أهلا وسهلا بكم, يرجى التواصل معنا لإعلاناتكم التجارية

انت الآن تتصفح منتديات حبة البركة

العودة   منتديات حبة البركة > القسم االعلاجي > الطب النبوي
الطب النبوي مواضيع عن الطب النبوي وعن ماجاء عن حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم

 

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 03-24-2021, 06:48 PM   #1


الصورة الرمزية مجموعة انسان
مجموعة انسان متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 العلاقة بالمرض: مصابة
 المهنة: لا شيء
 الجنس ~ : أنثى
 المواضيع: 56877
 مشاركات: 6368
 تاريخ التسجيل :  Aug 2010
 أخر زيارة : اليوم (08:25 PM)
 التقييم :  95
 مزاجي
 اوسمتي
التميز مشرف مميز 
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 9,478
تم شكره 17,570 مرة في 8,937 مشاركة
افتراضي إقرؤوا سورة الواقعة 




رح نقرأها يومياً بعد المغرب بإذن الله على نية الرزق والشفاء ورفع البلاء ما بتاخد منّا عشر دقائق عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]إقرؤوا سورة الواقعة

بسم الله الرحمن الرحيم

إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ (۱) لَيْسَ لِوَقْعَتِهَا كَاذِبَةٌ (۲) خَافِضَةٌ رَافِعَة
(۳) إِذَا رُجَّتِ الْأَرْضُ رَجًّا (٤) وَبُسَّتِ الْجِبَالُ بَسًّا (٥) فَكَانَتْ هَبَاءً مُنْبَثًّا (٦) وَكُنْتُمْ أَزْوَاجًا ثَلَاثَةً (٧) فَأَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ (۸) وَأَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ (۹) وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ (۱۰) أُولَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ (۱۱) فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ (۱۲) ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ (۱۳) وَقَلِيلٌ مِنَ الْآَخِرِينَ (۱٤) عَلَى سُرُرٍ مَوْضُونَةٍ (۱٥) مُتَّكِئِينَ عَلَيْهَا مُتَقَابِلِينَ (۱٦) يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ (۱٧) بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِنْ مَعِينٍ (۱۸) لَا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلَا يُنْزِفُونَ (۱۹) وَفَاكِهَةٍ مِمَّا يَتَخَيَّرُونَ (۲۰) وَلَحْمِ طَيْرٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ (۲۱) وَحُورٌ عِينٌ (۲۲) كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ (۲۳) جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (۲٤) لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا تَأْثِيمًا (۲٥) إِلَّا قِيلًا سَلَامًا سَلَامًا (۲٦) وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ (۲٧) فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ (۲۸) وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ (۲۹) وَظِلٍّ مَمْدُودٍ (۳۰) وَمَاءٍ مَسْكُوبٍ (۳۱) وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ (۳۲) لَا مَقْطُوعَةٍ وَلَا مَمْنُوعَةٍ (۳۳) وَفُرُشٍ مَرْفُوعَةٍ (۳٤) إِنَّا أَنْشَأْنَاهُنَّ إِنْشَاءً (۳٥) فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارًا (۳٦) عُرُبًا أَتْرَابًا (۳٧) لِأَصْحَابِ الْيَمِينِ (۳۸) ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ (۳۹) وَثُلَّةٌ مِنَ الْآَخِرِينَ (٤۰) وَأَصْحَابُ الشِّمَالِ مَا أَصْحَابُ الشِّمَالِ (٤۱) فِي سَمُومٍ وَحَمِيمٍ (٤۲) وَظِلٍّ مِنْ يَحْمُومٍ (٤۳) لَا بَارِدٍ وَلَا كَرِيمٍ (٤٤) إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُتْرَفِينَ (٤٥) وَكَانُوا يُصِرُّونَ عَلَى الْحِنْثِ الْعَظِيمِ (٤٦) وَكَانُوا يَقُولُونَ أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ (٤٧) أَوَآَبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ (٤۸) قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ وَالْآَخِرِينَ (٤۹) لَمَجْمُوعُونَ إِلَى مِيقَاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ (٥۰) ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضَّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ (٥۱) لَآَكِلُونَ مِنْ شَجَرٍ مِنْ زَقُّومٍ (٥۲) فَمَالِئُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ (٥۳) فَشَارِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِيمِ (٥٤) فَشَارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ (٥٥) هَذَا نُزُلُهُمْ يَوْمَ الدِّينِ (٥٦) نَحْنُ خَلَقْنَاكُمْ فَلَوْلَا تُصَدِّقُونَ (٥٧) أَفَرَأَيْتُمْ مَا تُمْنُونَ (٥۸) أَأَنْتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخَالِقُونَ (٥۹) نَحْنُ قَدَّرْنَا بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ (٦۰) عَلَى أَنْ نُبَدِّلَ أَمْثَالَكُمْ وَنُنْشِئَكُمْ فِي مَا لَا تَعْلَمُونَ (٦۱) وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ النَّشْأَةَ الْأُولَى فَلَوْلَا تَذَكَّرُونَ (٦۲) أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَحْرُثُونَ (٦۳) أَأَنْتُمْ تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ (٦٤) لَوْ نَشَاءُ لَجَعَلْنَاهُ حُطَامًا فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُونَ (٦٥) إِنَّا لَمُغْرَمُونَ (٦٦) بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ (٦٧) أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ (٦۸) أَأَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ الْمُنْزِلُونَ (٦۹) لَوْ نَشَاءُ جَعَلْنَاهُ أُجَاجًا فَلَوْلَا تَشْكُرُونَ (٧۰) أَفَرَأَيْتُمُ النَّارَ الَّتِي تُورُونَ (٧۱) أَأَنْتُمْ أَنْشَأْتُمْ شَجَرَتَهَا أَمْ نَحْنُ الْمُنْشِئُونَ (٧۲) نَحْنُ جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً وَمَتَاعًا لِلْمُقْوِينَ (٧۳) فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ (٧٤) فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ (٧٥) وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ (٧٦) إِنَّهُ لَقُرْآَنٌ كَرِيمٌ (٧٧) فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ (٧۸) لَا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ (٧۹) تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ (۸۰) أَفَبِهَذَا الْحَدِيثِ أَنْتُمْ مُدْهِنُونَ (۸۱) وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ (۸۲) فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ (۸۳) وَأَنْتُمْ حِينَئِذٍ تَنْظُرُونَ (۸٤) وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْكُمْ وَلَكِنْ لَا تُبْصِرُونَ (۸٥) فَلَوْلَا إِنْ كُنْتُمْ غَيْرَ مَدِينِينَ (۸٦) تَرْجِعُونَهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (۸٧) فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ (۸۸) فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ (۸۹) وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ (۹۰) فَسَلَامٌ لَكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ (۹۱) وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ (۹۲) فَنُزُلٌ مِنْ حَمِيمٍ (۹۳) وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ (۹٤) إِنَّ هَذَا لَهُوَ حَقُّ الْيَقِينِ (۹٥) فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ (٩٦)

صدق الله العظيم

لا تنسونا بدعوة صادقة . إقرؤوا سورة الواقعة

ساعد في النشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك





 
 توقيع : مجموعة انسان







رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية
مرحبا أيها الزائر الكريم, قرائتك لهذه الرسالة... يعني انك غير مسجل لدينا في الموقع .. اضغط هنا للتسجيل .. ولتمتلك بعدها المزايا الكاملة, وتسعدنا بوجودك

الساعة الآن 08:28 PM.


Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024