عرض مشاركة واحدة
قديم 01-25-2012, 12:07 AM   #70


الصورة الرمزية الفرح
الفرح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 437
 العلاقة بالمرض: مصابة
 المهنة: طالب
 الجنس ~ : أنثى
 الدولهـ : المملكة العربية السعودية
 المواضيع: 20
 مشاركات: 268
 تاريخ التسجيل :  Jan 2012
 أخر زيارة : 04-26-2013 (10:31 AM)
 التقييم :  75
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 314
تم شكره 677 مرة في 270 مشاركة
افتراضي  



معلومات قيمه عن الحناء

فهناك دراسات على فاعلية أوراق الحناء كمضاد للفطريات والبكتيريا - كما ذكرت - فهذه الأوراق تحتوي على بعض البروتينات التي لها فاعلية ضد هذه الميكروبات، وهناك من يستعمل منقوع الأوراق كغرغرة لالتهاب اللوزتين، واستخدام معجون الحناء أيضاً للحروق والتهاب الجلد الفيروسي.

وفي دراسة من طهران نُشرت في بعض المواقع العلمية الأمريكية أوضحت تأثير نبات الحناء في البكتيريا والجراثيم، وتوصّل إلى نتائج ممتازة في القضاء على أنواع متعددة منها، وهناك بعض الدراسات العلمية الحديثة التي أظهرت أن للحناء تأثيراً في جسم الإنسان بإبطاء معدل نبضات القلب، وخفض ضغط الدم، وتخفيف التشنجات للعضلات، وتخفيف آلام الحمى؛ كما أن مطحون هذه الأوراق يمكن أن يعالج بعض الأمراض المعوية، والدكتور حسين الرشد الطبيب والباحث في الجراثيم والميكروبات في الجامعات الأمريكية يعرض خلاصة تجاربه على الحناء في دراسة، لخّص منها هذه الفوائد في النقاط الآتية:

- للحناء تأثير شفائي كبير؛ فهو يحتوي على عدد من المواد العلاجية المهمة؛ مثل: Tanine، وأصباغ أخرى مفيدة لها تأثير كبير في القضاء على الميكروبات والفيروسات.

- عندما توضع الحناء على الحروق من الدرجة الأولى والثانية يعطي نتائج جيدة في العلاج، كما أنه يقلّل من الآلام الناتجة من الحروق.

- للحناء أثر في التئام الجروح، خصوصاً القروح المزمنة والإكزيما، كما استعمل في علاج التقرحات التي تصيب القدم، وثبت أن له تأثيراً فعالاً جداً.

- استعمل الحناء في إيقاف نزف مقدمة الأنف، ونزف الأنف الخلفي، ونزف قرحة الاثني عشر.

- للحناء تأثير مضاد للفيروسات، ويظهر ذلك واضحاً من خلال نتائجه في علاج الثآليل الكبيرة منها والمتعددة؛ إذ يتم إلصاق معجون الحناء على الثآليل.

كما يمكن استعمال الحناء لمعالجة مرض الإيدز، وهو علاج رخيص وليس له أعراض جانبية.

- يمكن استعمال الحناء في الطب الوقائي، خصوصاً لحماية أقدام مرضى السكري.

وينصح د. حسين الرشد مرضاه باستعمال الحناء مرةً في الشهر على الأقلّ.

كما يمكن استعمال أوراق الحناء في علاج ألم الظهر ومرض التهاب القولون التقرّحي من خلال وضعه في حقنة شرجية، وبما أنها لم تسبب أي أعراض جانبية لك، فيمكن الاستمرار بها كما قيل لك لمدة ستة أشهر.



وهنا شئ قد تعرفونه وهو مفيد لنا

أنتشرت منذ ايام سلالات من عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] السمية والمعروفه باسم إي. كولي الحالة للدم في المانيا وعدد من الدول الغربية.
وقد سببت هذه السلالات اسهالات دموية ووصل عدد الأشخاص المصابين في المانيا لوحدها الى ما يقارب 2000 حالة أدت الى وفاة 19 مريض، وغالبيتهم من النساء في منتصف العمر نتيجة حدوث التهاب ونزيف دموي في الأمعاء،
وتبع ذلك مضاعفات مرضية خطيرة عند ما يقارب 25% من المصابين، وبشكل نزيف دموي شديد في الكلى وتأثيرات على الجهاز العصبي. وأظهرت المعلومات الوبائية الأولية، بأن المرض سببه سلالة جديدة من عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] أنتقلت عن طريق الخيار المستورد من أسبانيا، ولكن تبين فيما بعد بان الناقل الحقيقي للبكتيريا حتى الآن غير معروف، وتشك الدوائر الصحية الألمانية حاليا بأن هذه البكتيريا السمية وصلت الى أمعاء المصابين عن طريق تناول أنواع من الخضار الملوثة، ومنها خاصة الخس. وبالرغم من توفر الأمكانيات العلمية الهائلة في المانيا من علماء وأطباء ومختبرات، فيظهر أن ناقل هذه البكتيريا للمرضى لن يكتشف ولن يتم السيطرة عليه قبل مرور عدة أسابيع حسب ما ذكر الخبراء.

وأهمية الحديث عن هذا الموضوع، تعود الى حقيقة علمية يجب أن يعرفها جميع العاملين في مجلات الطب وصحة الإنسان، ومنهم خاصة االمسؤولين في الدوائر الصحية الرسمية، بان هناك تغيرات وراثية هامة تحصل باستمرار في مكونات جميع أنواع الميكروبات التي تستوطن في جسم الإنسان والحيوان، وفي مقدمتها نشوء سلالات من البكتيريا مقاومة للمضادات الحيوية، أو نشوء سلالات بكتيرية منتجة لأنواع من السموم الخطيرة التي تسبب أمراضا قاتلة . وهذا ما حدث فعليا بشكل غير ظاهر للعيان خلال نصف القرن الماضي، بعد أن تم تطوير واستعمال ما يزيد عن مائة وخمسين نوع من المضادات الميكروبية لعلاج أمراض الإنسان التي تسببها أنواع الميكروبات المعدية. ومن المعروف جيدا بأن ما يقارب نصف أنتاج المضادات الحيوية العالمي يستعمل عمليا في مزارع تربية الحيوانات والطيور، مثل البقر والأغنام والدجاج والبط وكذلك في مزارع الأسماك. وتؤكد الأبحاث العلمية أن كثرة وسوء الأستخدام الزائد للمضادات الحيوية يسبب القضاء على سلالات البكتيريا المفيدة التي تعيش في جسم الإنسان والحيوان، وتحل محلها سلالات مقاومة للمضادات الحيوية، كما تنشاء طفرات جديدة من سلالات البكتيريا التي تحمل صفات وراثية جديدة، ومنها بالذات سلالات تنتج سموم بكترية معوية خطيرة على صحة الجسم، كما تحدث تغيرات في جدار خلايا البكتيريا تساعدها على سرعة الألتصاق في نسيج الأمعاء وأنتشار العدوى بين البشر. وهذه الظاهرة الجديدة تمت ملاحظتها أثناء أنتشار وباء سلالة عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] الجديدة التي تحمل الرمز(0104 ) في المانيا حيث انتشرت بسرعة وكانت مقاومة لعدد من المضادات التي تستعمل عادة في العلاج.

ومما يذكرهنا، بأن سلالة بكتريا عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] السمية والتي تسبب نزيف دموي بالأمعاء والكلى تعيش أصلا بصورة طبيعية في أمعاء الابقار والأغنام، ولا تسبب لهم أية أعراض مرضية ، ولكنها أنتقلت الى الإنسان مع تلوث اللحوم والحليب، وأحدث خلال ثمانينات وتسعينات القرن الماضي عدة أوبئة من التسمم الغذائي في أمريكا وكندا واليابان، أمرضت خلالها عشرات الآلف من الاشخاص بالاسهالات الدموية، ولكنها مع ذلك سببت عددا قليلا من المضاعفات والوفيات، بينما السلالة الجديدة المتطورة من عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] التي أنتشرت حديثا في المانيا أدت الى نسبة وفيات عالية نتيجة مضاعفات مرضية أكثر على الجهاز العصبي ونزيف دموي شديد في الكلى مع فشل كلوي، مما يدل على أنها ذات صفات عدوانية عالية.

ومن المنتظر أن تحدث في المستقبل تغيرات وراثية آخرى وخطيرة على أنواع الميكروبات التي تعيش بصورة طبيعية في جسم الإنسان والحيوانات، وهذه التغيرات لا يمكن الآن معرفة أبعادها الحقيقة بدون إجراء الكثير من الأبحاث العلمية. وبالمناسبة هناك دراسة تقوم بها حاليا طالبة ماجستير في كلية الطب بالجامعة الأردنية منذ نصف سنة تقريبا، تتعلق بمدى أنتشار سلالات عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المسببة للاسهالات على أوراق الخس والبقدونس والنعناع التي جمعت من الاسواق المحلية بصورة عشوائية، وقد بينت نتائج البحث ان جميع العينات التي تم فحصها حتى الآن كانت خالية منها. ويبقى الأمل والرجاء أن تقوم وزارة الصحة والزراعة في الأردن وباقي البلدان العربية بالتعاون الجاد والتنسيق لتقنين استعمال أنواع المضادات الحيوية في مزارع الأبقار والدجاج والأسماك، وخاصة منها الأنواع التي تستخدم في علاج الإنسان، كما يجب التركيزعلى أهمية العناية بالأستخدام الأمثل للمضادات الميكروبية، ونشر ثقافة عدم استعمال المضادات الحيوية بدون وصفة طبية بين أفراد المجتمع


حسناً سأكتب ما حدث معي لكن بعد ان اقوم بتجربة معجون الحناء مجدداً حتى اتأكد


 

رد مع اقتباس
3 أعضاء قالوا شكراً لـ الفرح على المشاركة المفيدة: