![]() |
إنها الحياة!
أحيانا تسحب منك الحياة راحة البال، أياما وأسابيع، وربما أكثر.. فتعيشها آلاما ومتاعب وأحداثا صعبة وتصحيح أخطاء. فتُنهك وتتعب.. لكن إياك أن تُحبط أو تستسلم للحزن أبدا. إذ سيأتيك بعد المكابدة والصبر والاحتساب والتقبل، شعاع نور عظيم، هو شعاع راحة البال، كانبلاج الصبح، فجأة، ليعيدك رويدا رويدا إلى تلك المنطقة الجميلة الآمنة المحببة التي نسميها راحة البال. فدوام الحال من المحال! |
الساعة الآن 08:52 AM. |
Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2025