فرضية الــ CCSVI كل مايتعلق من معلومات عن هذه الفرضية وتجارب من قام بالقسطرة الوريدية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
08-28-2010, 05:57 PM | #1 |
|
الأوعية الدموية يتبع .....هي شبكة من الأنابيب القوية ينتقل عبرها الدم إلى أنحاء الجسم باستمرار وتوجد نوعيتان من هذه الأوعية. أوعية تسمى الشرايين وهي التي تنقل الدم المحمل بالأكسجين والغذاء. أوعية تسمى الأوردة التي تعيد الدم المحمل بثاني أكسيد الكربون والفضلات إلى القلب. يجعل الهيموغلوبين الحامل للأكسجين لون الدم في الشرايين ضاربا للحمرة و بسبب فقدان الأكسجين في الأوردة فيكون ضاربا للزرقة. و الشرايين تكون بنيها أكثر سماكة وقوة من الأوردة، وكل منهما يتكون من بطانة داخلية يغلفها طبقة مرنة لينة، وتقوم طبقة من العضلات الملساء المحيطه بها عند ضخ الدم بالتمدد ومن ثم التقلص لدفع الدم في مجراه، ومغلفه بطبقة لينة أخرى للعضلات طبقة، وفي الأخير غشاء خارجي يغلف الأوعية الدموية . ولأن الشرايين تنقل الدم المندفع من القلب بقوة إلى الجسم فان الضغط يكون فيها اكبر من الاورده، وذلك الأوردة تنقل الدم العائد من الجسم ببطئ. الشِرْيَان أو الشَرْيَان، هو وعاء دموي، ينقل -حسب التعريف- الدم من القلب إلى الأعضاء (كل أجزاء الجسم) وتطلق هذه التسمية على الوعاء الدموي بغضّ النظر عن نسبة إشباعه بالأوكسيجين. إلا أنّ أغلب الشرايين هي الأوعية الغنية بالأوكسيجين. والاستثناء هو للشريان الرئوي الذي ينقل الدم من القلب (بعد دورته في الجسم) إلى الرئتين لإغنائه بالأوكسيجين O2 وتخليصه من ثاني أوكسيد الكاربون CO2. ويرجع لون الدم الأحمر الفاتح في الشرايين إلى وجود الأوكسيجين بها. الشرايين تحتوي تقريباً 20% من نسبة الدم في الجسم. الشريان الأكبر عند الإنسان هو الشريان الأبهر أو الوتين، وقطره يقارب 2.5 أو 3 سنتيمتر. أنواع الشرايين 1- العضلي: هذا النوع هو نوع معظم الشرايين الصغرى البعيدة نسبياً عن القلب. سبب التسمية هو نسبة العضلات إلى سماكة الجدار العائد للشريان. هذا النوع من الشرايين يلعب دوراً مهماً في تنظيم ضغط الدم لكونها تحتوي ضمن عضلاتها الملساء على لاقطات (مستقبل (كيمياء حيوية)) للهورمونات المنظمة لضغط الدم بشكل قصير أو طويل الأمد. 2- المرن: مثال الشرايين الكبرى القريبة من القلب. تتوسع لكونها مرنة أثناء عمل القلب "Systole" ما يجعلها لنقل تمتص الكمية الزائدة من الدم والتي لا تستطيع الشرايين التالية أن تمررها بشكل كامل في وقت عمل القلب، بينما تتقلص حين وقت ارتياح عضلة القلب "Diastole" وهكذا تفرغ محتواها من الدم عبر الضغط لما تحتويه من سائل والعودة إلى شكلها الأصلي. وهكذا تنشأ ظاهرة التدفق المستمر للدم، وتحمي الشرايين الطرفية من الفوارق العالية في الضغط بين فترتي عمل وراحة القلب. من العلامات الفارقة لتمييز الشرايين عن الأوردة، أن جدار الشرايين يتضمّن نسبة أكبر من العضلات وهو سميك ومنظّم بشكل طبقيٍ أكثر وضوحاً ولذلك تظهر الشرايين أنها ثابتة بينما الأوردة تبدو ضعيفة، كما أن الشرايين لا تملك صمامات على طول مجراها بعكس الأوردة الكبرى خاصّة. جدار الشريان الشرايين الرئيسية أكبرها قاطبة هو الشريان الأبهر، وهو متصل مباشرة بأحد تجاويف القلب. يضخ القلب الدم المؤكسد من خلال الشريان الأبهر وفروعه العديدة إلى كل أجزاء الجسم تقريباً. ويوجد فرعان صغيران مهمان للشريان الأبهر، هما: الشريانان التاجيان ووظيفتهما إمداد عضلة القلب نفسها بغذائها من الدم. يحمل الشريانان السُّباتيان، الأيمن والأيسر، الدم إلى جانبي الرأس والرقبة. ويسري الدم من خلال الجانب الأيمن والأيسر لشرايين تحت الترقوة إلى الكتفين والذراعين. وتقوم فروع عديدة للشريان الأبهر بنقل الدم إلى الأعضاء الداخلية. وفي منطقة البطن، ينقسم الشريان الأبهر إلى فرعين كبيرين، هما: الشريانان الحرقفيان، الأيمن والأيسر. وهذان الشريانان لهما فروع تمد الأعضاء الواقعة في الحوض. من هناك يمضي الشريانان الحرقفيان إلى أسفل متجهين إلى الساقين، حيث يعرفان باسم الشريانين الفخذيين. بعد أن يمر الدم الشرياني خلال الجسم حاملاً معه الشوائب، تقوم الأوردة بجمعها وإعادتها إلى غرفة أخرى من غرف القلب. ويضخ القلب هذا الدم من خلال الشريان الرئوي إلى الرئتين ليحمل الأكسجين مرة أخرى عائدًا إلى القلب، حيث يتم ضخه مرة أخرى خلال الشريان الأبهر. بناءالجدار أما طبقات الجدار فهي: 1- الطبقة الداخلية (أو Tunica interna: Intima) تقع على احتكاك مباشر مع الدم عبر غلافها الداخلي البسيط التكوين أي من طبقة خلايا واحدة. 2- الطبقة الوسطى (أو Media) وتتألف من مرنتين. الداخلية (المحددة- دائرية) والخارجية (المحددة- طولية) 3- الطبقة الخارجية (أو Tunica externa: Adventitia) تتكون من ثلاث طبقات، هي: الطبقة الخارجية، وتتكون من نسيج مرن، والطبقة الوسطى، وهي عضلة، والطبقة الداخلية، أو البطانة، وهي مكونة من خلايا دقيقة ناعمة من نفس النوع الذي يبطِّن بقية الأوعية والقلب. وفي كل مرة يدق فيها القلب، فإن الأوعية المرنة للشرايين تنتفخ، مفسحة المجال للدم المندفع فيها. وبعد ذلك، ينقبض نسيجها العضلي ببطء مرة أخرى، وهذا يدفع الدم قدماً على امتداد الشرايين نحو الشعيرات الدقيقة. وعلى هذا النحو، تضطلع الشرايين بمهمة الحفاظ على جريان الدم خلال الجسم، وهذا يتطلب مزيدًا من العمل المتواصل. وإذا كانت جدران الشرايين صلبة بدلاً من أن تكون مرنة، فإن ذلك يعني أن ضخ الدم سيقع على عاتق القلب وحده دون معونة الشرايين. نتيجة لذلك، فإن القلب يعمل بقوة أكبر مما يفعل. وهذا ما يحدث للذين يعانون تصلب الشرايين. وقد تكون الشرايين عرضة للعديد من الأمراض (كالأورام ومرض هورتون Horton) وحتى سبباً لأمراض ضغط الدم أو غيرها كما سلف الذكر. تدفق الدم خلال الأوردة الوريد بالإنجليزية Vein هو الوعاء الدموي في الدورة الدموية والتي تنقل الدم من أعضاء الجسم باتجاه القلب. في الدورة المجموعية، يقوم البطين الأيسر بضخ الدم المحمل بالأكسجين عبر الشرايين إلى عضلات وأعضاء الجسم. يزود هذا الدم الخلايا بالمغذيات والغازات، عبر الشعيرات، ويحمل المخلفات الخلوية وثاني أكسيد الكربون عبر الأوردة. تأخذ هذه الأوردة الدم منزوع الأكسجين والمحمل بالمخلفات إلى الأذين الأيمن، والذي ينقله بدوره إلى البطين الأيمن ليضخ من هنالك عبر الشرايين الرئوية إلى الرئتين. وفي الدورة الرئوية تقوم الأوردة الرئوية بنقل الدم المحمل بالأكسجين من الرئتين إلى الأذين الأيسر والذي يضخه إلى البطين الأيسر مكملا بذلك دورة الدم. الوريد وعاء أُنبوبي يحمل الدم في اتجاه القلب. يجري الدم في الجسم بوساطة شبكة من الأنابيب تسمَّى الأوعية الدموية. وهناك ثلاثة أنواع من الأوعية هي: الشرايين والشعيرات والأوردة. وتقوم معظم الأوردة بإرجاع الدم إلى القلب بعد أن يقوم بتغذية الخلايا وتنقيتها من الفضلات والسموم. ويسمَّى الدم الجاري في الأوردة الدم الوريدي. الصمامات الوريدية والتحكم في جريان الدم يفقد الدم الراجع من خلايا الجسم قدرًا كبيرًا من الأكسجين ويكون لونه قاتمًاَ ومائلاً إلى اللون الأحمر البني. ويتدفق الدم في الجانب الأيمن للقلب ثم يذهب إلى الرئتين حيث يتخلص من ثاني أكسيد الكربون ويتزود بكميات جديدة من الأكسجين. ويعود الدم الأحمر القاني من الرئتين إلى القلب بوساطة الأوردة الرئوية ثمَّ يبدأ رحلته إلى باقي أجزاء الجسم عن طريق الشرايين. تبدأ الأوردة عند الشعيرات، وتكون في مبتدئها دقيقة جدًا وتعرف باسم الوُريدات. وتتصل الأوردة الصغيرة بعضها ببعض لتكون أوردة أكبر. وفي النهاية، يصب كل الدم الوريدي في وريدين كبيرين جدًا مفتوحين في القلب؛ أحدهما الوريد الأجوف العلوي، الذي يحمل الدم من الرأس واليدين والآخر الوريد الأجوف السفلي الذي يحمل الدم من اليدين والقدمين. وللأوردة، مثلها في ذلك مثل الشرايين، جدران مكونة من ثلاث طبقات، ولكن جدران الأوردة أرفع وأقل مرونة من مثيلاتها في الشرايين. ويبطن الأوردة غشاء باطني يسمى باطنة الوريد. وفي كثير من الأوردة الأكبر تحتوي باطنة الوريد على ثنيات تعمل عمل الصمامات. وهذه الثنيات مزودة بزوائد تستقر على جدار الوريد عندما ينساب الدم فيه. وهناك عدة عوامل تجعل الدم يُبطئ في انسيابه وهو متجه إلى القلب أو يتوقف تمامًا. وهذه العوامل هي وزن الدم فوق الوعاء وتأثير الجاذبية والضغط على الوريد أو انخفاض ضغط سائل الدم. وتؤدي هذه العوامل إلى فتح الصمامات نفسها ووقف رجوع الدم. وتوجد الصمامات عادة فوق أماكن التقاء وريدين، ولا توجد صمامات في أوردة البطن والدماغ والرئتين ولا في الأوردة الصغيرة. والأوردة الدوالي هي تلك التي تنتفخ وتتمدد أو تلتف حول نفسها. ومن ناحية أخرى، يسبب التهاب الأوردة احمرارًا وضعفًا وتورمًا أو ألمًا في الأجزاء الملتهبة من الوريد. وأكثر أمراض الأوردة شيوعًا هو مرض الدوالي أو توسع الأوردة. أنواع الأوردة - وريد بابي. - أوردة سطحية. - وريد رئوي. تصلب الشرايين التصلب العصيدي (Atherosclerosis) أو تصلب الشرايين هو مرض يصيب الأوعية الدموية الشريانية. وهو رد فعل إلتهابي مزمن في جدران الشرايين, في الأغلب لتراكم البروتينات الدهنية (بروتينات البلازما التي تحمل الكولسترول والجليسريدات الثلاثية). وكثيراً ما يشار إليها ب"تصلب الشرايين". والسبب فيه هو تراكم أنواع مختلفة من اللويحات Plaques في الشرايين. وباثولوجياً تنقسم اللويحات العصيدية إلى ثلاث مكونات متميزة: 1. العصيدة Atheroma ("كتلة دهن", (باليونانية: Athera) تعني "دهن") هي تراكم حبيبي لمادة صفراء, رقائقية, طرية في قلب اللويحات الكبيرة, تتألف من بلعميات قرب تجويف الشريان, وأحياناً يصاحبها: 2. مناطق بطانة من بلورات الكولسترول, وأحياناً أيضاً 3. تكلس القاعدة الخارجية للأورام الأقدم والأكثر تطوراً. وقد يبدأ التصلب العصيدي في سن الطفولة وغالبا ما ينتهي، على مدى عقود عدة، إلى نوبة قلبية أو سكتة دماغية أو مرض الأوعية الدموية الطرفية. وتعتبر هذه الأمراض بمسارها البطيء ولكن المستمر في إيقاع العجز، السبب في أكثر من نصف حالات الوفيات في الولايات المتحدة، كما تمثل الأسباب الرئيسية للوفيات في أوربا واليابان. إن نشوء التصلب العصيدي وتطوره عبارة عن قصة الخلايا والجزيئات الموجودة في أحد الشرايين واستجاباتها للهجمات الضارة كلما هرم الجسم، بالفعل فإن النماذج الحالية لتصلب الشرايين تعتمد أساسا على "فرضية الاستجابة للإصابة" التي اقترحها "روس"(Ross) وجلومسيت (Glomset) من جامعة واشنطن في بداية السبعينات؛ وتنص تلك الفرضية في أبسط صيغها على أن المرض يبدأ بإصابة للغشاء المبطن للشريان. وقد كان التحدي الرئيسي لأبحاث تصلب الشرايين هو تفهم الكيفية التي تستهل بها هذه الإصابة الأولية، على مدى عقود من الزمن، سلسلة التفاعلات الخلوية والجزيئية التي تحدد شكل المرض. وقد اتضح منذ عهد قريب أن جزيئات متنوعة مطلقة للإشارات العصبية، والتي تحدث تغيرا في النشاط الخلوي، لها دور حيوي في تطور العملية المرضية. وتوحي بعض التطورات الحديثة في عدد من المختبرات، أن هناك منافذ جديدة ستنفتح قريبا في طرق الوقاية من هذا المرض وفي طرق المعالجة منه. ساعد في النشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك المصدر: منتديات حبة البركة - من قسم: فرضية الــ CCSVI |
لنا ما يكتبه الله وكل ما يكتبه جميل
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ هنيدة على المشاركة المفيدة: |
08-28-2010, 05:58 PM | #2 |
|
إن تصلب الشرايين من الأمراض الشائعة الحدوث في وقتنا الحاضر، ولمعرفة سبب حدوثه علينا أولاً معرفة السريان الطبيعي لمجرى الدم. يتجمع الدم من الأجزاء العلوية من الجسم، وخصوصاً من الرأس والمخ وهو دم غير مؤكسد ويصب في الوريد الأجوف العلوي الذي يصب في الأذين الأيمن، كما يتجمع الدم في الجزء السفلي من الجسم ويصب في الوريد الأجوف السفلي الذي يصب أيضاً في الأذين الأيمن وبذلك يتجمع الدم غير المؤكسد من جميع أجزاء الجسم في الأذين الأيمن الذي ينقبض فيدفع الدم إلى البطين الأيمن، ثم ينقبض البطين الأيمن فيدفع الدم غير المؤكسد إلى الشريان الرئوي الذي يوزع هذا الدم على الرئتين، حيث يتم تخلص الدم من ثاني أوكسيد الكاربون، والاتحاد مع الأوكسجين وبذلك يصبح الدم مؤكسداً ويكتسب اللون الأحمر القاني.
ويتجمع الدم بواسطة الأوردة الرئوية التي تصب في الأذين الأيسر الذي ينقبض ويدفع الدم إلى البطين الأيسر، ينقبض البطين فيدفع الدم المؤكسد إلى الشريان الأبهر الذي يقوم بتوزيع الدم على جميع أجزاء الجسم، حيث يتم نقل الأوكسجين إلى خلايا الجسم ويصبح دماً غير مؤكسد ويتجمع ثانية عن طريق الوريدين الأجوف العلوي والسفلي وبذلك تتم الدورة الدموية.إذ إن الدم مادام ينساب في أنبوبة ملساء ناعمة فأنه لا يتجلط أبداً، أما إذا كان سطح الأنبوبة خشناً أو غير أملس فسرعان ما يتجلط الدم، ومرض تصلب الشرايين ما هو إلاّ حدوث بقع خشنة على السطح الداخلي الأملس للشرايين، وينتج عن ذلك تجلط الدم في هذه الشرايين وضيقها أو انسدادها. ولا شك أن مرض تصلب الشرايين له علاقة وطيدة بنسبة الدهنيات في الدم وأهمها الكولسترول. فمن الثابت أن ارتفاع نسبة الدهنيات في الدم يعجل من ظهور مرض تصلب الشرايين، ومن العجيب أن تصلب الشرايين هو عملية فسيولوجية تبدأ في سن الأربعين عند الرجال ولكنها تظهر على نطاق ضيق، وغالباً لا تكون مصحوبة بأعراض، أما في حالة ارتفاع نسبة الدهنيات في الدم فتظهر أعراضها مبكرة وتسبب كثيراً من المتاعب للمريض. ومرض تصلب الشرايين يصيب كل شرايين الجسم، ولكن بدرجات متفاوتة، وعلى ذلك فقد يظهر على شكل جلطة أو ضيق بالشريان التاجي بالقلب، وإذا أصاب المخ فقد يظهر على شكل جلطة بشرايين المخ مصحوبة بشلل.وقد يظهر في الأطراف مثل الرجل على شكل تقلصات في عضلات الساق مصحوبة بألم شديد خصوصاً عند المشي. وقد تتفاقم الحالة إلى درجة حدوث جلطة وانسداد في شرايين الساق ينتج عنهما غانغرين الأصابع. |
لنا ما يكتبه الله وكل ما يكتبه جميل
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ هنيدة على المشاركة المفيدة: |
08-28-2010, 09:41 PM | #3 | |||||||||||
شكراً: 791
تم شكره 762 مرة في 262 مشاركة
|
لا استطيع اضافة اي شئ فقد ذكرتي كل شئ ما شاء الله عنك يا هنيدة بس كان فيك تخلي الموضوع بمكان غير الccsvi
|
|||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة deeb_20 ; 08-28-2010 الساعة 09:46 PM
|
08-28-2010, 09:46 PM | #4 | |
|
اقتباس:
تسلم اخي من ذوق .....
|
|
لنا ما يكتبه الله وكل ما يكتبه جميل
|
08-28-2010, 09:49 PM | #5 | ||||||||||||
شكراً: 791
تم شكره 762 مرة في 262 مشاركة
|
اقتباس:
بس بالفعل شرح ولاااااااااااااا اروع يعني اللي بدوا يستفيد بيستفيد على اسهل الطرق ما شاء الله
|
||||||||||||
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ deeb_20 على المشاركة المفيدة: |
|
|