ما كنت لأفكر أو أصدق أن هناك من سينتشلني من ركام قسوة الحياة حتى صارت بقدرة الله
و هنا
نعم أقولها بقوة و صدق هنا بينكم
لم أجد الأنيس و الونيس ومن يعتمد عليه في الإخوة و الأقارب
كله لاه في أمره و اللهم إني أسألك نفسي
إتضحت الرأيا و صرت أفهم على أي أساس العلاقات من حولي
كلها مصالح
و وجدت من يحبني في الله و يجعل عمله خالصا لوجه الله
وجدت من يدعوا لي بظهر الغيب بصدق و يطبطب على كتفي و يهدئ من روعي
أحس أن هناك من هو ورائي يحملني اذا وقعت
فلكم مني أطيب المنى وصادق الحب و العرفان
|