أبارك لناديا بعيد ميلادها،
كان البارحة
اتصلت بها وقلت لها أن هذه السنة ستكون بلا أي عوارض تصلب أو هجمات بإذن الله
هي جيدة وأخبرتني بفرح أنها تشعر بنشاط دائم وأنها تعمل لأوقات متأخرة دون الشعور بالتعب
وتكلمت مع والدتها
قالت لي أن والدتها تسلم عليا وتدعو لي
فدار هذا الحديث المضحك مع ناديا:
- ممكن إحكي مع إمك ؟
- إيه ممكن بس يمكن ما تفهم عليها هي بتحكي تونسي !
- لي مفكرة حالك إنت عم تحكي لبناني ؟
- إيه! أنا بحكي لهجة لبنانية !!!
و ضحكنا سوا. تكلمت مع والدتها. وقالت لي أن ناديا أصبحت نشيطة وتقوم بأعمال لم تكن قادرة على القيام بها.
الحمد لله ويا رب الكل يلاقي تلك النتيجة الطيبة على أخذ الزيت