عرض مشاركة واحدة
قديم 02-04-2012, 01:31 PM   #3


الصورة الرمزية شمس
شمس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 14
 العلاقة بالمرض: مصابه
 المهنة: ربة منزل
 الجنس ~ : أنثى
 الدولهـ : الإمارات المتحدة
 المواضيع: 608
 مشاركات: 2405
 تاريخ التسجيل :  Aug 2010
 أخر زيارة : 07-01-2023 (12:33 PM)
 التقييم :  95
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 3,991
تم شكره 5,638 مرة في 2,480 مشاركة
افتراضي  



[QUOTE=الفرح;20686]ذيل الحصان

Horse tail



مناطق النمو والأجزاء المستخدمة:


هو نبات حولى، يبلغ طوله حوالى 60 سنتيمتر على هيئة


مروحة من السيقان الفرعية الأنبوبية. ويتنشر ذيل الحصان

في المناطق المعتدلة في آسيا، وأمريكا الشمالية وأوروبا،

وشمال أفريقيا. ويجمع فى الصيف ويجفف بعناية،


وتستبعد منه الأجزاء الغير صالحة.


ونبات ذيل الحصان ذو خواص فريدة حيث يحتوي على


نوعين متميزين من السيقان، وهو ينمو مبكرا في الربيع


ويشبه نبات الاسبرجس، عدا أن لونه بني الشكل،


والأبواغ تحتوي على مخروط في قمتها


ومليئة بحبوب اللقاح. والصورة الناضجة للعشب تظهر في الصيف

وتحتوي على سيقان خضراء رفيعة وعقيمة وتشبه الذيل الريشي.

الإستخدام التقليدي أو التاريخي:



منذ أن تمت التوصية به من قبل الطبيب الروماني – جالن -

فإن الكثيرون استخدموه لمشاكل الكلى والمثانة، والتهاب المفاصل،


والتقرحات الدموية، والسل الرئوي، إضافة إلى أنه استخدم بشكل


موضعي لعلاج نزف الجروح، والعمل على سرعة التئامها،

حيث أنه من المواد المجلطة للجروح النازفة بصورة سريعة.



وقد استخدمت أيضا هذه العشبة كمادة كاشطة لتنظيف الأوعية المنزلية،

ولتنظيف وتلميع الأخشاب، وهذا يدل على مصدر أسمها والذي أطلق عليه

(المنظف السريع)، أو العشبة الكاشطة.

وكان النبات ولايزال يستعمل بأن تربط حزمة منه فى أذيال الماشية،

فتعمل على طرد الحشرات الضارة التى تحيق بالماشية فى مرابضها.




المركبات الفعالة:


ذيل الحصان غني بمادة السيلكا والسليكات والتي تمثل حوالي 2- 3%


من عناصر السيلكون، والبوتاسيوم، والألمنيوم، والمنجنيز،


إضافة إلى 15 مركب مختلف من مركبات البيوفلافونويدات


والتى توجد في هذه العشبة.


ووجود هذه البيوفلافونويدات يوضح الأثر الطبى للعشبة كمدر للبول،

والقابض للجهاز البولى، مما يعطى لها الأهمية فى علاج حالات

النزيف البولى أى كان مصدره.


بينما مركبات السيلكون تقوي من تكون الأنسجة الرابطة،

وتعيد إصلاح ما تهتك منها، كما أن لتلك المركبات أثر مضاد لالتهابات المفاصل.
وقد دلت الأبحاث الطبية على أن السيلكون عنصر حيوي في تركيب العظام والغضاريف. وهذا يدلل على أن عشبة ذيل الحصان يمكن أن تكون مفيدة في الحماية من مرض هشاشة العظام، والتهابات العظام، وهشاشة الأظافر.

تشكري اختي الفرح على هذه المعلومات وبصراحه اول مره بشوف هذه النبته او بالاصح بنته لوجودها


 
 توقيع : شمس




أنـــا ابنة فلسطيـــن واليها أنتمي
ولو علقوني على المشانق لن أنحنـــي
خلقت ثائرة لا أعرف هويتي
فأقسمت أن أدافــع عن قضيتي




رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ شمس على المشاركة المفيدة: