|
03-30-2015, 06:33 PM | #1 | ||||||||||||||
شكراً: 9,478
تم شكره 17,570 مرة في 8,937 مشاركة
|
النقوﻻت المنتقاة : 1- قال اﻷديب اﻹنجليزي توماس كارليل : ليس علينا أن نتطلع إلى هدف يلوح لنا باهتاً على البعد ، وإنما علينا أن ننجز ما بين أيدينا من عمل واضح بيَّن . (ص 24 - 25) 2- قال د.أوسلر : إن أفضل الطرق لﻼستعداد للغد ، هي أن نركز كل ذكائنا وحماسنا في إنهاء عمل اليوم على أحسن ما يكون ، هذا هو الطريق الوحيد الذي نستعد به للغد . (ص26) 3- لو أنني استمررت في القلق فإن من أسوأ مميزات القلق ، أنه يبدد القدرة على التركيز الذهني ، فنحن عندما نقلق نشتت أذهاننا ، ونفقد كل قدرة على البت ، أو اتخاذ قرار حاسم ، لكنا عندما نعد أنفسنا على مواجهة أسوأ اﻻحتماﻻت ، ونعد أنفسنا ذهنياً لمواجهته - فإننا بذلك نضع أنفسنا في موقف يسعنا فيه أن نركز أذهاننا في صميم المشكلة . (ص39) 4- إن مرض القلب من اﻷسباب الرئيسية التي حَدَتْ بالدكتور الكسيس كاريال إلى أن يقول : إن رجال اﻷعمال الذين ﻻ يعرفون كيف يكافحون القلق يموتون موتاً مبكراً. (ص54 -55) 5- افعل شيئاً للقضاء على القلق ، فما لم تفعل شيئاً فإن محاولتك استخﻼص الحقائق ليست إﻻ مضيعة للوقت والجهد . (ص66) 6- استغرق في العمل إذا ساورك القلق انشغل عنه بالعمل، وإﻻ هلكت يأساً وأسىً . (ص88) 7- ﻻ تسمح لنفسك بالثورة من أجل التوافه ، وتذكر أن الحياة أقصر من أن نقصرها . (ص96) 8- استعن على طرد القلق باﻹحصاءات والحقائق الثابتة سائل نفسك : هل هناك ما يبرر مخاوفي ؟ وما مدى احتمال حدوث ما أخشاه ؟ (ص104) 9- ارض بما ليس منه بد . (ص116) 10- إنني أعتقد مخلصاً أن تقدير اﻷشياء بقيمتها الصحيحة سر عظيم من أسرار الطمأنينة النفسية ، والراحة الذهنية . كما أعتقد أن في وسعنا التخلص من نصف القلق الذي يساورنا في التو واللحظة ، لو أن كﻼً منا اتخذ هذا المبدأ الذهبي ، مبدأ تقدير الشيء بقيمته الحقة . (ص124) 11- ﻻ تفكر في محاولة اﻻقتصاص من أعدائك ؛ فإنك بمحاولتك هذه تؤذي نفسك أكثر مما تؤذي أعداءك . (ص159) 12- فإذا أردت أن تقهر القلق وتبدأ الحياة، فإليك القاعدة رقم (4) : أحص نعم الله عليك بدﻻً من أن تحصي متاعبك . (ص173) 13- فلكي تتخذ اتجاهاً ذهنياً يجلب لك الطمأنينة ، ويجنبك القلق ، إليك القاعدة رقم (5) : اعرف نفسك ، وكن كما خلقك الله ، وﻻ تحاول التشبه بغيرك . (ص181) 14- وهب أننا أصابنا اليأس ، فأفقدنا كل أمل في إحالة حياة الكدرة إلى حياة عذبة صافية ، فهناك سببان يدفعاننا إلى المحاولة ، فقد نكسب كل شيء ، ولكننا من المؤكد لن نخسر شيئاً : السبب اﻷول : أننا قد ننجح في محاولتنا . السبب الثاني : أنه على فرض إخفاقنا، فإن المحاولة ذاتها - محاولة استبدال السالب بالموجب - ستحفزنا على التطلع إلى اﻷمام بدﻻً من اﻻلتفات إلى الوراء ، وستحل اﻷفكار اﻹنشائية في أذهاننا محل اﻷفكار الهدامة ، وتولد فينا طاقة من النشاط تدفعنا إلى اﻻنشغال بالعمل ، فﻼ يغدو أمامنا متسع من الوقت للتحسر على الماضي الذي ولى وانتهى . (ص 189) 15- عندما تلقي المقادير بين يديك ليمونة ملحة (لو قال: حامضة) ، حاول أن تصنع منها شراباً سائغاً حلواً . (ص190) 16- وإني ليسعني أن أمﻸ كتاباً كامﻼً بقصص أناس نسوا أنفسهم ، فاكتسبوا الصحة ، والسعادة ، واﻻطمئنان . (ص198) 17- إن ثلث أولئك الذين يهرعون إلى عيادات اﻷطباء النفسيين يسعهم على اﻷرجح أن يشفوا أنفسهم بأنفسهم إلى اﻻنشغال باﻵخرين ، أتراني أتيت بهذه الفكرة من جعبة ذكرياتي ؟ بل إنها أشبه بما يقوله العالم النفساني كارل يونج : إن ثلث عدد مرضاي ﻻ يشكون من أمراض نفسية معلومة محددة ، بقدر ما يشكون من فراغ حياتهم ، وخلوها من البهجة والمتعة . (ص199 - 200) 18- مهما تكن حياتك متشابهة متشاكلة اﻷيام فإنك على التحقيق تقابل ناساً كل يوم فما الذي تفعله معهم ؟ خذ ساعي البريد مثﻼً ؛ إنه يقطع مئات اﻷميال كل يوم حامﻼً إليك بريدك ، فهل تكلفت يوماً عناء البحث عن مسكنه ؛ لترى كيف يعيش ؟ وهل سألته إن كانت قدماه قد كلَّتا من السعي ، أو أن الملل داخله من عمله المتشابه ؟* وقل مثل هذا القول عن صبي البقال ، وبائع الصحف ، وماسح اﻷحذية ، هؤﻻء آدميون تثقل عليهم - وﻻ ريب - الهموم والمشكﻼت ، وتراودهم اﻷحﻼم واﻵمال ، وهم - بﻼ شك - يتحرقون لهفة إلى أن يشاركهم الناس حمل همومهم ، ويشاطرونهم آمالهم ؛ فهل حققت لهم شيئاً من هذه الرغبة ، وهل أبديت اهتمامك يوماً بحياتهم الخاصة ؟ هذا هو ما أعني . ليس عليك أن تصبح فلورنس تيتنجيل ، وﻻ أن تغدو مصلحاً اجتماعياً لكي تساهم في تحسين أحوال الناس ، أبدأ بمن تقابلهم كل يوم . ثم تسألني : وما جدوى ذلك كله ؟ جدواه السعادة والرضا ، واكتساب الثقة بنفسك ، وقد كان أرسطو يسمي هذا الضرب من معاونة الناس : اﻷنانية المستنيرة . وقد قال زورد ستار : إن معاونة الناس ليس واجباً محتوماً ، ولكنها متعة تزيدك صحة وسعادة . وقال : بنجامين فرانكلين : عندما تسعد الناس تسعد نفسك . (ص200 - 201) 19- واعلم أن اﻻنشغال بالناس لن يجديك خﻼصاً من القلق وحسب ، ولكن سيعينك أيضاً على اكتساب أصدقاء جدد ، واﻻستمتاع بأوفر قسط من المتعة . (ص201) 20- انس نفسك ، وصب اهتمامك على اﻵخرين . اصنع في كل يوم عمﻼً طيباً يرسم اﻻبتسامة على وجه إنسان . (ص205) 21 - وإني ﻷذكر اﻷيام التي لم يكن للناس فيها حديث سوى التنافر بين العلم والدين ، ولكن هذا الجدال انتهى إلى غير رجعة ، فإن أحدث العلوم - وهو الطب النفسي - يبشر بمبادئ الدين ، لماذا ؟ ﻷن أطباء النفس يدركون أن اﻹيمان القوي ، واﻻستمساك بالدين ، والصﻼة - كفيلة بأن تقهر القلق ، والمخاوف ، والتوتر العصبي ، وأن تشفى أكثر من نصف اﻷمراض التي نشكوها ، نعم إن أطباء النفس يدركون ذلك وقد قال قائلهم الدكتور أ.أ بريل : إن المرء المتدين حقاً ﻻ يعاني قط مرضاً نفسياً . (ص211 - 212) 22- حين تستنفذ الخطوب كل قوانا أو تسلبنا الكوارث كل إرادة ، غالباً ما نتجه في غمرة اليأس إلى الله ، فلماذا - بالله - ننتظر حتى يتوﻻنا اليأس ؟ لماذا ﻻ نجدد قوانا كل يوم بالصلوات ، والحمد ، والدعاء ؟ . (ص216) 23- فلماذا ﻻ نتجه إلى الله إذا استشعرنا القلق ؟ ولماذا ﻻ نؤمن بالله ونحن في أشد الحاجة إلى هذا اﻹيمان ؟ . (ص222) 24_ لماذا ﻻ تغلق الكتاب عند هذا الحد ، وتذهب إلى غرفة نومك وتركع لله ، وتفتح له مغاليق قلبك ؟ . (ص223) 25- بقدر قيمتك يكون النقد الموجه إليك . (ص224) 26- تذكر أن النقد الظالم إنما هو اعتراف ضمني بقدرتك ، وأنه بقدر أهميتك وقيمتك يكون النقد الموجه إليك . (ص227) 27- وإني ﻷعلم علم اليقين أن الناس ﻻ يشغلهم التفكير في زيد أو عمرو من الناس أكثر من لحظات ، فهم مشغولون بالتفكير في أنفسهم منذ يفتحون أعينهم على اليوم الجديد ، حتى يأوون إلى مضاجعهم ، وأن صداعاً خفيفاً يلم بهم لهو كفيل بأن يلهيهم عن خبر موتي أو موتك . (ص229) 28- وحتى لو نالنا من الناس كذب وافتراء ، وطعن يوجه إلى ظهورنا جهراً أو في الخفاء ، فﻼ ينبغي أن يحزننا هذا . (ص229) 29_ لقد اكتشفت منذ سنوات أنني - وإن عجزت عن اعتقال ألسنة الناس حتى ﻻ يطلقوها فيَّ ظلماً وعدواناً - إﻻ أنه وسعني أن أفعل ما هو خير من هذا ؛ أن أتجاهل لوم الناس ونقدهم . (ص229) 30- ودعني أوضح لك ما أعني : إنني ﻻ أطلب إليك أن تتجاهل النقد إطﻼقاً ، وإنما أقصد النقد الظالم المغرض . (ص229) 31- وتتجلى فائدة هذا الشعار حين تغدو هدفاً لنقد ظالم مغرض . فأنت - وﻻ ريب - قدير على رد الصاع صاعين للرجل الذي يتصدى للرد على انتقادك له ، ولكن ماذا عساك تفعل للرجل الذي يضحك من انتقادك له ؟ لقد كان لنكولن خليقاً بأن ينهار تحت وطأة التوتر الذي ساير الحرب اﻷهلية اﻷمريكية ، لو لم يدرك أن محاولة الرد على كل نقد يصيبه سخافة وحماقة . قال لنكولن: لو أنني حاولت أن أقرأ - ﻻ أن أرد وحسب - كل ما وجه إلي من نقد لشغل هذا كل وقتي ، وعطلني عن أعمالي ، إنني أبذل جهدي في أداء واجبي ؛ فإذا أثمرت جهودي فﻼ شيء من النقد الذي وجه إلي يهمني من بعد ذلك ، وإذا خاب مسعاي ، فلو أقسمت المﻼئكة على حسن نواياي لما أجدى هذا فتيﻼً ، فحسبي أنني أديت واجبي وأرضيت ضميري . وإذن فعندما يوجه إليك النقد ظلماً وعدواناً ، تذكر القاعدة رقم (2) : ركز جهودك في العمل الذي تشعر من أعماقك أنه صواب ، وصم أذنيك بعد ذلك عن كل ما يصيبك من لوم الﻼئمين . (ص230) 32- في أحد أدراج مكتبي ملف خاص مكتوب عليه (حماقات ارتكبتها) وأنا أعتبر هذا الملف بمثابة سجل واف لﻸخطاء والحماقات التي ارتكبتها . وبعض هذه اﻷخطاء أمليته ، وأما بعضها اﻵخر ، فقد خجلت من إمﻼئه ، فكتبته بنفسي ، ولو أنني كنت أميناً مع نفسي لكان اﻷرجح أن يمتليء مكتبي بالملفات المكتوب عليها (حماقات ارتكبتها) . (ص231) 33- وعندما أستخرج سجل أخطائي ، وأعيد قراءة اﻻنتقادات التي وجهتها إلى نفسي ، أحس أنني قادر ، مستعيناً بِعِبَرِ الماضي على مواجهة أقسى وأشد المشكﻼت استعصاءاً . (ص231) 34- لقد اعتدت - فيما مضى - أن أُلقي على الناس مسؤولية ما ألقاه من مشكﻼت ، لكني وقد تقدمت بي السن ، وازددت حنكة وتجربة فيما أخال أدركت آخر اﻷمر ؛ أنني وحدي المسؤول عما أصابني من سوء ، وفي ظني أن كثيراً من الناس يدركون ما أدركت ، ولقد قال نابليون وهو في منفاه بجزيرة سانت هيﻼنة : ﻻ أحد سواي مسئول عن هزيمتي ؛ لقد كنت أنا أعظم عدو لنفسي . (ص231) 35- وإنك لتجد الحمقى وحدهم هم الذين ينساقون وراء الغضب ﻷتفه ما يوجه إليهم من اللوم .* أما العقﻼء فيتلهفون على إدراك ما ينطوي عليه اللوم من الحقيقة ؛ ليعملوا على تﻼفيه ، وفي هذا الصدد يقول والت ويتمان :* أتراك تعلمت دروس الحياة من أولئك الذين امتدحوك وآزروك ، وحنوا عليك ؟ أم تعلمتها من أولئك الذين هاجموك ، وانتبذوك ، وقست قلوبهم عليك ؟ . (ص232 - 233) 36- ليت شعري ، لماذا ننتظر حتى يلومنا الناس على عمل اقترفناه ؟ أفليس اﻷكرم لنا أن نكون نحن نقاداً وﻻئمين ﻷنفسنا ؟ دعنا إذاً نفتش عن أخطائنا ، ونجد لها الدواء الشافي ، قبل أن يفتح أعداؤنا أفواههم بكلمة لوم ، أو بعبارة نقد . (ص233) 37- افترض أن أحداً اتهمك بأنك غر أحمق ! فماذا عساك تفعل ؟ أتغضب ؟ أتثور ؟ ﻻ تجب.. وإنما انظر إلى ما فعله لنكولن في مثل هذا الموقف ؛ فقد وصفه (ادوارد ستانتون) وزير الحربية في عهده بأنه غِرٌّ أحمقُ ، وكان مبعث غضب ستنانتون أن لنكولن ﻻ يحسن سياسة اﻷمور ؛ إذ إنه - أي لنكولن - لكي يرضي أسرة ﻷحد السياسيين وقَّع أمراً بنقل بعض فرق الجيش من مواقعها . ورفض ستانتون أن ينفذ هذا اﻷمر ، بل زاد على ذلك ، فوصف لنكولن : بأنه غر أحمق ؛ ﻷنه وقع في هذا اﻷمر . فلما تناهى قول ستانتون إلى لنكولن ، قال اﻷخير: إذا كان ستانتون يقول أنني غر أحمق فﻼ بد أنني كذلك ، فإنه يوشك أن يكون صائباً في كل ما يقول ، سأذهب إليه ﻷتحقق من اﻷمر بنفسي . وذهب إليه لنكولن ، فأقنعه ستناتون بأن توقيع هذا اﻷمر كان في غير محله ، فحسب لنكولن اﻷمر ! نعم هذا هو كل ما حدث ! فقد رحب لنكولن بالنقد حين عرف أنه نقد نزيه ، قائم على الحقائق المجردة ، وهدفه وضع اﻷمور في نصابها . (ص233 - 234) 38- وأخلق بك وبي أن نرحب - نحن أيضاً - بمثل هذا النقد ؛ فإننا على التحقيق ﻻ نأمل أن نكون على صواب ثﻼث مرات من كل أربع . (ص234) 39- فلكي تتقي القلق الذي يجلبه لك النقد ، إليك القاعدة رقم (3) :* احتفظ بسجل تدون فيه الحماقات واﻷخطاء التي ارتكبتها واستحققت النقد من أجلها ، وعد إليه بين حين وآخر ؛ لتستخلص منه العبر التي تفيدك في مستقبلك ، واعلم أن من العسير أن تكون على صواب طوال الوقت ، فﻼ تستنكف أن تفعل مثلما فعل (أ هـ ليتل) : اسأل الناس النقد النزيه الصريح . (ص235) 40- النقد الظالم ينطوي غالباً على إطراء متنكر ، فمعناه - على اﻷرجح - : أنك أثرت الغيرة والحسد في نفوس منتقديك . (ص236) 41- أكثر من الراحة ، واسترح قبل أن يفاجئك التعب . (ص238) 42- أخل مكتبك مما عليه من أوراق خﻼ ما كان منها متعلقاً بالمسألة التي بين يديك . (ص254) 43- إن ثمة شيئين ﻻ يشتريان بالمال : القدرة على التفكير ، والقدرة على إنجاز اﻷشياء بحسب ترتيبها في اﻷهمية . (ص255) 44- إذا ظهرت لك مشكلة فاعمد إلى حسمها فور ظهورها . ﻻ تؤجل قراراً تستطيعه اليوم إلى غد . (ص255) 45- فالرجل الذي يؤسس عمﻼً ، ثم ﻻ يتعلم كيف ينظمه ، ويوزع أعباءه على الغير ، بينما هو يشرف على إدارته - غالباً ما تراه في الحلقة الخامسة من عمره أشبه بشيخ فان ؛ من فرط ما ركبه من القلق والتوتر . (ص256) 46- القلق الذي يصاحب اﻷرق هو أخطر بكثير من اﻷرق ذاته . (ص262) 47- إذن لكي تتفادى القلق الناشئ عن اﻷرق ، إليك خمس قواعد : 1- إذا استعصى عليك النوم ، فافعل كما كان يفعل (صمويل ارتماير) : قم إلى مكتبك واكتب ، أو اقرأ ، حتى يتسلل النعاس إلى عينيك . 2- تذكر أﻻ أحد مُطْلقاً مات أرقاً ، وإنما القلق الذي يﻼزم اﻷرق هو مبعث الضرر . 3- جرب الصﻼة قبل النوم ؛ فإنها خير أداة لبث اﻷمن في النفوس ، والراحة في اﻷعصاب . 4- أرح جسدك ، وحدث كل عضلة من عضﻼتك باﻻسترخاء حتى تسترخي . 5- زاول أحد أنواع الرياضة البدنية ، فإذا شعرت بالتعب فثق أنك ستنام . (ص265) 48- تذكر أن اليوم هو اﻷمس الذي أشفقت من مواجهته ، واسأل نفسك على الدوام: كيف أعلم أن ما أشفق منه سوف يحدث ؟. (ص284)* 49- وحين أخذ اﻷطباء على عاتقهم رعاية حياة (روكفلر) أوصوه : باتباع ثﻼث قواعد.. فاتبعها ( روكفلر) إلى آخر حياته ، وإليك هذه القواعد الثﻼث : 1- تجنب القلق مهما تكن الظروف واﻷحوال . 2- استرخ وتنزه ما أمكن في الهواء الطلق . 3- قلل من غذائك ، انهض عن المائدة وأنت تشعر بالجوع.. ساعد في النشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك المصدر: منتديات حبة البركة - من قسم: البرمجة اللغوية العصبية |
||||||||||||||
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ مجموعة انسان على المشاركة المفيدة: |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحياه, القلق, ابدا |
|
|