتع بمضادات للأكسدة ومواد مضادة للالتهاب. ومن المعروف أن الذين يتناولون أدوية مضادة للالتهاب لفترة طويلة تقل لديهم مخاطر الإصابة بخرف الشيخوخة (الزهايمر) رغم أضرار هذه الأدوية على المعدة والكبد والكلى، مما يحد من وصفها لكبار السن. وقد أظهرت مضادات الأكسدة مثل فيتامين (هـ) قدرة على حماية الخلايا العصبية في التجارب المعملية، لكنها بينت نجاحًا محدودًا في الحد من التدهور الإدراكي لدى المرضى الذين يعانون من حالات تتفاوت بين الخفيفة والمتوسطة. وخلال الدراسة قارن الدكتور «تسي نج» من جامعة سنغافورة القومية وزملاؤه بين درجات اختبار الحالة العقلية لثلاث فئات من مستهلكي الكاري بانتظام تضم 1010 من آسيويين غير مصابين بالزهايمر تتراوح أعمارهم بين 60 و93 عامًا في عام 2003.. وكان معظمهم يستهلكون الكاري على الأقل (مرة كل ستة أشهر)و%43 منهم يأكلونه كثيرًا إلى كثير جدًا (بين شهريًا ويوميًا).. بينما قال 16 %إنهم لم يتناولونه مطلقًا أو يتناولونه نادرًا. وبعد الأخذ في الاعتبار عوامل قد تؤثر على نتائج الاختبار وجد الباحثون أن الأشخاص الذين يستهلكون الكاري «أحيانًا» و«كثيرًا إلى كثير جدًا» حققوا نتائج أفضل بصورة ملحوظة في اختبار الحالة العقلية مقارنة بالذين لم يتناولوا الكاري مطلقًا، أو يتناولونه نادرًا.. ولوحظ وجود أداء إدراكي أفضل. كما أفادت نتائج دراسات أولية أخرى بأن بهارات الكاري قد تساعد في منع تقدم الحالة المرضية عند الأشخاص المصابين بتصلب الشرايين المتعدد، وذلك لأنها تتألف بشكل رئيس من الكركم الذي يحتوي على مركب كيميائي نشط يعرف باسم «كيوركيومين»، وهو المسؤول عن الآثار المضادة لذلك المرض الذي ينتج عن مهاجمة الجهاز المناعي في الجسم. تناول الكاري أيضًا يخفف من الصداع، بل إنه أفضل من الإسبرين في التخلص من أوجاع الرأس، ويمكن أن يساعد على علاج مرض الشقيقة «الصداع النصفي» دون أي أعراض جانبية من التي تعرضنا لها الأدوية والإسبرين عند تناولها لفترة طويلة.. ويمنع بهار الكاري الإصابة بسرطان القولون، وفقًا لأحدث دراسة بريطانية، وذلك لاحتوائه على مضادات للأكسدة. بل ويقول بعض الأطباء «كلما كان طعام الكاري أشد حرارة ازدادت فوائده» ويعتقد العلماء أن الكركم وهو المادة الصفراء التي تدخل في تركيبة الكاري هي التي توفر هذه الفوائد الصحية، وهو أيضًا ما له فوائد عدة لعلاج السكري الذي يصيب البالغين عادة، بل ويكافح أورام البروستاتا السرطانية.. وقد توصل علماء أميركيون إلى هذه النتيجة بعد أن استخدموا علاجًا مزدوجًا تمثل في تعزيز قدرة الإنسان على تنفيذ العمليات اللازمة لمكافحة الأورام الخبيثة من جهة، وتوظيف الكركم من جهة أخرى لتدمير أورام سرطان البروستاتا البشرية. وعندما وجد آخرون من خلال دراسة إنجليزية حديثة أن الكاري يخلصك من ميكروبات الأنف، أفادت من خلالها بأن الإكثار من تناول التوابل، خاصةً الكاري، يساعد على التخلص من ميكروبات الأنف، وذلك لأن التوابل تعمل على الإكثار من إفراز السائل المخاطي في الأنف، الذي يعمل بطريقة مشابهة لفيتامين «ج»، مما يساعد في الحفاظ على بقاء الغشاء المخاطي صحياً، وهو أفضل الخطوط الدفاعية في جسم الإنسان.. وأوضحت الدراسة أن المادة الملونة في الكاري والمعروفة بالكركم، تستطيع أن تبطئ تراكم الصفيحات وإفرازاتها في الدماغ والتي تقود إلى مرض الزهايمر. بهارات الكاري أيضًا تحمي من أمراض الكبد، وهو ما يعمل عليه العنصر النشط فيها فيمنع الإصابة بالأمراض الناتجة عن الكحول، لكنه في الوقت نفسه يبقى غير فعال في حال الإفراط في تعاطي المسكرات. وهذا ما أظهرته نتائج دراسة فنلندية وأميركية أجريت أخيراً، بأن العنصر النشط في الكاري يمنع الإصابة بأمراض الكبد المتسببة عن الكحول والمسكرات، بل ويوقف التغيرات المتسببة عن الإفراط في استهلاكها والذي يؤدي إلى تلف الكبد. ويضيف هذا البحث المزيد من الفوائد لآثار الكركم الذي أثبت فعاليته كمضاد للأكسدة ومضاد للسرطان، إلا أن هذا لا يعني أن بإمكان الأشخاص الذين يأكلون الكاري تناول الكحول بأمان.. وأوضح الباحثون في مستشفى جامعة هلسنكي المركزي بفنلندا، أن مركب «كيوركيومين» يعوق نشاط جزيء مهم يعرف باسم «العامل النووي كابا» الذي يوجه سلسلة من الأحداث والتفاعلات المسؤولة عن الالتهاب وموت النسيج، ويتم تنشيطه بعدد من المؤثرات منها الإشعاع والصدمة الحرارية والسموم الداخلية التي تفرزها البكتيريا. وقال الأطباء في المجلة الأميركية لفسيولوجيا الهضم والكبد، إن الإفراط في شرب الكحول يؤدي إلى ما يعرف بمتلازم الأمعاء التسربي، حيث تتسرب السموم البكتيرية الداخلية بطريقة ما من الأمعاء وتصل إلى الدم وتنتقل إلى الكبد الذي يعمل كمصفاة أو «filter» لتصفيتها وتثبيط نشاطها، إلا أن ذلك ينشط العامل النووي المسبب للالتهاب. ساعد في النشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك المصدر: منتديات حبة البركة - من قسم: الطب البديل |
||||||||||||||
|
|
|